روايات

رواية معالجتي الفصل السادس والعشرون 26 بقلم منة عاطف

رواية معالجتي الفصل السادس والعشرون 26 بقلم منة عاطف

رواية معالجتي الجزء السادس والعشرون

رواية معالجتي البارت السادس والعشرون

رواية معالجتي الحلقة السادسة والعشرون

فارس …في مشكله حصلت وعايزينك عندنا في الشغل
مراد بخضه….حصل ايه
فارس…هقولك بس لما تيجي مش تتأخر سلام
وقفل السكه
أميره….في ايه ي مراد
مراد…مفيش حاجه
لبس مراد وراح الشرطه
مراد…في اي ي فارس
فارس ..هتفهم كل حاجه
ودخلو اوضه
فارس…اتفضل
مراد باستغراب…اتفضل ايه
فارس..دلوقتي والدك رئيس عصابه كبير والشرطه بتدور عليه واكتشفنا انو بعد يومين في صفقه س٧لاح وت٦جاره بنات ومخد٦رات وكمان خاطف ملك بنت عمتك
مراد بصدمه…ده كلو
فارس..اه هو آخر مره جه البيت من أمته
مراد..من حوالي اسبوع وهو مش بييجي
فارس…اه طب انا عايزك تروح اوضته تدور علي اي حاجه
مراد..حاضر
وقام علشان يمشي وهو لسه بيفتح الباب
فارس..مراد
مراد..نعم
فارس….خد بالك من الشغاله
مراد…سوزان
فارس ..ايوه
مراد..حاضر
وسابه ومشي
عند مالك في الشركه
مالك..هيا الانسه مريم اتأخرت ليه
سالي..معرفش حضرتك
مالك..طب حطي الورق ده وامشي
سالي..حاضر وحطته ومشيت
مالك بيرن عليها مبتردش
مالك..ردي بقي
بعد شويه
مالك..لا انا مش مستحمل
واخد مفتاح عربيته ونزل وركب عربيته وبدأ يسوق لغايه لما وصل قدام البيت لقي الناس ملمومين حوالين البيت
مالك باستغراب..هو في ايه
وطلع فوق
لقي مريم بتتخانق مع حد وفي واحده بتشتم
عبير….يعني انتي مش موافقه علي الجواز من ابني ليه يختي
مريم..ي ست انتي مالك ابنك اللي كنت مخطوباله و اتوفي ليه مصممه تهزأي نفسك
ايمن..انتي بتقولي ايه ي بتاعه انتي
دخل مالك علشان يحوش
ولسه ايمن هيضرب مريم بالقلم راح ماسكه مالك من ايدو ولفها ورا ضهره
ايمن بألم.. انت بتعمل ايه
مالك..علشان تبقي تحاول تمد ايدك علي واحده ست
عبير راحت ماسكه ام مريم وراحت زقاها علي الحيطه وقعت ام مريم بتنزف من راسها
مريم …ماما
وجريت عليها
مالك راح شادد علي ايده كاسرها
وراح راميه علي الارض وسايبه وجاري علي ام مريم وراح شايلها وجاري بيها
ومريم وراه وركب عربيته بعد م حط مني في الكنبه اللي ورا
مالك…اركبي بسرعه
مريم بخوف..حاضر
وركبت ورا
مريم بعياط…هتبقي كويسه ي ماما متخافيش
ومالك بدأ يزود السرعه بتاعت العربيه
لغايه لما وصلو المستشفي
نزل مالك وشال مني
مالك…دكتور بسرعه
دكتور..حطوها علي التروللي ودخلوها الطوارئ
حطوها الممرضين علي التروللي ودخلت الطوارئ
مريم بعياط…ماما
مالك..اهدي كده ومش هيحصل حاجه هتبقي كويسه ان شاء الله
بعد فتره خرج الطبيب وقال
د….مش تقلقو الحمد لله الخبطه مش كانت قويه احنا خيطناها وهتبقي دلوقتي كويسه
مريم ..الحمد لله
مالك..طب ممكن نشوفها
د..لا هيا هتفوق بس الاول ومتخافوش الف سلامه
وسابهم ومشي
مريم قعدت علي الكرسي وحطت ايدها مبين وشها
مالك قعد جمبها
مالك…اهدي متخافيش الحمد لله هيا كويسه دلوقتي مفيش حاجه
مريم…بس هيا كان ممكن اخسرها
مالك..اهدي كده انا عارف ان ده مش وقت مناسب علشان السؤال ده
بس مين دول اللي اتهجمو عليكو
مريم…دول ام خطيبي الله يرحمه وهيا كمان تبقي في مقام خالتي
مالك..اشمعنا يعني حصلت الخناقه
مريم..علشان عايزه تجوزني لابنها علشان احنا مش ناخد حاجه من ورث امي
مالك…اه طب والحل
مريم…معرفش
مالك…انا عندي الحل
مريم…ايه
مالك..اتجوزك
مريم…لا ده مستحيل لا مينفعش
مالك…مهو مفيش حل غير كده وزي م انتي بتقولي م دام هو عايزين الورث هياخدوه باي طريقه وحتي ان وصلت للقتل
مريم بتفكير….معرفش
مالك…مش هقولك تردي عليا دلوقتي بس فكري
مريم…طب ليه عايز تساعدي
مالك بتوتر…. ع…علشان انتي بنت ولازم اساعدك يعني
مريم…اه تمام
الممرضه مامت حضرت فاقت
مريم قامت تجري علي المكان
مريم..انتي كويسه ي ماما
مني بألم… انا كويسه ي حبيبتي مين ده يحبيتي
مريم.. ده الاستاذ مالك ي ماما مديري في الشغل
مني …شكرا ي حبيبي
مالك بابتسامه..لا شكر علي واجب ي امي
مالك ..انا عارف ان دي مش ظروف علشان اتكلم فيها بس انا طالب ايد بنت حضرتك للجواز
مريم بصدمه..انت بتقول ايه
مني بابتسامه..ربنا يقدم اللي فيه الخير ي حبيبي
عند مراد روح البيت
كان طالع علي اوضته لكن افتكر كلام فارس راح داخل علي اوضت والده
وبدأ يفتش فيها
سوزان ..هو مين اللي في الاوضه دي
مراد حس بحركه حوالين الاوضه فقرر يستخبي
ولسه هتفتح الباب
اميره. داده انا عايزاكي تعمليلي الوصفه دي
الداده.. بس مش دلوقتي
اميره..لا لوسمحتي دلوقتي علشان زمان مراد داخل وهو مفارش وهيرجع جعان اكيد
سوزان بياس…يلا ي اميره
مراد..الحمد لله مدخلتش
اميره..هوفففففف
ومشيت وراها
عند ملك في الاوضه
ملك. طب ليه كده انا عملت ايه في حياتي لكل ده طيب
كمال وهو بيفتح الباب وابتسمامته لا تبشر بالخير….عملتي كل خير ي حبي
ملك بخوف…انت جاي ليه
كمال بخبث….. علشان ……

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقرءة جميع حلقات الرواية اضغط على : (رواية معالجتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *