روايات

رواية سجينة القاسم الفصل الثالث 3 بقلم روما جمعة

رواية سجينة القاسم الفصل الثالث 3 بقلم روما جمعة

رواية سجينة القاسم البارت الثالث

رواية سجينة القاسم الجزء الثالث

رواية سجينة القاسم الحلقة الثالثة

داخل بيت بسيط بتصحي بنوته علي صوت نداء عالي من خارج غُرفتها
…: ” بت ياشوق قومي ياختي هتفضلي مخموده لحد امتي
شوق بلطف : ” حاضر جايه
شوق قامت بخفه ومسكت شعرها وربطته ديل حصان وروقت اوضتها واتجهت للخارج
داخل المطبخ واقفه ست في اواخر الاربعينات بتعمل الفطار بتدخل عليها شوق ببتسامه مُشرقه
شوق بلُطف.: ” صباح الخير ياماما ابتسام
ابتسام بحنق..: ” انا مش امك يختي انا معنديش غير ابن واحد
شوق بصتلها ببتسامه بسيطه بتداري فيها وجعها اتجهت شوق تقف جمب ابتسام واخدت منها السكينه
شوق ببتسامه..: ” عنك هكمل انا
ابتسام بعدم اهتمام “سبتلها السكينه تكمل تخريط البطاطس واتجهت لخارج المطبخ
شوق دموعها نزلت في صمت ومكمله الي بتعمله بهدوء” فجأه حست بحد وراها التفتت تشوف مين الي وراها اتخضت ومسكت السكينه في وضع الدفاع
شوق بزعر..: ” ا ا انت بتعمل ا ايه هنا
عامر بصلها من فوق لتحت برغبه وقال.: ” جاي اشرب ايه حرام
شوق بخوف.: ” اتفضل اشرب واطلع بره
عامر بتصنع البراءه وقرب منها اوي وملس علي خدها..: ” خايفه مني ياشوقي
شوق بتقزز ودموع..: ” ابعد عني بدل مصوت والم عليك الناس
عامر برغبه..: ” بس انا بحبك ياشوق
شوق بدموع..: ” وانا مش بحبك” ابعد عني بقا
عامر كان لسه هيرد عليها سمع صوت خطوات بتقرب منهم ” بعد عنها بسرعه واتجه لتلاجه وعمل نفسه بيشرب” وشوق مسحت دموعها وكملت الي بتعمله بصمت “في داخلة ابتسام
ابتسام بستغراب..: ” بتعمل ايه هنا ياعامر
عامر بتوتر.: ” هـ هكون بعمل ايه يعني ” بشرب ”
ابتسام بحنيه..: ” ماشي ياحبيبي روح ارتاح انت وشويه والفطار يجهز
عامر هز رأسه بالموافقه وطلع من المطبخ
ابتسام بعصبيه.: ” انتي لسه مخلصتيش يختي انجزي سيدك عامر عاوز يفطر
شوق بدموع وصوت مهزوز من العياط.: ” حـ حاضر
♡•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••♡
_في مكان اخر_
داخل ڤيلا “الـقـاسـم” بيصحي بنزعاج شديد بسبب رنة التليفون “مسك التليفون بعنف ورد من غير ميشوف المتصل
شخص بهجوم وعصبيه…:” انت فين يابني اتأخرت كده لي هنفضل مستنيين معاليك كتير الميتينج المفروض يبداء س10 ودلوقتي 10 ونص
قاسم ببرود..: ” مش عاوز كلام كتير جاي “وقفل من غير مينتظر رد
قام بنزعاج من علي سريره واتجه للحمام اخد شور سريع وطلع راح ناحية غرفة الملابس”طَلع” بدله سوداء اللون وقميص ابيض “نزع البشكير الملفوف حوالين خصره ورماه بأهمال غير هدومه وجهز وفتح اول زوراين من القميص (وده لأن قاسومه حبيب قلبي مبيحبش خنقة الكرفتات🥹😹) واتجه للمرأه الموجوده في زاويه من الغرفه ظبط شعره ولبس ساعته وحط البرفيوم الخاص بيه وانطلق للخارج
خرج قاسم وركب عربيته وامر السواق يتحرك ورفع الفون يعمل مكالمه
قاسم ببراءه خبيثه..:” زيزي حبيبت قلبي ” انتي كويسه ”
زيزي بخوف..: ” كويسه تسلم ياقاسم باشا علي سؤالك
قاسم بنبره ماكره..: ” العفو ياحبيبتي “واكمل ببرود” عاوز اجرب حاجه جديده انهارده يازيزي ياتشرفيني انتي يقمر
زيزي بغل..: ” امرك ياقاسم باشا
قاسم بضحكه بارده .: ” متنسيش تبقي تطمنيني علي جروحك يازوزو “قال كلمته الاخيره وقفل
♡•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••♡
داخل شركه من اكبر شَريكات الاستيراد والتصدير التابعه لشَريكات الـقـاسـﻤم
رايح جاي في قاعة الاجتماعات عمال يبرطم ويشتم في صاحب النصيب الي هيخليهم علي الحديده ويعلنو افلاسهم قريباً
بيدخل من الباب بكل هيبه ووقار وقعد علي رأس التربيظه من غير ولا كلمه” التاني بصله بنظراات كلها شر من عمايله
قاسم بخوف مصطنع..: ” مُـنـزر متبوصليش كده بخاف
مُـنـزر بشر..: ” الساعه كام ياقاسم باشاا
قاسم بص في ساعته واتكلم ببراءه..: ” 11 ونص
مُـنـزر بنفاذ صبر..: ” والاجتمااع امتي
قاسم بنظرات خبيثه..: ” 10
مُـنـزر بهجوم..: ” وطلما هوا 10 حضرتك جاي بعد الاجتماع بساعه ونص يظااااالم ” هنشحت بسببك ونبيييع كازوزا “واكمل بولوله” هنلعن افلسنا وكله بسببك وبسبب وس****
قاسم قام من مكانه وخرج من القاعه من غير ميرد عليه
مُـنـزر بص في اسره بصدمه وحط رأسه بين ايديه “واكمل بحنق” الصبررر من عندك يارب ياتاخده يتاخدنيي
♡•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••♡
داخل مكتب المدير (ولي هوا طبعا حبيب الجمااهير🙈) ♡قـاسم باشا♡ قاعد بملل بيلعب بالقلم لحد مدخلت عليه واحده لابسه فستان قصير فوق الركبه لا يخفي شئ(اعتبروها ملفوفه في ملااييه بمعني اصح 🙂😹)
قاسم بخبث..: ” اقفلي الباب وتعالي
قفلت الباب واتجهت ناحيته “قربت منه بدلع وقعدت علي رجليه قربت ايديها من صدره وبداءت تفك ازرار قميصه وتتحسس صدره برقه
قاسم بصلها برغبه وغمزلها..:” قفلتي الباب كويس
هزت رأسها بـ اه وقربت منه طبعت بوسه رقيقه علي شفايفه
قاسم بمكر..: ” طب متيجي اقولك كلمه سر ” مستناش منها رد وقام شالها واتجه بيها للكانبه الي موجوده في المكتب وحطها عليها “ومسك ريمود كان موجود علي الطربيزه الي جنبه ضغت علي بعض الازرار والي كانت لقفل الستاير” المكان ضلم واشعل نور خافت جمبه “قرب من الي نايمه متابعاه بعينيها قرب من شفايفها وباسها برقه وبعد وقت اتحولت لبوسه عنيفه” وفجأه اعتلاها وبداء بنزع ملابسها وانقض عليها بعنف اصدرت علي اثره انيييين خافت…..

يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية سجينة القاسم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *