Uncategorized

رواية قلبي ولكن الفصل الخامس والعشرون 25 والأخير بقلم ماهي أحمد

 رواية قلبي ولكن الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم ماهي أحمد

رواية قلبي ولكن الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم ماهي أحمد

رواية قلبي ولكن الفصل الخامس والعشرون 25 والأخير بقلم ماهي أحمد

رحمه : غيث ????????
فيصل : غيث هو فين غيث ياصبا 
رحمه : انا سمعت صوت غيث يافيصل انت ماسمعتووش 
فيصل : لاء مسمعتووش 
رحمه : ( بتنهيده) يخربيت غبائي للدرجه دي صوته محفور جوه عقلي ????????
بقلمي مآآهي آآحمد
رحمه : يلا ياغيث نروح 
فيصل : طيب مش هتقوليلي برضوا احنا ليه بنييجي هنا كل يوم ياصبا بقى انا زهقت 
رحمه : مافيش يافيصل مافيش يلا نروح مش انت عايز تروح 
فيصل : ماشي بس بشرط 
رحمه : هنتشرط كمان 
فيصل : عشان خاطرى ياصبا عشان خاطرى 
رحمه : طيب ايه الشرط ده 
فيصل : في شجره حلوه اووووي بعيد عن الشط هنااك عايز اروحها 
رحمه : ليه يعني فيها ايه الشجره دي 
(فيصل بقي يشدها من ايدها ويقولها) تعالي وانتي تعرفي 
بقلمي مآآهي آآحمد
فيصل اخد رحمه ووداها الشجره واول ما قربوا من الشجره قلها 
فيصل : غمضي عنيكي 
رحمه : ( باستغراب ) في ايه يافيصل 
فيصل : عشان خاطرى بقي اسمعي كلام اللي اصغر منك 
رحمه : هههه ماشي ياسيدي 
رحمه غمضت عنيها وفيصل بقي يقربها من الشجره اكتر ويشدها من ايدها ومره واحده وقف وقلها 
فيصل : اوعي تفتحي .. انا بقولك اهوه اوعي تفتحي الا لما اقولك ومره واحده ساب ايد رحمه وطلع يجرى ومشي 
رحمه فضلت مغمضه 
وهي مغمضه فيصل روحت فين .. فيصل لو ما رضيتش عليا 
هفتح عيني 
فيصل .. يافيصل هفتح 
ومره واحده لاقت اللي واقف قدامها وقلها 
( فتحي عنيكي ياصبا ) 
رحمه اول ما سمعت الصوت قلبها دق بسرعه وفتحت عنيها لاقيت غيث في وشها رحمه ابتسمت وبقي قلبها يدق بسرعه جدا اول ما شافته 
رحمه : غيث????????
غيث: ( بابتسامه ) وحشتيني ????
رحمه اول ما قلها الكلمه دي بقت تتنطط من الفرحه واترمت في حضن غيث ومن كتر فرحه غيث بأنه شايف رحمه وفي حضنه شالها وبقي يلف بيها ورحمه صوت ضحكتها بقي مالي المكان 
غيث اخيرا وقف ونزل رحمه 
وبقي يبص لملامحها اللي كانت وحشاه  ويلمس شعرها 
دوول بقالهم اربع شهور مايعرفووش حاجه عن بعض من اخر مره 
بقلمي مآآهي آآحمد
ومره واحده رحمه راحت ضربت غيث علي كتفه بحنيه وقالتله 
رحمه : كل ده ياغيث ده انا بقالي شهر هنا .. شهر وانا كل يوم بستناك من ٧ الصبح لحد الساعه ١٠ علي الشط زي ما اتفاقنا 
غيث: مكانش ينفع اجي علي طول كان لازم اتأكد ان خلاص محدش بيراقبك يا اما كل اللي عملناه يبوظ 
رحمه : وقدرت تقعد كل ده من غير ما تشوفني ياغيث 
غيث طلع الفون بتاعه من جيبه وبقي يقولها 
غيث: بصي وبقي يوريها صورها وهي بتتمشي كل يوم علي الشط وهي قاعده في البلكونه وهي خارجه 
رحمه : اي ده كله 
غيث : كنت دايما براقبك من بعيد عشان كنتي بتوحشيني اوي يارحمه وكل ما توحشيني اراقبك عشان اصورك وافضل ابص في الصور دي لحد ما اشبع منك 
رحمه بصت لغيث وقالتله 
رحمه : بحبك اوي ياغيث اوي .. اوي .. اوي .. خاااالص 
غيث: طيب تعالي غيث مسك رحمه من ايدها وعملها بيت شجره تاني بس المره دي في بالي مش تركيا وقلها 
غيث : الفتره اللي فاتت دي كلها كنت بحاول اعمل البيت ده بس المره دي مش هنسيبه ابدا يارحمه 
رحمه : انا مش عارفه لو ماكنتش قولتلك علي كل حاجه اليوم ده كان ممكن يحصل ايه 
غيث : ( ابتسم وقلها ) هههه فاكره اليوم ده 
رحمه : عمرى ما هنساااه 
————————–flash back ———————————
رحمه فكت زراير البلوزه بتاعتها وكأنها عايزه اتأكدله انها عمرها ما هتكون لحد غير لغيث 
رحمه خلعت البلوزه ورميتها في الارض 
غيث شافها كده وقلها 
غيث: صبا مش هينفع 
رحمه مسكت ايد غيث وحطيتها علي ضهرها 
وبعدها غيث بقي يفك البرا بتاعتها لحد ما وقعت علي الارض وبقت عريانه قدامه وقالتله كلمه واحده بس 
رحمه : انا ملكك انت وبس 
غيث وقتها ماقدرش يمسك نفسه اكتر من كده قدام رحمه ومره واحده شالها وحطها علي السرير 
وقتها رحمه رفعت ايدها لفوق 
غيث لسه هيقرب منها راح بعد عنها بسرعه وقلها
غيث : قولتلك مش هينفع ياصبا 
رحمه ابتسمت وقتها ولبست البلوزه بسرعه وقالتله 
رحمه : ليه لاء ياغيث 
غيث بصلها وقلها 
غيث: عشان بحبك ياصبا بحبك وعايزك في حلال ربنا مش في الحرام انتي غير اي حد بالنسبالي 
رحمه فرحت اكتر وقالتله 
رحمه : كنت مستنيه منك تقولي كده ياغيث لو كنت وافقت كنت وقتها هقول انك عمرك ما حبتني وكنت هلطشك قلم وابعد عنك علي طول 
غيث : ( استغرب وقلها ) انتي بتقولي ايه انا مش فاهم حاجه 
بقلمي مآآهي آآحمد
رحمه : غيث انا عايزه اقولك علي كل حاجه عشان انا حبيتك بجد ومتأكده انك اتغيرت ومابقيتش غيث بتاع زمان 
غيث : ( بقلق ) ماتقولي في اي ياصبا 
رحمه وقتها حكت كل حاجه لغيث حرفيا وعرفته انها مش تعبانه وان كل ده عشان يوقف القنبله 
غيث وقتها علي قد ما فرح ان رحمه مش تعبانه علي قد ما زعل انها كانت بتكدب عليه ومره واحده قلها 
غيث : طيب ما انا عارف
رحمه : عارف .. ازاي ????????
غيث : مكنتش عارف بس كنت حاسس ان في حاجه غلط
وخصوصا ان  قولت لسياده اللواء علي ملامح الظابط اللي قتل امي وابويا غلط وبعد كده جابلي صوره فوتوشوب للظابط اللي انا رسمته من خيالي اصلا مع ابو عمار عرفت وقتها ان كل اللي بيحصل ده كدب  
رحمه : بقت مذهوله وقالتله 
رحمه : ومهربتش ليه ياغيث 
غيث : الف مره قولتلك عشان بحبك يارحمه  كنت مستني ان انتي اللي تيجي تقوليلي علي كل حاجه ..انا اتغيرت وخصوصا لما عرفت من عمي ان هو اللي قتل ابويا مش الظابط حبيت انتقم منه 
رحمه : انا كمان بحبك ياغيث ومش عايزاك تبعد عني ابدا بس في نفس الوقت لازم نوقف القنبله 
غيث ورحمه فضلوا يفكروا طول الليل يعملوا كده ازاي ده حتي لو غيث اعتبر انه شاهد في القضيه الاخيره هياخد علي الاقل ١٥ سنه سجن 
وبعدها اتفقوا انهم يكملوا اللعبه علي سياده اللواء ويعمل كل حاجه سياده اللواء عايزها حرفيا 
غيث : انتي لازم تعرفي ابوكي وامك انك حامل يارحمه 
رحمه : ده كان ابويا يقتلني فيها 
غيث : ده الحل الوحيد اللي هيخلي ابوكي يطلعك من الشرطه ويبعدك بعيد عن البلد علشان تولدي 
رحمه : طيب حتي لو عملنا كده ابو عمار مش هيسيبك وامن الدوله مش هيسيبووك
بقلمي مآآهي آآحمد 
غيث : لاء طبعا ما عشان كده انا لازم امووت
رحمه حطت ايدها علي بوق غيث وقالتله 
رحمه : بعد الشر عليك ما تقولش كده
غيث : انا لازم اموت في نظر الكل يارحمه عشان نبقي سوا 
رحمه: طيب ازاي 
رحمه وغيث فضلوا يفكروا اليوم ده سوا ورحمه قالت 
رحمه : انا عرفت ازاي 
واتفقوا سوا انه هيخطفها ووقتها هيرجعها المركب تاني وغيث كان متأكد ان ابو عمار هيحط كاميرات في كل حته وبكده رحمه ضربت غيث بالقوس اللي مش مسنون اصلا وغيث وقتها كان لابس كيس دم رابطه علي صدره مجرد ما رحمه لمسته الكيس الدم اتفتح وقتها ابو عمار ساب الكاميرا وجه بسرعه رحمه راحت ادت لغيث حقنه بتوقف القلب لمده سبع دقايق ولما الشرطه جت كانت متفقه مع بتاع الاسعاف انه يعلن الوفاه 
————————————————————-
( في الوقت الحالي) 
غيث : ( بزعيق )  بس احنا مكناش متفقين انك تتخطبي لمروان ياصبا 
رحمه : انا عارفه بس ابويا كان شاكك فيا كان لازم ابينله انك مش في دماغي اصلا واني بسمع كلامه في كل حاجه عشان يثق فيا من جديد وبعدين انا شوفته وهو بيحط جهاز تتبع في خاتم الخطوبه ولاقيت ان الحكايه دي هتخدمنا 
بس احنا كنا هنتكشف علي اخر لحظه لما ماما عرفت ان عندي البريوت واني مش حامل 
غيث : لولا امك كنا روحنا في ستين داهيه 
اللواء عبد القادر لو كان راح التلاجه بتاعت حفظ الموتي وملقاش جثتي كان كل ده راح علي الفاضي 
رحمه : انا ماما لما اتصلت بيا وقالتلي كنت هموت من الرعب
غيث : انا اللي كنت هموت في التلاجه من التلج اللي كنت فيه ????
رحمه : ????????
احسن تستاهل 
غيث : اوعي يكون مروان مسك ايدك 
رحمه : احنا في اي ولا في ايه بس ياغيث 
وبعدين انا بحبك انت ❤️
غيث : بقولك اوعي يكون. مسك ايدك يارحمه بجد 
رحمه: ياسيدي مامسكهاش .. ده يادوبك لبسني الخاتم بس 
غيث : برضوا مكانش مسك ايدك 
رحمه : اومال كان هيلبسني الخاتم ازاي بالبلوتوث يعني
غيث: ماشي ياصبا هزرى براحتك 
رحمه: اوعي تخيب ظني فيك في يوم ياغيث انا سيبت كل حاجه في حياتي عشانك وعشان واثقه فيك 
غيث : انا عايزك تعرفي ياصبا اني انتي ربنا بعتك ليا بس عشان اتغير وابقي انسان جديد علي ايديكي 
رحمه وغيث قضوا اليوم ده في بيت الشجره اللي غيث عملوا لرحمه فضلوا يحكوا ويتكلموا سوا طول اليوم كانت ايد غيث ماسكه في ايد رحمه ومش عايز يسيبها ابدا واخيرا راحوا لمامتها وفيصل كان قلها ان غيث مع رحمه وكانت عملالهم اكل حلو اوي وغيث وقتها اتصل بعدي عشان ييجي يتعشا معاهم وورد جت مع عدي وبطنها قدامها شبرين وخلاص في التامن وعلي اخرها 
وقتها ورد سلمت علي رحمه وبقوا كلهم اسره واحده مع بعضهم 
غيث راح طلب من ماما رحمه طلب الكل فرح بالطلب ده وقلها 
غيث: تقبلي تجوزيني بنتك 
ماما رحمه فرحت جدا بطلب غيث ده ورحمه فرحت اكتر وعدي وورد بقوا بيهنوا رحمه وغيث كل حاجه كانت ماشيه برفيكت حرفيا 
————————————————————
رحمه : يلا ياورد عشان خاطرى سرعي خطوتك شويه احنا اتأخرنا اوي لازم نجيب الفستان انا لسه مالبستش 
ورد ???? بنهجه )  انا جايه اهوه يارحمه .. ما انتي لو كنتي في التامن زيي كنتي عرفتي انا حاسه بأيه 
رحمه : معلش .. معلش مدي شويه عشان نلحق نجيب الفستان انا لسه مالبستش 
ورد ورحمه راحوا جابوا فستان الفرح سوا ورحمه لبستوا وبعدها حطت make up خفيف اوي هي اصلا مش محتاجه هي اصلا زي القمر 
————————
(غيث وهو بيلبس بدلته )
غيث : ايه رأيك ياعدي
عدي : عليا الطلاق قمر .. انا صاحبي عريس قمر 
غيث : تسلملي ياعدي والله مش عارف من غيرك كنت عملت ايه 
عدي : ياعم احمد ربنا اني شوفت الورقه اللي سيبتهالي في اوضه ورد في  المستشفي كنت زمانك مدفون دلوقتي ومالقيتش اللي يطلعك
غيث : مدفون ???? حد يقول لصاحب عمره مدفون يوم فرحه ياعم الملافظ سعد 
عدي : طيب يلا بقي عشان اتأخرت علي عروستك ياكبير 
غيث خلص لبس وراح لرحمه واول ما شافها بالفستان الابيض عيونه بقت تلمع من الدموع مبقاش مصدق ان اللحظه دي اخيرا جت ومش مصدق ان رحمه بقت ملكه ولي هو وبس 
ورد : ايه ياغيث مش هتاخد مراتك بقي 
غيث : ايه .. اه .. اه طبعا 
غيث : ايه القمر ده 
رحمه : بس عشان بتكسف 
غيث اخد رحمه وعملوا فرحهم بالنهار علي البحر ومامتها اول ما شافتها وشافت جمالها بقت تزغرط وخدت رحمه في حضنها مكانش في معازيم كتييير كان فرح بسيط جدا ورقيق الاتنين فرحتهم ببعض ماتتوصفش وبعدها رقصوا رقصه slow  وعدي وورد رقصوا جنبهم 
مافيش احسن من ان يكون معاك انسان تستغني بي عن الدنيا كلها ورحمه وغيث استكفوا ببعض ومابقووش عايزين حاجه تاني من الدنيا خلاص 
ومره واحده غيث ورحمه بيبصوا لقوا ورد بتصوت 
عدي : في ايه ياورد مالك 
ورد : باين عليا بولد ياعدي 
رحمه : ايه بتولدي طيب يلا بسرعه علي المستشفي
عدي :. ( بتوتر ) حد يولد في التامن ياشيخهة
ورد : الحقني ياعدي المايه نزلت همووووت
رحمه ومامتها وعدي وغيث طلعوا بسرعه علي المستشفي وغيث وورد كانت بفستان فرحها وورد دخلت اوضه العمليات وولدت بدرى شويه عن ميعادها وبقت ورد ماسكه البيبي وقاعده بي علي السرير وكلهم حواليها ومعاهم وبقوا اسره واحده محدش يقدر يفرقهم
————————————————————-
ومره واحده وهما في المستشفي حد فتح الباب عليهم بالراحه جدا وبقي يصورهم فيديو وبعت الفيديو للواء عبدالقادر ده واحد اللواء عبد القادر مأجره عشان يراقب رحمه هناك وبعت الفيديو للواء عبد القادر علي الواتس 
واول ما اللواء عبد القادر شافهم بقي هيتجن وقال 
اللواء عبد القادر: ياولاد الكلب ????????
وبعد مرور شهر 
اللواء عبد القادر راح للمقدم داوود البيت بتاعه 
المقدم داوود : اهلا .. اهلا ياسياده اللواء 
اللواء عبد القادر: ازيك ياداوود عامل ايه وازاي داليدا مراتك اخبارها ايه ويونس ابنك 
المقدم داوود : بخير يافندم الحمدلله ولو ان داليدا تعبانه المره دي في الحمل غير شغل المستشفي انت عارف 
يونس : بااااااباااا 
داليدا : تعالي هنا يايونس عيب بابا عنده ضيوف 
اللواء عبد القادر : ازيك ياداليدت يابنتي 
داليدا : الحمدلله ياسياده اللواء انا بخير 
داوود : داليدا خدي يونس جوا عايز اتكلم مع سياده اللواء شويه 
داليدا : تعالي يايونس 
اللواء عبد القادر : انا طالب منك طلب صغير ياسياده المقدم بس دي حاجه تكون بيني وبينك تكون بره الشغل مسأله شخصيه 
المقدم داوود : طبعا اتفضل ياسياده اللواء
اللواء عبد القادر: انا عارف انك اكفيء ظابط مسؤول عن الخلايا الارهابيه واللي بيحصل في سينا وانا عايزك تبقي مسؤول قدامي انك تقبض علي ارهابي ضحك علي بنتي وهو بيقتل اولادنا 
المقدم داوود : ازاي يافندم الكلام ده 
اللواء عبد القادر ابتدي يحكي لداوود قصه عكس اللي حصل خالص وان غيث عايز يخلي رحمه معاه وتكون ارهابيه وعبد القادر عاوز يجيب رحمه تاني ويخلي داوود يقبض علي غيث 
اللواء عبد القادر: انا بترجاك بصفه شخصيه ياداوود انك تقبض علي المجرم الارهابي ده بس بشرط من غير ما بنتي تتأذي 
المقدم داوود اتعاطف جدا مع اللواء عبد القادر وقاله 
داوود : ماتقلقش يافندم من اللحظه دي الارهابي غيث بقي مهمتي 
ومن هنا تخلص حكايتي وهنبدأ حكايه جديده اتمني تكون حكايتي عجبتكم 
واخر بارت ده بتاع داوود واللواء عبد القادر ده جزء صغير جدا من الكتاب بتاعي ان شاء الله اللي هينزل 2022 في معرض الكتاب من ضحيه عنيد ورقي 

اترك رد