Uncategorized

رواية البريئة التى اقتحمت قلبي الفصل الثانى 2 بقلم آلاء بلال & ملك شعبان

 رواية البريئة التى اقتحمت قلبي الفصل الثانى 2 بقلم آلاء بلال & ملك شعبان
رواية البريئة التى اقتحمت قلبي الفصل الثانى 2 بقلم آلاء بلال & ملك شعبان

رواية البريئة التى اقتحمت قلبي الفصل الثانى 2 بقلم آلاء بلال & ملك شعبان

خرجت صرخه من تقي عندما وجدت ريان ينزف بشده وفور صرختها فر اللصوص هاربين فور هروبهم ذهبت مسرعه لغرفتها ووجدت طرحه اخذتها وذهبت لريان وربطتها حول الجرح وذهبت خارج الشقه مسرعه لتستنجد بالجيران 
تقي وهي تخبط على باب احدي الجيران 
تقي: بسرعه في حد هنا 
شخص من الداخل: مين 
تقي بسرعه وبكاء: ارجوك افتح انا محتاجه مساعده 
فتح لها الشخص الباب وكان رجل كبير في السن وحكت له تقي ماحدث  ثم نادي الرجل ابنه الذي يبلغ من العمر 35 عام  ويسمي( احمد )وسريعا ذهبوا  لشقه تقي وحمل احمد ريان واوفقوا تاكسي وذهبوا المستشفى 
في المستشفى 
اخذوا ريان وادخلوه غرفه العمليات 
(ريان : ريان 30 سنه ظابط يعمل في مهمه سريه ومتنكر في هيئه شخص فقير ) 
خارج غرفه العمليات تجلس تقي تبكي وتقول :ليه بيحصل معايا كده قطع بكاءها صوت الرجل الذي ساعدها 
الرجل العجوز ويدعي راضي: متخافيش يبنتي 
تقي: هو انت تعرفه 
راضي بحزن: اه استاذ ريان جيه سكن  جنبي من شهرين بس مشوفتش منه غير كل خير شخص محترم وعلي قد حاله وربنا يعينه في ظروفه وهو يا عيني لسه شاب وفي أول حياته 
تقي بحزن هي الاخري: تمام 
وبعدها خرج الدكتور من العمليه  وجريوا عليه راضي وتقي وأحمد  
راضي بلهفه: هو عامل ايه دلوقتي 
الدكتور: بخير وهننقله اوضه عاديه لان الحمد لله الجرح مش عميق 
تقي براحه: الحمدلله 
تقي لراضي: انا هروح بقي وهبقي اجي بكره 
راضي: تمام 
وذهبت تقي لشقتها ونظفت الدم الذي كان يوجد  علي الارض وثم نامت 
في الصباح التالي استيقظت وارتدت ملابسها وذهبت للمستشفي 
في المستشفى 
دخلت تقي للمستشفي وذهبت لغرفة ريان ولكنها وجدتها مغلقه وقفت على الباب ولكنها سمعت ريان يتحدث مع شخص ما 
ريان : طب مين هيكمل المهمه 
الشخص: مش عارف بس احنا لازم نقبض على عصابه الشيمي في اقرب وقت  
ريان: تمام انا هخرج النهارده من المستشفى لان الجرح مكنش عميق اوى 
الشخص: تمام ياريان باشا 
واتجه الشخص للباب ولكنه عندما فتح وجد تقي واقفه على الباب فإنصدم عندما وجدها 
الشخص (ابراهيم ) :نعم في حاجه ؟ 
تقي : كنت جايه اطمن علي استاذ ريان 
نظر ابراهيم الي ريان وشاور علي تقي بعينيه وأشار له ريان أيضا بعينيه بمعني تمام 
ريان : امشي انت يا ابراهيم دلوقتي 
ابراهيم : تمام ثم غادر 
ريان : في حاجه ؟ 
تقي :انا اسمي تقي الي حضرتك ساعدتها امبارح 
ريان بجديه:تمام سمعتي اي ؟
تقي :نعم !! 
ريان بحده :سمعتي اي من ورا الباب ؟ كلام واضح 
تقي بشجاعه: سمعت ان في مهمه وانت باشا وكدا يعني ؟ هو انت ظابط ؟ 
ريان بحده خفيفه : بصي بقا يا قمر انتي عارفه لو حد عرف انتي سمعتي اي انا هعمل فيكي اي 
تقي بخوف: لا انا مش هقول حاجه بس انت ظابط 
ريان :يعني سمعني أن في مهمه وبيقولي باشا ولسه مش فهمتي اني ظابط ايوه يا ستي ظابط وشغال علي مهمه سريه لعصابه بتاجر في الاعضا*ء البشر*يه علي الله اعرف انك قولتي حاجه 
تقي كانت سوف تتحدث ولاكن قطع كلامها رن فون ريان 
ريان :الوو 
ابراهيم : وصلتني معلومات دلوقتي أن في البنت اللي  شغاله معاهم في العصابه كانت في نادي ***** بتكون صحاب وكدا وشكلهم هما دول اللي عليهم الدور علشان يخدوا اعضئهم 
ريان بإهتمام :تمام لازم حد يكون من صحبها اللي هي بتكونهم علشان نعرف كل المعلومات ووقت التنفيذ هتعرف فين المكان وهنقدر نقبض عليهم 
ابراهيم: اجيب انا بنت منين دلوقتي ؟ 
ريان نظر لتقي :لاقيت خلاص سلام دلوقتي 
ابراهيم:سلام 
اغلق ريان الهاتف ونظر لتقي مره اخري وقال: انتي هتشتغلي معانا في المهمه 
تقي بإستغراب : ازاي يعني ؟ 
ريان :ج*سوسه هتكوني ج*سوسه في المهمه
تقي بصدمه : نعم !!!
&__________& 
يتبع ……
لقراءة الفصل الثالث : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد