روايات

رواية هي الأولى والأخيرة الفصل الثامن 8 بقلم زهرة عصام

رواية هي الأولى والأخيرة الفصل الثامن 8 بقلم زهرة عصام

رواية هي الأولى والأخيرة البارت الثامن

رواية هي الأولى والأخيرة الجزء الثامن

هي الأولى والأخيرة
هي الأولى والأخيرة

رواية هي الأولي والأخيرة الحلقة الثامنة

حسن اتصدم و هند ضرب على صدرها و قالت: يا لهوي انت بتقول اية
– زي ما انتوا سمعتوا و بص للـعساكر و قال: اقبضوا عليها
حسن وقف قدام أمه و قال: أفهم يا حضرت الظابط التهمة الموجهة ليها
– والدتك متهمة بالتعدي الضرب على المدام أيسل عثمان
حسن بص لأيسل جامد و هند قالت بغل : كدابة يا حضرت الظابط انا مجتش ناحيتها
أيسل بصدمة: طنط إزاي واحدة كبيرة زيك كدا و تكذب خافي تدخلي النار
حسن بصلها بغيظ و همسلها في ودنها: اية اللى إنتي بتعملية دا حسابك معايا عسير
أيسل بصدمة مصطنعة: انت بتهددني شايف يا حضرت الظابط اهو كدا علطول بيضر’بني و يهد’دني عشان خاطر أمه
حسن اتصدم منها و الظابط قال: لو عاوزه تقدمي فيه هو كمان محضر اتفضلي و أنا هتوصي بيه
أيسل: لا يا حضرت الظابط عشان خاطر بنتنا بس و بصت لـ حسن جامد في عنيه كأنها بتبعتلة إشارة
– خدوها يلا يا إبني خلينا نخلص ورانا شغل
هند : معملتلهاش حاجة يـ بشا هي كدابة و بصت ليها بغيظ و اتكت على سنانها قالت: قولي الحقيقة.
أيسل بصعبانية: الحقيقة يا سعادة البشا هي مطربتنيش قلم هند فرحت و قالت: شوفت يا حضرت الظابط أنا بقي بتهمها أنها اتهمتني زور أنا عاوزة حقي يا حكومة و جريت على أيسل مسكتها من شعرها و قالت: انا تتهمني يا بنت الخدامين انا دا انتي نهار أبوكي مش فايت معايا
الظابط: اقفي عندك يا ولية اية هتضربيها قدمنا كمان الله في سماه اعملك محضر تاني غير المحضر دا
هند بعدت عن أيسل و وقفت جمب جوزها و أيسل عينيها دمعت و بصت للظابط و قالت: شوفت يا حضرت الظابط أهي معايا هكدا بقي من ساعة ما اتحوزت و بصتلها جامد و قالت هي صحيح مضربتنيش قلم هي ضربتني تلت تقلام يا بشا و لو مش مصدقني أنا خدي لسة محمر تقدروا تطابقوا البصمات
حسن غمض عينه جامد و شد على شعره و بص لـ أمه بلوم على اللي عملتة
ابراهيم واقف يتفرج ضحك في سره و قال: طب والله جادعة البت دي و بص للظابط و قال:- حصل يا بيه و أنا شاهد على كدا
الظابط: انت مين
ابراهيم: جوزها
هند و حسن اتصدموا من موقف ابراهيم و أيسل اللي بصتله بزهول
أصحاب هند واقفين يتفرجوا في صمت و كل واحده منهم بتضحك من جواها عليها
حسن : حضرت الظابط دي مراتي و دي أمي مشاكل عائلية هنحلها مع بعض
الظابط بص لـ أيسل و قال: ها يا مدام هتتنازلي زي ما جوزك قال
حسن بصلها برجاء و أيسل بعدت نظرها عنده كانها بتوجله رساله أنه ملوش خاطر عندها و بصت ليه و همستله بخبث :-
يتبع

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية هي الأولي والأخيرة)

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *