روايات

رواية احببت ابن عمتي الفصل السابع 7 بقلم ندى عمرو

رواية احببت ابن عمتي الفصل السابع 7 بقلم ندى عمرو

رواية احببت ابن عمتي البارت السابع

رواية احببت ابن عمتي الجزء السابع

رواية احببت ابن عمتي الحلقة السابعة

محمد: لالا يا روحى متعيطيش النهارده فرحك مفيش عياط ابدا (قال وهوا بيمسحلها دموعها)
مريم: ماشى اى رئيك فى الفستان بتاعى
محمد وهوا بيهمس فى ودنها: ذى القمر عليكى انتى احلى وحده هنا
مريم بكسوف: وانت اجمل حد هنا
محمد: بحبك يا روح قلبى
مريم: وانا كمان بحبك
عند ملك ومحمد وقف جنبها بعد ما شاف الكل بيبص على العرسان وبيسقفو ليهم وقلها فى ودنها بهمس: امم لبسك ضيق شويه

 

 

 

ملك اخضت وقالت: اعوذ بالله حرام عليك خضتنى
محمد: معلش مش قصدى “قال ببسامه”
ملك: ماشى بس هوا لبسى مش ضيق اوى يعنى
محمد: بس ضيق راح قالع جاكيتو وحطها على كتفها
محمد: كدا احسن بكتير
ملك اتكسفت مردتش
“نقول بقى لبس الشباب عمرو كان لابس بدله سمرا وفاتح او زرارين من القميص ولابس جاكت وبنطلون ورافع شعرو شويه محمد جوز مريم لابس بدله بيضه ذى فستان مريم و وجرافته سودا عامل شعرو على جنب شويه ادهم لابس بادله كوحلى ومخفف شعرو اوى من الجناب وورى محمد لابس بادله رمادى ومرجع شعرو لورى وفاتح او تلات ازرار من القميص فستان مريم هوا لونو ابيض ضيق اوى من فوق وجبونه كبيرة اوى فيه فصوص صغيره من فوق وعليه أشكال بسيطه من تحت وفيه فتحه على الصدر بس لابس تحتيه بضى ولابسه طرحه” نرجع

 

 

 

عمرو رجع تانى و وقف جنب ياسمين وقال: مش ناويه تعلقى بقى وتتجوزى ذى اختك
ياسمين: لا أنا مش متجوزه وانت عارف انى رافضه الموضوع دا
عمرو: انتى لو ركزتى شويه هتغلى الموضوع دا من دماغك “قال بهمس جنب ودنها”
ياسمين اتكسف ووشها احمر ومردتش عليه
وبعد كدا عمرو بعد عنها لما لاحظ نظارات امو ليهم
بعد شويه انتهى الرقص بين العرسان وراحت وقفت جنب اختها الى شافت فى عنيها الدمع
ياسمين بهمس: كنتى بتعيطى ولا اى
مريم: لا لا متخافيش بس دى دموع الفرح

 

 

 

ياسمين بغمزه: ماشى يا عم يابختك
كل البنات سمعوها واعدو يضحكو وشغل الديجه اغانى مهرجان فضلت ياسمين تبص عليهم وتبتسم وتسقف
ملك: يلا تعالى ارقصى
ياسمين: لا أنا مش برقص
ميار: يلا دا فرح اختك يلا تعالى ارقصى معانا
ياسمين: ابدا روحى انتى يا حبيبه خدوها معاكو
حبيبه: ياريت بس خطيبى واقف هناك اهوا هيشوفنى واليله مش هتعدى
ياسمين: روحى بس وانا
لسه هتكمل كلامها لاقتهم شدوها راحت مريم مسكت اديها وقلتلها بطلى كسوف شويه وارقصى دا فرحى
ياسمين: مش هقدر والله سبينى
مريم: لا يلا وقلتلها بهمس يلا علشان نشوف رد فعل عمرو

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية احببت ابن عمتي)

اترك رد

error: Content is protected !!