Uncategorized

رواية الملاك والشيطان والرومانسي الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم مريم حسن سليمان

 رواية الملاك والشيطان والرومانسي الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم مريم حسن سليمان

رواية الملاك والشيطان والرومانسي الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم مريم حسن سليمان

رواية الملاك والشيطان والرومانسي الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم مريم حسن سليمان

كريمه: طيبه اوي ملاك وبتحبك اوي 
فارس بابتسامه: والله انا بحبها اكتر يماما 
كريمه: ربنا يهديكو ويخليكو لبعض 
فارس: يارب 
ملاك داخله وهيا ماسكه العصير ووقعت اغمي عليها جري عليها فارس شتالها ونيمها ع السرير 
فارس: ملاك .. ملاك .. يملاك 
فارس بيضربها ع خدودها بخفه ومش بتصحي بيمسك تليفونه ويرن ع دكتوره جت الدكتوره وكشفت عليها 
الدكتوره: متقلقش يفارس بيه المدام كويسه بس مش بتتغذي كويس لازم تهتم بصحتها
فارس: تمام .. شكرا يدكتوره 
طلع محمد يوصل الدكتوره 
فارس: ملاك يحبيبتي 
ملاك فتحت عنيها: اي اللي حصل 
فارس بزعل: انا زعلان منك خالص 
ملاك: انا عملت اي 
فارس: مش بتهتمي بصحتك ليه
ملاك: لا بهتم 
فارس: لا ويلا عشان انا اللي هأكلك ومنغير اعتراض علشان فالاخر هاكلك برضو 
ملاك: طيب 
فارس: يلا هم ي جمل
هدي بخبث: محمد ؟ 
سلوي بضحكه خبيثه: فاروق.
هدي بصدمه: فاروق 
سلوي: ايوه فاروق 
هدي: ازاي وهو مسافر 
سلوي: لا هوا اللي مخطط اصلا 
هدي بخبث: اممم بس اكده لو حوصل حاجه هو مش هيحصله حاجه 
سلوي: مش هيحصله اي لا ده هو اللي قايل علي الخطه 
#الكاتبه_مريم_حسن
هدي: امم طيب همشي اني 
سلوي: طيب 
ملاك: هتعمل اي 
فارس: هعلمهم درس.
ملاك: دول مهما كانوا …
قاطعها فارس: متشغليش بالك انتي يحبيبتي بالكلام ده وسابها ونزل 
” بليل شخص بيلبس قناع وتيشرت بالظعبوط اسود وبنطلون اسود وبيدخل الغرفه ل سناء وتامر فضل يتمشي فالاوضه ويعمل علامات دم في الغرفه وكتب علي المرايا بالدم ” هههه بتلعبوا معايا”ومشي علي غرفته 
سناء بخوف: تامر انا سمعت خطوات رجل خارجه من الباب 
تامر بنوم: اني عايز انام ابعدي عني 
سناء قامت تقيد النور اتزحقلت من الدم 
سناء: ااااه 
تامر: في اي وشغل النور واتفاجوا الاتنين 
سناء: ايه دهه !!
تامر: مش عارف 
سناء: اني جولتلك سمعت خطوات رجل بتخرج من الباب 
تامر: ياتري مين عمل اكده 
سناء: مش عارفه 
تامر: احنا هنعمل اي دلوك 
سناء: مخابرشي 
قعد تامر ع السرير وبيفكر 
تامر: تفتكري فارس ؟
سناء: فارس !! لا اكيد 
تامر: اومال مين 
سناء: اني خفت 
في الصباح صحي فارس اتحمم ولبس ونزل ع شغله وعدت ايام عادي فارس بيصحي يروح شغله ويروح يطمن علي باباه وبيقعد مع مامته وملاك شويه وبينام رحمه في اوضتها مش بتخرج ومحمد زعلان جداا عليها وسلوي مستغربه من اللي بيحصل لسناء وتامر وهدي انضمت ليهم واستغربت هيا كمان من اللي بيحصل كل يوم يتكرر نفس الموضوع واسراء زي ما هي كل ما بتخطط لخطه بتفشل وفي يوم بليل بالتحديد في غرفه سناء وتامر بيسمعوا صوت بيقول
” ههههههه مفكراني هموت !!! لا لا داني قاعدلكوا اهو هههههههه” 
سناء بخوف: تامر ده صوت رضوان 
تامر بتوتر: معقوله !! رضوان هو اللي بيعمل كده 
سناء: رضوان !! رضوان في غيبوبه اكيد لا 
تامر:لازم نروح نتأكد بنفسنا 
سناء: يحل الصبح ونروح 
والصبح راحوا فعلا والدكتور قالهم انه لسه مفاقش ومش هيفوق دلوقت سناء وتامر خافوا اكتر 
محمد: رحمه هتفضلي في اوضتك كتير !! 
رحمه: ايوه 
محمد: مزهقتيش ! 
رحمه: مبزهقش 
محمد: طب تعالي نخرج .. نتمشي ! نعمل اي حاجه بس متفضليش فالاوضه كده 
رحمه: مش عايزه 
محمد: شويه صغيرين ونرجع تاني 
رحمه: مش عايزهه
محمد: رحمه .. عشان خاطري !! 
رحمه: مش عايزه اخرج والله 
محمد: ننزل نقعد ف الجنينه طب 
رحمه: طيب 
نزلوا الاتنين قعدوا رحمه سرحانه خالص ومحمد حزين جداا عليها ومش عارف يعملها ايه 
بليل فضلت سناء صاحيه هيا وتامر مستنين يشوفوا اللي هييجي ويعمل اللي بيعملوا وهوووب دخل الشخص لابس قناع وظعبوط وبصلهم واتكلم بضحك 
*هههههههه شكلكوا مضحك اوي ونتو خايفين هههههه
سناء بخوف وتوتر: انت !!! 
تتوقعوا مين الشخص ده !!   
يتبع…..
لقراءة الفصل الثالث والعشرون : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد