روايات

رواية احذر فإنه قلبي الفصل الرابع 4 بقلم فاطمة ابراهيم

رواية احذر فإنه قلبي الفصل الرابع 4 بقلم فاطمة ابراهيم

رواية احذر فإنه قلبي البارت الرابع

رواية احذر فإنه قلبي الجزء الرابع

رواية احذر فإنه قلبي الحلقة الرابعة

“عمرو كأنه غاب عن الواقع و ضمها بين دراعاته بقوة ” متخفيش أنا جمبك ” فضلوا شويه ع الوضع دا وعمرو حاضنها وفجأة فاق ع صوت شرس وراه ” عمرو!!!
– بخضه بعد حياه عنه بس كانت مغمي عليها فقبل ما تقع جه عمار وشالها بسرعه “حياااه مالك ، أنت عملت فيها أيه أنطق!!
– ‏بتوتر ” أنا أنا
– ‏بغضب بصله ” حسابنا مش دلوقتي أوعي من قداامي أوعي
” شالها عمار بسرعة وطلع بيها ع أوضته ”
– بدأ يشممها برفان وهو بيملس ع وشها برفق ” حياه فتحي عيونك .. حياه ردي عليا
– ‏بوجع وهي بتميل رأسها ناحية الصوت ” اااه أنا فين أيه اللي حصل
– ‏متخفيش أنتي في أمان
– ‏عمرو بتوتر ” عمار مش عاوزك تفهم الموضوع غلط أنا روحت لقيتها بت..
– ‏قاطعه بحدة ” مطلبتش منك تتكلم
– ‏حياه بعياط ” الحصان وقعني وكان هيدوس عليا ولولا أنه جه وأنقذني كنت هم.وت
– ‏وقف عمار وهو بيبص لعمرو بكره” أنه ينقذك فدا عمل يُشكر عليه أنما يتطاول ويحضن مراتي ف دي حاجه لازم أحاسبه عليها ” وراح ضر.به بالبوكس في وشه وقعه ع الكنبة وراه … شهقت حياة بصدمة ” أيه اللي عملته دا حرام عليك
– أسكتي مش عاوز ولا كلمة سامعة !
– ‏قام عمرو وهو بيحسس ع وشه بوجع ” ماشي ي عمار هعمل حساب أنك ابن عمي واخويا الكبير بس أنت غلطت وهتدفع تمن اللي عملته دا جامد أوي ” وسابه خرج ”
– ‏بعصبية ” وأنت لسه واااقف عندك بتعمل ايه غور أنت كمان
– ‏سعيد بخوف” ح حاضر ي بيه …خرج بسرعة وقفل الباب
– ‏جز عمار ع سنانه وبعصبية ألتفتلها ” مين قالك تخشي عند الخيل هااا أنا قولتلك تحطيلهم الأكل والميه من بعيد تقومي تكسري كلامي ومن أول يوم ليكي هنا تعملي مشكلة!!
” مردتش حياه كانت بتعيط وباين عليها التعب ”
– فكمل بغضب وهو بيتحرك يمين وشمال في الاوضة ” طبعا البيه جاي علشان ينقل كل حاجة هنا لأبوه جااي يطمن أن خطته ماشية تمام والجوازة كويسة بس…
– ‏فجأة قاطعه صوت حياه بتعب شديد وهي حاطه إيديها ع ضهرها وظهر عليها دم بصدمة جري عليها” حياه مالك !!!
– ‏كانت بتغيب عن الوعي وبتعرق جامد ” اااه ضهري م مش
– ‏ قاد ر ة ” وأغمي عليها تاني ”
– ‏عدلها عمار بسرعه وكشف ضهرها لقي في جرح مكان ما وقعت وملتهب قام بسرعه وطلع شنطة من تحت السرير فيها كل لوازم الاسعافات الأولية ودخل جاب فوطة ومية سخنة وبدأ ينضفلها الجرح وعقمه وربطه كويس بإتقان كأنه مدرب ع دا ونادي ع سعيد خلاه يجيبله ميه ساقعه وعملها كمادات لحد ما حرارتها نزلت فسابها نايمة ونزل
” في أوضة عمرو ”
– عمرو بغضب وهو بيزعق ” يعني أيييه اسكت وعدي الموضوع بقولك مد إيده عليااا أييه هو أنا خلاص بقيت ملطشىة ولا كلنا هنبقي تحت رجل البيه علشان خاطر الزف.ت الوصية!!!؟
– ‏نعمان بهدوء ” قولتلك أهدي متبوظش كل اللي عملناه حقك وهتاخده بس بالعقل ي مغف.ل وبعدين كنت عاوزه يعملك ايه يعني وانت بتقول شافك وأنت في حضن مراته ايه يجيب كمانجا ويعزفلكم ي روح أم ك
– ‏بتهته وتوتر ” أنا أصلا مكنتش اعرف انها مراته كنت بحسبها عادي واحدة شغاله هنا دا بدل ما يشكرني أني أنقذتها !
– رد بسخرية ” ‏ع بابا يالا وهو من أمتي عمار بيخلي ستات ولا بنات تشتغل في المزرعة هَدي الدور ي عمرو ومتنساش اللي انت روحت علشانه كبر دماغك وفتح عينيك كويس لحد ما انحط إيدينا ع الورث دا بقي هيبقي أسخن قلم ياخده عمار في حياته
– ‏قبض ع إيده بقوة ” تمام ي بابا سلام أنت
– ‏قفل التلفون وبعيون مليانة شر” أنت اللي بدأت ي عمار ولو فاكر أني هسكت عن حقي تبقي بتحلم أصبر وتفرج بقي
” في مكان أخر ”
– خلص نعمان مكالمته مع ابنه وقفل وهو بيفكر ” حسابك تقل ي ابن عزيز بس وماله الصبر جميل ع رأي الست
– ‏طلع من عربيته ووصل مكان زي المخزن فتح القفل ودخل .. المكان شبه مظلم مفيش غير ضوء خافت بس جاي من أحد الزوايا وقتها ابتسم نعمان وقرب أكتر ” لأ دا أحنا بقينا عال أوي عن الزيارة اللي فاتت
– ‏اتعدلت بنت في العشرينات من نومتها ووشها عابس وبهتان وباين عليها أنها حامل ” لسه كتير ع السجن دا
– ‏سحب كرسي وقعد بإرتياح ” تؤتؤ سجن أيه بس ي شيخة متقوليش كدا هو صحيح المكان يخوف شويه وكتمة حبتين بس أهو أهون من المو.ت ولا أيه
– ‏خدت نفس بتنهيدة وهي بتسند رأسها لورا والهالات السودة مالية وشها ” أهون من المو.ت! دا أنا قاعدة بتمناه من يوم ما شوفت وشك وجبتني هنا
– ‏ضحك نعمان بإستمتاع ” شوفتي بقي لسه ليكي عمر علشان ييجي اليوم وأجي أبشرك بالخبر الحلو دا
– ‏عدلت زينة رأسها بإهتمام ” أيه هتخرجني من هنا
– ‏ضحك بسخرية ” لا خبر أحسن خبر بخصوص حبيب القلب
– ‏راغت عيونها بالدموع ” عمار!
– ‏اتجوز يستي وزمانه بيقضي شهر العسل مع عروسته
– ‏نزلت دموعها بقهرة ” اتجوز!!
– ‏ وبيعشقها بينهم قصة حب كدا من العيار التقيل ورمي كل اللي فات ورا ضهره في الزبا.لة
– ‏مستحيل يكون نسيني لا مستحيل
– ‏بقولك أتجوز وبيحبها وشويه وهيجيبوا نعمان صغير كمان
– ‏بعصبية ” وطالما حياته مشيت من غيري ليه حابسني هنا ل دلوقتي ها ليه سبوني بقا في حالي حرام عليكم
– ‏الله الله من غير ما نعمل الأصول و نطمن عليكي وع اللي في بطنك ي أم ااا ألا صحيح نويتي تسمي أيه؟
– زينة وهي بتشهق بإنهيار” ‏حلفتلك مليون مرة أن اللي في بطني دا مش ابنه مش ابنه اعملك ايه تاني علشان تصدقني عمار كان حلم جميل بالنسبالي وبغبائي ضيعته
– ‏أه وايه كمان
– ‏حطت إيديها ع بطنها وهي بترشف ” خلاص مبقاش فيه حاجة تانية أخسرها حياتي ومو. تي الاتنين واحد بالنسبالي
” تاني يوم ”
صحيت حياه لقت عمار نايم جمبها عاري الصدر ولقت نفسها بالبادي الكت اللي كان تحت التيشيرت فبفزع صرخت ” ايه دا أيه اللي جابني هنا قووووم!
– صحي عمار بخضة ” في أيه مالك انتي كويسة حاسة بوجع ” حط إيده ع جبهتها ” ساخنة !؟
– ‏بعصبية زقت إيده لبعيد ” أنت أزاي تسمح لنفسك تنام جمبي ع نفس السرير!!
– ‏بغضب اتعدل ومسك مخدة كان حاططها بينه وبينها ونزل فوقها ضرب ” ودي أيييه ها دي أييييه مش مخدة حاططها دي ! مخدة دي ولا مش مخدةةةة ردييي عليا
– ‏حياة مكنتش ملاحقة تدافع عن نفسها ولا ترد من كتر ضربه فيها ” اااه خلاااص خلاااااص
– ‏أبو اللي يتنازل و ينام جمب واحدة زيك يشيخة أنتي تقصري العمر
– ‏عدلت نفسها لقت الجرح شد عليها فمسكت ضهرها بوجع ونامت تاني” اااه ضهررري
– ‏اتهدددي بقااا وأقعدي .. قام فتح الدرج وجابلها حباية وماية ” خدي دي وهتبقي كويسة
– ‏بعصبية ” أه ما هو مش فاضل فعلا غير أنك تخدرني علشان تاخد اللي أنت عاوزه ورمت عليه المخدة
– ‏مسح ع وشه بهدوء و قام قرب من الشباك ” وأدي المسكن أهو وأدي الماية كمان أهي ” رماهم من الشباك ” أنتي اللي زيك ميستاهلش مسكن أنتي حلال فيكي تتوجعي كدا لحد ما تتربي
– وهي بتتلوي من الوجع والندم ” ‏أحم هو ااا هو دا كان مسكن!؟
– ‏اه في حاجة!!؟
– ‏بكبرياء بصت الناحية التانية ” أصلا عادي أنا مش عاوزاه
– ‏ فتح عمار دولابه وطلع تيشيرت يلبسه فلاحظت حياه أنه بيتألم وهو بيلبس بسبب علامات الضر.ب اللي خده ع ضهره وقت الخناقة بس كمل لبس ومهتمش
– ‏حياه بصوت خافت ” أنا ااا أسفة وشكرا ع كل اللي عملته عشاني
– بتلقائية ” مش علشانك أنتي بتشتغلي عندي وتجرحتي بسبب الشغل يبقي لازم أنا اللي اتكفل بعلاجك ودا اللي بيحصل مع أي حد بيشتغل هنا في حاجة كمان عاوزك تعرفيها ” عمرو دا ملكيش دعوة بيه لا من قريب ولا من بعيد سامعة!؟
– ‏ليه بس دا باين عليه شخص كويس!
– ‏برق بصدمة ” نعم يختي قولتي أيه!
– ‏قصدي حاضر اللي تشوفه يعني
– ‏اه بحسب وحاجة كمان تصرفاتك تخلي بالك منها أوي أنتي قدامه مراتي وبلاش تشتغلي اليومين دول لحد ما تبقي كويسة وهو كمان يكون غار في داهي.ة
– ‏حاضر
– ‏وأخر حاجة أسطبل الخيل دا متجيش ناحيته خاالص فاااهمة!
– ‏اتنهدت بطولة بال وهي مستحملة الوجع وبتكابر علشان متبنش قدامه ضعيفة ” حاضر حاااضر
– بسخرية ” أيه شكلك تعبانة في حاجة بتوجعك !؟
– ‏أنا ! لأ أبدا مفيش الكلام دا
” حط عمار برفان وظبط نفسه وخرج وأول ما قفل الباب جريت ع الدرج اللي جابلها منه مسكن وخدت واحدة وهي بتتألم ”
فضلت قاعدة في الأوضة لحد بالليل وجه سعيد علشان يقولها أن العشا جاهز فسألته عن عمار قالها أنه لسه مجاش فقالتله أنها شويه وهتنزل .. قامت حياه خدت شاور ولبست بيجامة من بتوع عمار كانت عليها زي الأوفر سايز ورفعت شعرها ديل حصان ونزلت
– أول ما نزلت لمحت عمرو واقف في المطبخ ولابس مريلة الطبخ فبتسملها بلطافة ” الحمد لله على سلامتك حاسة نفسك أحسن؟
– ‏قربت لعنده ببشاشة ” الحمد لله أحسن وااا الحقيقة أنا بعتذرلك عن اللي حصل صدقني أنا مكنش قصدي يحصل مشكلة بينكم بسببي وكم…
– ‏قاطعها عمرو وهو بيلف يقلب البانية ” حصل خير أي حد مكاني وشافك في خطر كان لازم يدخل وبدل أنتي بخير فأكيد أنا مش زعلان
– ‏دا بجد؟
– ‏عمار أنا وهو مبنتقفش في حاجات كتير بس الأكيد أنه حر في اللي يخصه وعنده حق أنه يغير عليكي وخصوصاً أنك زي القمر
– ‏أبتسمت حياة بخجل فقرب عمرو وقالها ” في الحقيقة أنا ميرضنيش أبدا أول مقابلة بينا تكون بالشكل دا علشان كدا قررت أطلع روح الشيف اللي جوايا وأدخل المطبخ أعملك أكلة معتبرة كإعتذار مني
– ‏ينهار أبيض إعتذار وأكل أنت اللي عاملة أنا مش مصدقة اللي بسمعه بجد مفيش داعي لكل دا
– ‏دي أقل حاجة أصلح بيها سوء التفاهم دا
– ‏تعبت نفسك والله دا واجب عليا أنا وهي بتبص ع الطاسة
” أحم وعاملنا أيه بقي
– ‏ضحك عمرو وقالها ” مكرونة وبانية بس أيه حاجة لا كلتي ولا هتاكلي زيها تاني
– ‏حكت إيديها في بعض بحماس ” بجد أنت محصلتش تسلم إيدك الريحة تجنن
– ‏لا دا لسه لما تدوقي بقاا بقولك أيه رأيك ناخد طبقين ونطلع ندردش برا جمب البحيرة شويه
– ‏بتلقائية وسعادة ” طبعا مواف… وفجأة سكتت وختفت إبتسامتها بقلق لما افتكرت كلام عمار فلاحظ عمرو تحولها دا فتكلم بسرعة ” لو مش حابة خلاص براحتك هو بس عمار وراه شغل كتير وممكن ميجيش غير بكرا الصبح فقولت فرصة نتعرف ع بعض اكتر بس خلاص ب…
– ‏قاطعته بسعادة كأنها اطمنت بكلامه ” لا طبعا موافقة نطلع طالما هو مش هيرجع دلوقتي ف تمام بس بشرط أنا اللي هغرف الأكل
– ‏بس مش عاوز اتعبك أنتي لسه تعبانة
– ‏تؤتؤ أنا اللي هغرف خلاص وسعلي برا كدا شويه وهجيب الاطباق وأجي
– ‏خلاص ماشي
” بعد شويه ”
طلع عمرو وحياه برا قعدوا عند البحيرة وكل واحد معاه طبقه وحياه مبسوطة أوي بالأجواء اللي عمرها ما حستها قبل كدا
– الله بجد تحفةة تسلم ايدك أنت أعظم شيف في الدنيا
– ‏ابتسم عمرو ” مش للدرجة دي هي بس هواية عندي من ضمن هوايات بسيطة
– ‏وهي بتتكلم وبؤقها مليان أكل ” زي أيه الهوايات التانية دي
– ‏يعني مثلا القراءة والرياضة السباحة والبوكس يعني حاجات زي كدا
– ‏بإنبهار ” أنت شاطر في الرياضة! دا أنا كنت خايبة أوي فيها عارف وأنا في إعدادي كنت دايما أجيب فيها ملحق واتحايل ع المدرس ميقولش لبابا علشان ميضر.بنيش
– ‏عمرو كان بياكل فشرق من الضحك ع كلامها وقعد يكح فبخضة سابت طبقها بسرعه وقربت منه ” أنت كويس!
– ‏شرب ميه ف هِدي شويه وبص في عينيها وهي قريبة منه وحط إيده ع إيديها اللي ع صدره ” أنتي عارفة أنك أحلي وألطف بنت شوفتها في حياتي !
– ‏سحبت إيديها بسرعه وبتوتر ” أنا اا أنا لازم أدخل بقي الوقت اتأخر
– ‏عمار بصوت حاد ” وليه ما لسه بدري!
– ‏ألتفت وراها فشهقت بخضة ” ع عمار
– ‏أطلعي ي حياه أستنيني فوق
– ‏بخوف قربت منه ” عمار صدقني أحنا بس كنا بنتكل..
– ‏بصلها بحدة ومن بين سنانه ” بقولك أطلعي ع الاوضة حالا
” مشيت بسرعه من قدامه وهي مرعوبة ”
– بص عمار ل عمرو بغضب فضحك عمرو بسخرية ” أيه حابب تضر.بني تاني؟ تعالي عادي ميهمكش
– ‏قبض ع إيده وهو بيحاول يمتص غضبه” جاي ليه ي عمرو من أمتي وأنت بتهتم بالشغل وجاي تخلص صفقات هنا
– ‏بإبتسامة ثقة ” مش المفروض تفرحلي أني كبرت في الشغل وبقي يُعتمد عليا
– ‏قرب منه عمار بثبات وهو باصص في عينيه ” أنت محدش يعرفك قدي ي عمرو أنت طول عمرك عيل زبا.لة بتجري ورا البنات سمعتك زف.ت وكل يوم مع واحدة بس دي حياتك وأنت حر فيها أنما الشويتين دول هتيجي تعملهم عليا أنا هنا تبقي حما.ر هه
– ‏بقولك أيه ي عمار أنت مش ملاحظ أن حياة فيها شبه شويه من زينة ؟؟
– ‏انفعل عمار أكتر وأول ما سمع أسم زينه كأنه بركان وثار فبغضب رفع إيده وجه يضر.به فمسك عمرو إيده بسرعه “وبص في عينيه بتحدي ” أطلع لمراتك ي عمار وخليك فاكر أن مش بس أنت مش اللي عارفني كويس أنا كمان عندي كتير وعندك حق يمكن أنا كل يوم مع واحدة بس كلهم بيتمنوا نظرة مني مش زيك البنت الوحيدة اللي حبيتها تسيبك وتهرب مع عشيقها
– ‏شاط عمار أكتر وبغضب مسكه من لياقه التيشيرت ” كلمة كماان في الموضوع دا وهد.فنك مكاااانك فااااهم!!
– ‏إبتسم عمرو وهو بيشيل إيد عمار من ع هدومه ” تصبح ع خير ي عريس وإن شاء الله كدا تعمروا مع بعض
” دخل عمرو وعمار واقف بيغمض عيونه بوجع رهييب حاسس بيه وعيونه بطلع شر .. دخل البيت وطلع بسرعه ع الأوضة”
– فتح الباب بدفعة ودخل لحياة اللي اترعبت أول ما شافته ” صدقني محصلش حاجة بيني وبينه
– ‏قرب منها وهي بترجع لورا بخوف ” أنا أسفة والله هسمع كلامك في أي حاجه تقولها بعد كدا
– ‏مسكها من إيديها بعنف وزقها ع السرير ” أنا عاوز حقي الشرعي ودلوقتي
– حياه بصدمة ” أنت اتج.ننت !!!!؟

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية احذر فإنه قلبي)

اترك رد

error: Content is protected !!