روايات كاملة

رواية هيبة الكبير كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم ملك ابراهيم

رواية هيبة الكبير كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم ملك ابراهيم

هيبة الكبير
هيبة الكبير

فصول الرواية

  1. رواية هيبة الكبير الفصل الاول
  2. رواية هيبة الكبير الفصل العاشر
  3. رواية هيبة الكبير الفصل الحادي عشر
  4. رواية هيبة الكبير الفصل الثاني عشر
  5. رواية هيبة الكبير الفصل الثالث عشر
  6. رواية هيبة الكبير الفصل الرابع عشر
  7. رواية هيبة الكبير الفصل الخامس عشر
  8. رواية هيبة الكبير الفصل السادس عشر
  9. رواية هيبة الكبير الفصل السابع عشر
  10. رواية هيبة الكبير الفصل الثامن عشر
  11. رواية هيبة الكبير الفصل التاسع عشر
  12. رواية هيبة الكبير الفصل العشرون
  13. رواية هيبة الكبير الفصل الحادي والعشرون
  14. رواية هيبة الكبير الفصل الثاني والعشرون
  15. رواية هيبة الكبير الفصل الثالث والعشرون
  16. رواية هيبة الكبير الفصل الرابع والعشرون
  17. رواية هيبة الكبير الفصل الخامس والعشرون
  18. رواية هيبة الكبير الفصل السادس والعشرون
  19. رواية هيبة الكبير الفصل السابع والعشرون
  20. رواية هيبة الكبير الفصل الثامن والعشرون
  21. رواية هيبة الكبير الفصل التاسع والعشرون
  22. رواية هيبة الكبير الفصل الثلاثون
  23. رواية هيبة الكبير الفصل الحادي والثلاثون
  24. رواية هيبة الكبير الفصل الثاني والثلاثون
  25. رواية هيبة الكبير الفصل الثالث والثلاثون
  26. رواية هيبة الكبير الفصل الرابع والثلاثون
  27. رواية هيبة الكبير الفصل الخامس والثلاثون
  28. رواية هيبة الكبير الفصل السادس والثلاثون
  29. رواية هيبة الكبير الفصل السابع والثلاثون
  30. رواية هيبة الكبير الفصل الثامن والثلاثون
  31. رواية هيبة الكبير الفصل التاسع والثلاثون
  32. رواية هيبة الكبير الفصل الأربعون
  33. رواية هيبة الكبير الفصل الحادي والأربعون
  34. رواية هيبة الكبير الفصل الثاني والأربعون

اقتباس

جلست على الفراش وهي تخفي وجهها خلف طرحة ثوب زفافها الأبيض
شعرت بالتوتر عند دخوله..
نظر اليها بدهشه كونها مازالت جالسه في انتظاره بثوبها الابيض والطرحه المنسدله على وجهها تمنعه من رؤيتها
اقترب منها بخطوات هادئه..
كانت تتراقص دقات قلبها على صوت خطواته…
وقف امامها وتحدث بتوتر: محتاجه مساعده في تغير الفستان ولا حاجه..؟
زادت ضربات قلبها عند سماع صوته الذي تمنت طوال حياتها ان تسمعه..
جلس امامها مقابل الفراش وتحدث بهدوء: انا عارف ان انتي اكيد متوتره ومش هكدب عليكي انا كمان متوتر شويه
ابتسمت بخجل وشعرت بان قلبها سوف يخرج من مكانه من شدة السعاده بقربه ومن حديثه الهادئ الرقيق معها
تأملها بهدوء وطال انتظاره لسماع صوتها لترد عليه او تقول اي شئ..
وقف من مكانه واقترب منها ومسك يديها واوقفها امامه..
رعشه قويه اصابة جسدها بمجرد لمس يديه ليديها..
رفع يديه ببطئ ليزيل الطرحه المنسدله على وجهها وتمنعه من رؤيتها
ازال الطرحه بهدوء وقام برفع وجهها ليراه..
اغمضت عينيها بخجل وانتفض كامل جسدها برعشه ..
تأمل ملامحها الهادئه وتمنى ان يرى عينيها لذا تحدث بهدوء: ممكن تفتحي عنيكي
ابتسمت بخجل وفتحت عينيها بهدوء ..لتبتعد عنه بفزع وهي تنظر اليه بصدمه وتصرخ بجنون………………………………..

الرواية متوفرة كاملة على مدونة دار مصر

ولكن يجب أن تكتب 5 تعليقات اولًا كي تظهر لك باقي الفصول

الرواية من كتابات الكاتبة المميزة ملك ابراهيم

ونوفرها لكم كاملة للقراءة والتحميل pdf على موقعنا.

‫53 تعليقات

اترك رد