روايات

رواية العنيدة والشرس 2 الفصل الثامن عشر 18 بقلم زهرة اللوتس الجزار

رواية العنيدة والشرس 2 الفصل الثامن عشر 18 بقلم زهرة اللوتس الجزار

رواية العنيدة والشرس 2 البارت الثامن عشر

رواية العنيدة والشرس 2 الجزء الثامن عشر

العنيدة والشرس 2
العنيدة والشرس 2

رواية العنيدة والشرس 2 الحلقة الثامنة عشر

غزل بصدمه وغضب… نننعم
رامي قرب منها بخبث… بقي يمشي خطوه لقدام وهيا ترجع خطوه لورا بخوف
… امال كنتي عاوزه تنامي مع جون في نفس الاوضه ليه ادام كدا ارقصيلي
غزل بحوف… ا انا مكنتش ه هنام بس
رامي برفع حاجب… بس ايه
غزل كانت بترجع ولقت نفسها وقعت علي السرير…
رامي انعدل عليها وكتفها… وبقي يبص عليها بنظرات حب
…بحنيه في صوته… كملي سكتي ليه
غزل كانت بتقاوم قلبها… بس قلبها كان بيدق جامد اوى لدرجه ان رامي كان سامعو وقلب رامي كذلك
غزل بضعف… رامي ابعد لوسمحت
رامي بحب… بحبك وكان هيبقرب منها
غزل…زقتو وطلعت تجري علي بره اول ماخرجت من الاوضه حطت ايدها علي قلبها اللي كان بيدق جامد
… بنهجان… شكلك هتفضحني قريب
❤❤❤❤
عند رامي
نام علي ضهروا علي السرير وبص علي السقف بتاع الاوضه وابتسم بحب
… عرفت دلوقتي قد ايه انتي بتكر*هيني بس اتعصب لما افتكر جون وانها خرجت ووممكن تروح تقعد مع جون في نفس الاوضه وبعدين جاتلو فكره وابتسم بمكر
❤❤❤❤❤
جون كان قاعد في الاستقبال وبيبص بزهول علي اللي رامي عاملو وانه طلع مش سهل زي ماكان متوقع
جات غزل عليه
جون بخوف… قدرتي تطلعي ازاي
غزل بتهكم… وسخريه… زي الناس
جون… انا كنت خايف عليكي منه
غزل بسخريه… عشان كدا حاولت انك تحوشه عني برافو فعلا
جون بتوتر… انا حاولت بس انتي شوفتي كان عامل زي التور الهايج محدش كان قادر عليه
انا كنت مفكروا جود بوي بس دا طلع صعب جدا
غزل بسخريه… رامي وجود بوي انت اكيد متعرفوش
غزل… بصت عليه من فوق لتحت… بقرف… بس رامي راجل مش زيك
جون باحراج… خلاص بقا مايبقاش قلبك اسود يلا نطلع ننام عشان انا بجد تعبان جدا
غزل بتعب… وانا كمان
جون راح يجيب المفتاح من الاستقبال عشان يطلعو
جون خد المفتاح وطلع هو وغزل
جون فتح الباب وانصدم هو وغزل وبصو لبعض بخوف
❤❤❤❤❤
عند راغب كان في اوضته
كان بيحاول يرن علي ليل وكان فعلا مرعوب عليها
رن عليها كتير بس مفيش فايده
رن علي حد
… الو عاوز احجز تذكره لاول طياره طالعه باريس
……
راغب… تمام
وقفل
راغب بخوف… اكيد في حاجه بس ايه هيا معرفش وقعد يفكر
❤❤❤❤❤
جون وغزل بصدمه وخوف… انت
لقيو رامي قاعد في الاوضه وحط رجل علي رجل وبيبتسم ليهم
رامي قام… ببتسمه مكر… طبعا انا
جون بستغراب… بتعمل ايه هنا
رامي بمكر… وابتسمه… اصل انا بصراحه فكرت وقولت ياواد يارامي انت وجون رجاله وغزل بنت وماينفعش تنام في نفس المكان معاك صح
فانا بقي قولت انا وجون ننام في نفس الاوضه وغزل تنام في اوضه لوحدها ادام مفيش غير اوضتين اتنين بس
وطلع المفتاح من جيبه قبل ماغزل تفتح بقها
… دا المفتاح بتاع اوضتي روحي اقعدي فيها وانا وجون هنام سوي وحط دراعو علي كتف جون… صح
جون كان خايف من رامي
… صح
غزل… بس وهدومك
رامي… هنا متخفيش تتقدري تتطمني
غزل خدت المفتاح منه وراحت علي اوضته
وهيا فرحانه انه مخالهاش تنام مع جون وانه مخيبش ظنها فيه
راحت اوضته ودخلت لقت النور مطفي فتحتو وشافت اللي خالها تبتسم بعشق مش بحب بس
لقتو
مزين ليها الاوضه ومكنتش ليها زي ماهيا بتحب وكمان جايب ليها شكولاتات كتير ودبابيب
وفي بجامه لونه وردي محطوطه علي السرير وجنبها رساله
غزل مسكت الرساله وقراتها
(اتمني تكون المفاجاه عجبتك لو طولت اجيب ليكي نجمه من السما كنت جبتها يا اميرتي البجامه دي مريحه عشان تكوني مرتحه في نومتك اتمني ليكي ليله سعيده اميرتي)
غزل بعشق وابتسمه…. بحبك يا روميو
خدت البجامه وراحت الحمام عشان تغير هدومها غيرت وخرجت لقت الباب بيخبط فتحت لقت واحد جايب ليها اكل
الراجل… مستر رامي بعتلك العشا دا
غزل… شكر
الراجل مشي بعد مادخل الاكل
غزل قعدت تاكل بحب
وبعد ماخلصت خرجت في البلكونه
❤❤❤❤
رامي وجون
غيروا هدومهم
رامي بشر…انت هتنام
جون بخوف… اه ليه
رامي… بخبث… مش بتعمل رياضه يعني قبل ماتنام
جون… ببلاهه… لا
رامي بخبث… لا عشان يكون جسمك كويس لازم تعمل رياضه وشد جون من ايدوا قبل مايتكلم وبقي يعملو تدريبات صعبه جدا رامي كان فرحان فيه وكان غيران لانه كان مع غزل
بعد مده
جون كان بيصرخ من جسمه من كتر الوجع
لان رامي كان مكس*روا تكس*ير كده
رامي بشماته… معرفش انك نيتي كدا اجمد اكده
جون بوجع… مش قادر اااه
رامي.وهو قاصد يخوفه. طيب ادخل خدلك دوش عشان تفوق اكده عشان لسا ورنا تدريب كتير قوي
جون برعب… تاني واغمي عليه
رامي ضحك عليه وخرج البلكونه
كانت اوضته جانب اوضه غزل لقها واقفه
… واقفه اكده ليه
غزل انخضت من صوته…. مفيش مش جايلي نوم وانت ايه مصحيك
رامي… عادي اصلي بحب جديد
غزل… اممم ودي بقا تبقي مين اللي امها داعيه عليها
رامي بضحك… داعيه عليها دي داعيه ليها
غزل…. اممم وانت هتقولي
رامي… بجد
غزل سكتت بغيظ
رامي بضحك… وسرح في شكلها وهيا فارده شعرها وبالبجامه
… وبعدين كمل بغيره…. مش خايفه حد يشوفك اكده
غزل فرحة من جوه… وكملت عشان تغيظو اكتر
… ومايشوفوني
رامي كان هيشدها من شعرها بس هيا بعدت بسرعه بضحك
… مش هتعرف
رامي بغيظ… ماشي وراح طلع علي السور بتاع البلكونه ونط عندها
غزل كانت مرعوبه عليه… حاسب
رامي بخبث… شوفتي جاتلك ازاي تعالي بقا
غزل جريت علي جوه بخوف وهو دخل جري ورها وقعدوا يجروا ورا بعد لحد مارامي…. مسكها… مسكتك
غزل بضحك… خبت وشها بشعرها
رامي شدها ليه… وبعد شعرها عن وشها وهمس جانب ودانها… محدش يشوفك غيري عجبتك المفاجاه
غزل هزت راسها بمعني اه
رامي بحب وندم… اني اسف علي الي حصول المره اللي فاتت بس اني غضبي اللي كان متحكم فيا واخوكي واختي غلطو واللي عملوه فور د*مي
غزل… بدموع… بس مكنش ليا ذنب
رامي مسح دموعها بحنيه… دموعك دي بتحر*قني ارجوك بلاش
واخدها في حضنه
روحي نامي تصبحي على خير
غزل… وانت من اهله رامي خرج ودخل اوضته لقي جون زي ماهو ابتسم بسخريه وراح نام
❤❤❤❤❤
الصبح
راغب سافر باريس عشان يشوف ليل فين
بعد ماجمع عنها كل المعلومات
راح علي بيتها ولما راح انصدم ووو

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية العنيدة والشرس 2)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *