Uncategorized

رواية عشق بنات الميتم الفصل السابع عشر 17 بقلم رقية ابراهيم

رواية عشق بنات الميتم الفصل السابع عشر 17 بقلم رقية ابراهيم
رواية عشق بنات الميتم الفصل السابع عشر 17 بقلم رقية ابراهيم

رواية عشق بنات الميتم الفصل السابع عشر 17 بقلم رقية ابراهيم

في مكان التدريب الأول
كانو بيتكلموا في حوش الي ان اصتدمت في حجر  وكانت ستقع الي ان امسكها بقوه لتنظر اليه وتنصدم بشده وتشعر بضربات قلبها تدق بسرعه غريبه لتقف بسرعه
تولين : انت
أرسلان : انتي بتعملي اي هنا
تولين : انا تبع الطلاب اللي جايين يتد… وانت مالك انت انت اللي جاي لي
أرسلان : بت انتي بتكلميني كدا لي وبعدين انا أرسلان الراوي
تولين بعدم انتباه : ايوه يعني اعملك ا… لتستوعب الراوي
تولين : لا متقولش بتهزر معايا… اه انا كدا هطرد صح
أرسلان : ل
لتقاطعه : بص انا والله مكنتش اعرف انك انت صاحب الشركه وانا اصلا مضايقه علشان صاحيه بدري و
أرسلان : بس بس بس اي انا اتكلمت قولت هطردك
تولين : يعني مش هتطردني
أرسلان : لا
لتاتي ميرا
ميرا : تولين يلا علشان مستر مراد عايزنا بيقول أصحاب الزفت… امممم
تكتم تولين فمها وتهمس باذنها : أصحاب الشركه قدامك
لتنظر ميرا إليهم لترى مالك وتخجل كثير
ميرا : طيب نعيد المقطع من تاني ولا اي
ليضحك الجميع????
في المكتب
مالك : طبعا اهلا بيكم في شركتنا واتمنى النجاح والتوفيق اي حد عايز يسئل يتفضل 
رغد بدلع : مستر مالك هو حضرتك مرتبط 
ميرا بغيره تنظر لها بقرف وصوت عالي : مستر مالك هو حضرتك مرتبط(بتقلدها بسهوكه) 
لينظر مالك لميرا بضحك مكتوم 
رغد بغيظ : دا سؤال عادي 
مالك : انا مش مرتبط بس انا بقول اسئله في الشغل 
تولين : لوسمحت هو احنا هتيجي كل يوم هنا 
أرسلان : اه لحد مانخلص 
تولين : ااااه…. لا حرام والله انا صحيت بالعافيه انهارده….. ياصغيره على المرمطه يانوسه 
أسر بضحك : ليه دا حتى الصحيان بدري حلو ومفيد 
تولين بنبره بكاء : ليك حضرتك مش ليا انا خالص…… ليضحك الجميع 
أدهم : هتبدأو من بكره 
مراد : مستر مالك ومستر أرسلان هيتابعو معانا هنا ومستر سليم ومستر أسر هيكونوا هناك اما مستر أدهم هيكون في المستشفى 
  استئذان أدهم للجميع ليذهب الي المستشفى 
////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////
في المستشفى 
ارتدت إران شميز نبيتي قصير وبنطلون اسود وكوتشي نبيتي وعملت شعرها ديل حصان 
ارتدت زينب شميز اسود قصير وبنطلون ابيض ضيق وكوتشي اسود وتركت شعرها القصير مفرود 
زينب بملل : اوووف امتي هنبدأ 
فاطمه (إحدى الطلاب) : مش عارفه امتى مستر أدهم يجي 
إران : والله انا بجد تعبااانه 
خالد (احد الطلاب) : الدكتور أدهم وصل 
زينب : اخيرأ 
في اوضه لتشريح 
زينب ممسكه باإران : يماما انا خايفه 
إران : اسكتي الله يحرقك 
أدهم الكل يتجمع دا دكتور هيثم هتتدربو معاه 
هيثم 35سنه دكتور عينه زيغه 
لاحظ أدهم خوف زينب بس معلقش 
بدأ الدكتور في تشريح الجثه لترى زينب هذا الشي وبعدها اغمى عليها ليحملها أدهم 
أدهم : انتو ابداو وانا هشوفها 
ليذهب أدهم الي مكتبه ليضع زينب علي كرسي ثم تأمل ملامحها البريئه لايعلم لماذا يشعر بانجذاب إليها ليحاول ايفاقها ثم تفيق زينب 
زينب بألم في رأسها : اااااه يادماغي لتلاحظ هذا الذي ينظر إليها بغضب 
زينب : عااااا في اي بتبصلي كدا لي وبعدين انت مين 
أدهم : بدال ماانتي متنيله بتخافي من الدم وبتخافي من الجثث دخلتي طب لي 
زينب : كان اتقطع لساني قبل مااقول كدا……لتستوعب زينب بأنها بمكتبه وهي وهو فقط 
زينب : انا بعمل اي هنا ثم وقفت وقالت : انا لازم اروح لاإران 
ليمسك أدهم يدها : استنى انا طلبتلك عصير 
زينب بسخريه : والله وانا اشرب العصير من حد غريب ليه كنت مجنونه انا انت غبي يابني 
أدهم بغضب : انتي بتشتميني….. ليقترب منها 
زينب بخوف : ا انت بتقرب كدا ليه 
ليقترب أدهم منها لتضربه زينب بين رجليه 
أدهم : ااااااه يابنت المجنونه ليه كدا ااااه???? 
زينب : احسن ياحيوان ياسافل 
لتتركه وتذهب الي صديقتها 
في مكان آخر 
مجهول1 : يابني خلاص انسى اللي فات ابوك لو صحي من الغيبوبه مش هيسامحك على انت بتعملو 
حامد : ازاي يعني انسى قهره اخويا ازاي انسى ان كنا كويسين بس هما فرقونا 
مجهول1 : مش هما متظلمهمش كلهم 
حامد : انا هنتقم ومش هرجع عن قراري 
بعد يوم طويل رجع كل واحد على بيتو 
في قصر عائله الراوي 
في غرفه سهام كانت تجلس مع ابنتها وابنها 
سهام : بتعمل زي مابقولك ياحازم 
حازم : بعمل كل اللي بتقولي عليه بس البنت مش عايزه حتى تقعد معايا 
سهام : حاول معاها تاني 
حازم : حاضر 
سهام : وانتي يامنيله على عينك مفيش حد راضي يبصلك 
سما : انا اساسا مش بشوفهم علطول هما بره في الشغل 
سهام : اعملي اي حاجه المهم تتجوزي واحد منهم ولا مستنيه حد يجي ياخذهم على الجاهز كدا 
سما : حاضر انشاء الله 
للكاتبه الصغيره (رقيه ابراهيم ) 
في منزل البنات 
قصت لهم زينب كل شي 
تولين بضحك : جدعه يابت يازوزو عارفه انا لوكنت مكانك كنت فتحت دماغو 
إران بضحك : لا ماهي عملت الأحسن 
رتيل : انا مش عارفه حاسه اني قاعده مع قتالين قتله 
ميرا : لا يابت يازوزو جدعه وملكيش دعوه بالبت دي 
زينب : بس انا خايفه هعمل اي بكره 
تولين بضحك : لاتقلقي ياصديقتي اضربي تاني هههههه يالهوي على الضحك 
ليضحكوا عليها 
رتيل : طيب يلا شيلو الاكل علشان ننام 
إران : يلا 
////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////
في قصر عائله الراوي 
في غرفه أرسلان 
أرسلان : مش عارف بفكر فيها ليه كل شويه… اووووف عايز انام ابعدي عن تفكيري 
ليبتسم عندما يتذكر كيف كانت بين يديه 
في غرفه مالك 
كان شاغل بالو فتاتو لايعلم لما يريد أن يذهب إليها ويراها 
في غرفه أدهم 
كان بيضحك 
أدهم : مجنونه وعنيفه بس قمر..اي الهبل دا.. اي اللي بتقوله دا ناام نام ياادهم
في اليوم التالي 
تستيقظ تولين الساعه 07:45 
تولين بفزع : احيييه قووووومواااا بسرعه???? 
ميرا : في اي الحرب قامت ولا اي 
تولين : اتخارنا الله يخرب بيتكم 
رتيل : الساعه كام طيب 
تولين : الساعه 07:45 يلاااااا
رتيل : ينهار اسود احنا هيتعمل مننا بطاطس محمره 
إران : يااارب احنا كل يوم هننفزع كدا 
زينب : مش عارفه والله 
ميرا : طبعا ماانتو بتروحو الساعه 9 
ووصلو كل منهم الي مكان تدريبهم 
عند تولين وميرا 
كان أرسلان يتكلم الي مالك ولاحظ دخولهم متأخر 
كانت تولين ترتدي فستان ابيض لحد بعد الركبه وعليه جاكت جلد جملي وحذاء برقبه لونه جملي وسيبه شعرها المموج منطلق 
وكانت تمشي بسرعه وهي تنظر إلى ساعته لتصتدم به 
تولين بالم : اااه لتنظر اليه لتراه َ أرسلان لتبتسم لهو 
أرسلان : انتي عارفه الساعه كام 
تولين لميرا : ردي 
ميرا : وانا مالي هو سألني انا 
أرسلان بغضب : تولييين 
تولين بخوف ونبره بكاء : نعم 
ليرق قلب أرسلان ويتكلم بهدؤء : مش الوقت اتأخر 
تولين تهز راسها بمعنى اه لتلمع في عيونها الدموع 
ليعنف أرسلان نفسه لانه سبب هذه الدموع 
أرسلان : مالك خد معاك الانسه ميرا 
تولين بخوف : لا سيبها هنا 
أرسلان : متخافيش 
مالك : تعالي ياانسه ميرا التي كانت ترتدي فستان اسود وعليه جاكت جينز وحذاء برقبه لونه اسود 
ميرا : مين انا 
مالك : ايوه اتفضلي معايا 
لتذهب ميرا مع مالك 
أرسلان : بتعيطي ليه 
تولين : علشان انت زعقتلي 
أرسلان بحنيه : طيب ماانتي اتأخرتي 
تولين : برضو انا بنت وبعيط من اي حاجه 
أرسلان بضحك : خلاص متزعليش بس متعمليش كدا تاني 
تولين وهي تمسح بدموعها بضهر يدها كالاطفال : ماشي مش هتأخر تاني 
ليقترب أرسلان ويهمس باذنها : بس دا معاكي انتي وبس 
كانت ضربات قلبها تدق بسرعه من قربه واتصدمت بشده عندما قال ذلك 
وكانت يوجد عينان تراقبهم……….. 
اي حكايه عيله النوري؟????
يتبع….
لقراءة الفصل الثامن عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد

error: Content is protected !!