Uncategorized

رواية هي والمارد الفصل السابع والثلاثون 37 بقلم آية حسن

 رواية هي والمارد الفصل السابع والثلاثون 37 بقلم آية حسن

رواية هي والمارد الفصل السابع والثلاثون 37 بقلم آية حسن

رواية هي والمارد الفصل السابع والثلاثون 37 بقلم آية حسن

بدهشة … هو انت؟
«جاسم كان واقف ع الباب وهيموت ع نفسه من الضحك ع منظرهم»
… يا لهوي، دة انا لازم آخد صورة للذكرى بقا 
“مارد بعصبية” … انت حيوان يالا، ايه اللي عامله فينا دة
… دة أهطل
 “حمحم بحرج” … أعمل ايه بقا مانتوا اللي دماغكم ناشفة
مارد … تقوم تخطفنا!
«اتقدم عليهم عشان يفكهم»
كنزي … إلهي ربنا يولع فيك يا بعيد 
جاسم … اتصالحتوا ولا لسة؟
… احنا اتعاتبنا بس هي منشفة دماغها ومش قابلة اعتذاري
“وكزته بضهرها” … دة بعينك .. واخلص يلا فكني عشان أروح بيت أبويا 
… لا مهو لو ما اتصالحتوش أنا مش هينفع أفككم دي أوامر 
“بزعيق” … أوامر من مين يا متخلف أخلص فكنا بدل ما أزعلك!
“طلع سكينه صغيرة من جيبه وقطع الحبل وتمتم بخفوت”
… يا ريتي ربطكم ف وش بعض
“الاتنين قاموا، ومارد مسك قفا جاسم وهمس له”
… هعديلك الحكاية دي عشان جات بفايدة غير كدة كنت دفنتك
جاسم … يعني انت ماقدرتش ع الحمار جاي تتشطر ع البردعة 
“كنزي بتذمر” … مين اللي حمار يابن الحرامية انت!
حمحم … لا مفيش.. اتفضلي يا فندم
“مشيت قدامهم ومارد ضربه ف بطنه بضهر ايده وراح وراها”
_______
جاسم … رايحة فين يا مدام؟
… وانت مالك أنا هاخد ميكروباص
بسخرية … ومالك فخورة أوي كإنك هتطلبي أوبر يعني!
بزمجرة … مال أهلك انت!
“مارد كاتم غيظه” … تحبوا أمشي انا وتكملوا انتوا مع بعض!
“جاسم حمحم بحرج، وراح مسكه من هدومه بغضب وهمس بهدوء مرعب”
… متتكلمش معاها تاني!
“هز راسه وبعدين سابه ووجه كلامه لها”
… وانتي يلا اخلصي اركبي الوقت متأخر 
بصوت عالي … لا مش هركب انت مالك، وبعدين أمشي معاك ازاي ومفيش بينا أي صلة 
“زمجر بحنق”… انتي هبلة، انا ابن عمك!
… أه أيوة، بس برضو عيب 
جاسم … ع فكرة الجماعة كلهم ف القصر، يعني لازم تروحي معانا
بعصبية … سمعتي يلا اركبي 
“زق جاسم اللي بيضحك من غيرته، وركبها ف الكرسي اللي ورا”
“بتشد ايدها بضيق” … خلاص هركب لوحدي، دة انت رخم
«ركب مارد جنبها وجاسم قدام جنب السواق»
_________
“سعاد بتوتر” … يا جماعة احنا هتفضل قاعدين كدة ومبنعملش حاجة؟
نرجس … أنا كمان ابتديت أقلق يا سعاد 
… ما تقوم يا صلاح شوف أبوك عمل ايه!
«كمال وقف بتوتر وراح ناحية الباب واتفاجئ بدخول مارد وكنزي مع جاسم»
“جري عليه ووراه البقية” 
… مارد، انت كويس يابني!
“نرجس راحت خدته ف حضنها” … ايه اللي حصلك يا حبيبي 
“ضمها بحب” … متخافيش يا أمي انا كويس 
“مسحت ع خده بلطف، وخلى كنزي تستغرب من المشهد لأنه أول مرة ما يقولهاش يا هانم وناداها بـ أمي!”
“سعاد شدت ايد كنزي” … انتي كويسة يا بت! وايه دة اللي لابساه!
«طبعاً لسة بلبسها الرجالي.. صلاح اتقدم عليها»
… انتي كويسة!
“هزت راسها بموافقة، ومارد كان بيبص لـ صلاح بغل بعد ما عرف أنه هو السبب ف اللي حصل بينه وبين كنزي وفرقهم عن بعض”
«دخل زهران من وراهم وقال بهدوء»
… حمد لله ع سلامتكم!
سعاد … هو مين صحيح اللي خطفكم
“كنزي بحنق وهي بتشاور لـ جاسم”
… اسألي الأستاذ اللي عمل فينا كدة
صلاح بدهشة … انت اللي خطفتهم! طب ليه؟
جاسم … طب ع فكرة بقا اللي خطط لكل دة هو زهران باشا
«كلهم بصوله بذهول، ومارد قال بغرابة»
… انت يا باشا!
… إيه مالكم! حاولت أصلح العك اللي عملته
“مارد وهو بيبص ع صلاح بحنق” … بس انت مالكش ذنب يا باشا! اللي وصلنا للنقطة دي هو ابنك صلاح اللي خطط لخطف كنزي ويجبرها انها تسيبني وتبعد عني
“كمال بصدمة” … بتقول ايه يا مارد، صلاح عمل كدة، ليه وازاي 
… معرفش، اسأله
“صلاح طأطأ راسه بخجل وزعل” … يا جماعة انا كنت عايز مصلحة بنتي 
بغيظ … مصلحة بنتك ف انها تتطلق؟
“كنزي بزمجرة” … جرا ايه ياض انت، ما تخف ع ابويا، ولا هو الراجل عشان ف بيتكم يعني تتكاتروا عليه
كمال … خلاص يا جماعة مش وقت عتاب.. اطلعي غيري هدومك يا كنزي يا بنتي لغاية ما الأكل يجهز
… دة لما ابنك يشوف حلمة ودنه أدخل اوضته تاني .. يلا يابا خلينا نمشي من بيت النمور دة
… كنزي!
“وقفها المارد وقرب منها” … عايز اتكلم معاكي لوحدنا
… لا ياخويا لا يجوز، وبعدين اتكلم معايا بمناسبة ايه! حبيبي! خطشيبي! جوزي!
«فضلت تتغنج وهي بتقولهم ورا بعض عشان تغيظه»
“تابعت وهي بتطلع ورقة من جيبها وبترفعها لوشه” 
… ورقة طلاقنا أهي، لسة محتفظة بيها بتعرف تقرا ولا أجيبلك مدرس لغة عربية 
“اتنهد براحة” … طب عشان خاطري اسمعيني 
“شوحت بسخرية” … ليه هو انت كنت سمعتني! وبعدين خلاص ما بقاش فيه كلام .. يلا يما ولا ناويين تباتوا؟
سعاد … لا يا حبيبتي يلا 
“زاحته بعيد عن طريقها عشان تعدي، وخرجت مع أهلها”
________
“تاني يوم كنزي قاعدة ف الصالة قدام التلفزيون وبتبري ضوافرها”
_ أرجوك ما تسيبنيش، انت مش عارف انا بحبك قد ايه
= وانا مبحبكيش، وأحسنلك تبعدي عني
_ هخليك تحبني، بس انا مش هقدر اعيش من غيرك 
“قامت كنزي بزمجرة بسبب المشهد اللي ع الشاشة”
… جرا ايه يا ولية متخليه يغور ف داهية، بيقولك مش عايزك ، دة انتي كرامتك مخرومة ع الآخر جاتك القرف ملزقة
«قفلت التلفزيون بضيق ولسة هتدخل اوضتها جرس الباب رن، وراحت تفتح»
… أنا مــين؟!
… جحش المعلمين!
«كان واقف ومخبي وشه ورا بوكيه ورد، ولما سمع ردها نزله بضيق»
… مش هتبطلي طولة لسان!
… سبحان الله يا ربي لسة شايفة مشهد البنت معندهاش بربع جنيه كرامه، ودلوقتي واقف قدامي برطمان تلزيق
“فجأة لقت اللي بيمسك شعرها بتذمر”
… مين دة الملزق يا بت! هو انا عشان هادي معاكي هتسوقي فيها، لأ اوعي دة انا ممكن أفصل راسك عن جسمك!.
“بألم وهي بتحاول تبعد ايده” … نزل ايدك يابن النمرة يا معفن عاااا
… ششش صوتك ماسمعهوش!.
“زقته بعد ما سابها وقالت بزمجرة” 
… اخرج برة يا قليل الأدب.. مش عيب عليك تيجي عند واحدة البيت قاعدة لوحدها وأهلها مش موجودين 
بلا مبالاة … عادي ميهمنيش 
… كدة! طب انا هصوت وألم عليك الجيران!
“راحت عن الباب وفتحته وهو دخل قعد ع الكنبة من غير اهتمام وحط رجل ع رجل”
… هتخرج ولا أصوت!
“شاور بإيده” … اجري يا بت هاتيلي حاجة أشربها
بحنق … بت أما تبتك ياض، هو انت هتشغلني عندك!
… تعالي اقعدي يا كنزي وبطلي تفاهة
بزمجرة … مش قاعدة
«البنت جارتهم كانت خارجة من شقتهم وشافتها واقفة وراحت لها»
… بتعملي ايه يا كنزي … ايه دة هو القمر جه تاني!
“رفعت ايدها بحنق” … بت انتي هديكي ع بوزك لو عاكستيه تاني
“مدتهاش اهتمام ودخلت البيت” … هو ممكن أتصور معاك!
“كنزي قربت منها باندفاع ومسكت شعرها” 
… انتي يا بت واقعة كدة ليه! مالكيش أهل يلموكي!!
… سيبيها يا كنزي 
بزمجرة … أسيبها! انت بتدافع عنها ليه ياض 
البنت بألم … هو ف ايه! ابعدي عني 
«زقتها بضيق وطلعتها برة الشقة وقفلت الباب وراها»
“التفتت له بحنق وقربت منه وربعت ايدها” … عاجباك البت أوي بتدافع عنها!!
… دي عيلة يا كنزي! وبعدين حد يبقى معاه القمر ويبص للنجوم؟
“قالها بابتسامة ومداعبة، وهي زمجرت بحنق”
… أيوة ياخويا كل بعقلي حلاوة
“مسك أيدها عشان يقعدها جنبه، بس هي سحبت ايدها بضيق”
… اقعدي طيب عشان نتكلم! 
… اديني قعدت! عاوز ايه!
… كنزي أنا عاوز نبتدي حياتنا من جديد، انسي كل حاجة وتعالي نرجع
… أرجعلك بعد ما طرتني وشكيت فيا وكمان خنتني!
… محصلش .. وبعدين احنا الاتنين غلطانين!
… لا يا بابا انت اللي غلطت مش أنا، كل حاجة انت السبب فيها
“اتنهد بقوة” … ماشي يا ستي، أنا آسف وحقك عليا!.
“سكتت وبصت له بضيق وهو قرب منها”
… سامحتيني! 
وقفت بضيق … برضو لأ
«زم شفايفه بحنق وقام وهو متنرفز»
… عاوزاني أعملك ايه تاني! اعتذار واعتذرت، حنية وكلام معسول وقولت ناقص اتنططلك زي القرد عشان أعجب!!
“شوحت بزمجرة” … ومالك متعصب عليا كدة هو انا اللي شديتك وقولتلك تعالى اعتذرلي ولا دلعني!
“بصلها بحنق واتقدم ناحية الباب” … أنا ماشي 
“وبعدين رزع الباب وراه بغضب .. وكنزي اتنهدت بقوة وانتبهت لباقة الورد اللي واقعة ف الأرض وخدتها”
… جايبلي ورد دة بدل ما تدخل عليا بـ 2 كيلو موز وعلبة جاتوه، عيل نتن
__________
بزعل … كل دة حصل يا جاسم من غير ما تقوللي
… والله يدوب ف دقايق قدرنا نفكر عشان نمنعه بأي طريقة، وأول ما عادي رئيس الحرس كلمنا وقالنا ان كنزي مع مارد، استغلينا الفرصة دي وهوب خطفناهم 
… واتصالحوا؟
… صاحبتك منشفة دماغها، خصوصاً بعد ما حكتله ع الحقيقة وأنها مهربتش بكيفها
بتأثر … يا حبيبتي طلعت مظلومة وأتاري صاحبك اللي ظلمها
… يا سلام يختي، مهو معذور برضو، ايه اللي عرفه ان دة من تدبير أبوها!
… ربنا يهديهم
… المهم خديلي معاد مع النصاب أبوكي عشان أشرب معاه الشاي 
… احترم نفسك
… وماخدتيش بالك بإني عايز أشرب الشاي؟
“ديما وسهل حمر من الكسوف وبصت ف الأرض”
… مش شايف ان احنا نأجل خطوبتنا شوية لغاية ما نشوف موضوع مارد وكنزي
… لا انتي فهمتي غلط، انا اقصد أشرب شاي بجد مش اتقدم!
“رفعت راسها وبصتله بضيق، وضربته بالشنطه ف وشه وسابته بزمجرة”
… اااه يا بنت المجانين، خدي هنا يا بت بهزر هههه
______
«سعاد وكنزي نزلوا مع بعض يشتروا شوية حاجات من العتبة»
كنزي … بكام القميص دة يا ريس
_ 75 يا آنسة 
… هم 50 ومفيش غيرهم
_ ليه بس يا استاذة الخسارة دي، ع العموم هاتي ورزقنا ع الله 
«خد منها الفلوس وأداها القميص، وكملت مشي مع أمها»
سعاد … بصي يا بت المفرش دة شكله حلو
… يما عندك كتير منه، هو انتي مش لاقية لفلوسك مكان!
“شوحت بإيدها بضيق ومشيوا”
سعاد … قوليلي، عملتي ايه مع مارد 
… دة جاي يلعب عليا بكلمتين وفاكرني هسامحه بسهوله، عليا النعمة لازم ألففه حوالين نفسه كدة 
… بس متزوديش كتير لحسن يهنج منك 
… مش هو اللي غلط يستحمل بقا 
«كان واقف وراهم وسمع كلامها، وضيق عينه بتوعد ليها»
… ماشي يا كنزي، هتشوفي المارد بقا هيعمل فيكي ايه!.
__________
مارد … بقولك ياسطا، البنطلون دة بكام!
“الراجل لما شاف هيئته عرف انه غني وحب يستغله”
_ دة بـ 700 جنيه 
… طب انا عايزه 
بفرحة _ تحت أمرك يا باشا
«كنزي كانت سمعت صوته والتفتت وراها ولما شافته راحتله»
… أمان!
“تصنع الدهشة” … كنزي! انتي بتعملي ايه هنا
… انت ايه اللي جابك!
“رفع كتفه بتوضيح” … بشتري!.
_ اتفضل البنطلون يا باشا
«مارد خد الكيس وطلع من جيبه الفلوس وأدهاله، بس كنزي مسكت ايده تمنعه»
… استنى، ايه الفلوس دي كلها!
… بدفع تمن البنطلون
“مسكت الفلوس وعدتها، وقالت بدهشة” … يا نهار ابيض 700 جنيه ليه هتشتري العتبة كلها
“الراجل حس أنه هينكشف” … يا مُدام، دة جينز أصلي
… ليه جاي من اليابان .. دة انا لسة شايفاك يا ضلالي بايعه بـ 150 من شوية 
… خلاص يا كنزي 
بزمجرة … لا مش خلاص، دة انا هروح اقدم فيك شكوى لإدارة الأسواق يا نصاب 
_ والنبي يا باشا دي غلطة، صدقني ماقصدش 
مارد … خلاص انت هتعيط، اديله فلوسه خلينا نمشي 
“طلعت 200 جنيه وأدتهم له” … هات الباقي 
«مارد مسكها من ايدها ومشي بيها»
… ف ايه!! إنسان آلي بيتكلم
… امال يعني اسيبه يضحك عليك! وبعدين ايه اللي جابك تشتري من هنا
“هرش ف دماغه” … عادي، صدفة!
بخبث … صدفة برضو يا فشار 
… يا بت بطلي بقا 
“جات عليهم سعاد” … مارد باشا! انت هنا! دة احنا كنا لسة جايبين ف سيرتك 
“بص ع كنزي بخبث” … أكيد بالخير مش كدة؟
“مثلت انها مش مركزة ف الكلام وتابعت سعاد”
… أكيد يابني، دة انت الخير 
… متشكر، مش يلا بقا نمشي!
كنزي … نمشي فين، احنا لسة معانا حاجات كتير هنشتريها! 
… طب ما تيجي نروح أي حتة تانية!
… ماينفعش، هنا الأسعار حلوة .. هتيجي معانا ولا نمشي احنا
 … هاجي طبعاً 
«مارد ما بيحبش الزحمة ولا الأماكن اللي فيها ناس كتير، بس طبعاً هو عايز يقرب من كنزي عشان يرجعها له من تاني، فهو مضطر يوافق»
“كنزي ابتسمت بخبث لأنها عارفة انه بيضايق من الزحمة، بس هي لازم تستغل حبه ليها وتنتقم منه بس بطريقتها”
… هات أشيلك البنطلون 
… مش عايز أتعبك
“بخبث” … متخافش التعب جاي بعدين 
“خدته منه وحطته ف شنطة الكتف بتاعتها”
_____
«عدى وقت وسعاد وكنزي بيتمشوا ف السوق ويشتروا اللي عايزينه، ومارد مش بيعمل حاجة غير يشيل طلباتهم وطبعاً بيدفعلهم بعد إصرار منه .. وكنزي بتستغله أكتر وتشيله كل الحاجات ومبسوطة من المرمطة اللي هو فيها»
… انت بتعمل ايه؟
… عاوز أطلع الفون عشان اتصل بالحرس ييجوا يشيلوا الشنط 
بضيق … لا يخويا احنا مش عايزين حرس يشيلنا حاجة، لو انت مش قد الشيل متشيلش واحنا هنتصرف!.
“جز أسنانه بغيظ” … خلاااص دة انتي حقنة
«مشي معاها عشان يكملوا تسوق وهو شايل شنط كتير، والجو حر عليه، والناس كل مالهم ويزيدوا .. كنزي كل شوية تبص عليه وتلاقيه عرقان وع وشه علامات الضيق وشوية وهينفجر بعصبية زي عادته، لكن بيقاوم ومستحمل ودي حاجة بسطتها وأثبتت لها انه مستعد يعمل أي حاجة عشانها»
______
… خلاص يا مارد يابني احنا خلصنا
… لا لسة عايزين نشتري شوية خضار للبيت
سعاد بخفوت … كفاية يا بنت الجزمة الواد شكله جاب آخره! 
“ببرود عشان تغيظه” … وحد جابره ع كدة يعني 
«هو سمع الكلمة دي، وبصلها بغضب ومرة واحدة رمى كل الشنط اللي شايلها ع الأرض بغل»
“شهقت بصدمة وهو صرخ فيها” … مهو ماحدش جابرني بقا……..
يتبع…..
لقراءة الفصل الثامن والثلاثون : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد