رواية محاولات لن تنتهي الفصل الثاني 2 بقلم سلمى وليد
رواية محاولات لن تنتهي الفصل الثاني 2 بقلم سلمى وليد
رواية محاولات لن تنتهي البارت الثاني
رواية محاولات لن تنتهي الجزء الثاني
رواية محاولات لن تنتهي الحلقة الثانية
بعد ما عرفت أن مفيش أمل أن لبنى تفتكرني مكانش قدامي غير إني أحاول ألفت نظرها من جديد، واخيلها تحبني من الأول، جريت على المكان إللي عرفت إنها بتشتغل فيه وهو عبارة عن شركة تأمين
وأول ما شفتها حسيت إن لساني اتعقد ومش عارف أقول ايه، فضلت باصصلها ومتنح
-اتفضل يا استاذ؟
-انااا .. أنااا
افتكرت إزاي لبنى كانت بتحب لما (بفليرت عليها) بشكل مفاجئ فـ قولتلها بثقة مصطنعه وأنا مبتسم
– أنا جاي آمن على حياتي
وأنا بشاور عليها، لقيتها سكتت لحظات كده، حسيت فيها أن الصنارة غمزت لقيتها بتقولي
– أنت عبيط يالا؟
= نعم؟
– زي ما سمعت .. كده يا ابن الـ $#%
لقيتها وقفت وبتدور على حاجه تخبطني بيها، أنا انسحبت بسرعة وخرجت من الشركة وسط ما الناس كلها بتبص عليا
قولت أنا هستناها تحت وابدأ محاولة جديدة
فضلت مستنياها وأول ما شفتها نازلة جريت عليها وأنا بقولها
– هو انتي ليه مقفله كده؟ أنا بس عايز نقعد مع بعض نشرب قهوة في اون ذا رن هنا، ماشي؟
بصيتلي ومن غير ما تتكلم شاورت على واحد جاي نحيتنا ضخم جدًا تقريبًا لاعب كمال أجسام
وبعدين قالتلي
– موافقة بس الأول تستأذن من آسر خطيبي
– خطيبك!!
لقيته جاي نحيتي وأنا كان عقلي وقلبي مشلولين عن التفكير، ده لأن حب حياتي نسياني وكمان اتخطبت
ولأن في عربية نص نقل اسمها آسر هتدوس عليا دلوقتي، لأنه فاكر إني بعاكس خطيبته!!
يُتبع ..
تفتكروا فهد هيستسلم ولا هيحاول تاني؟
تفتكروا ممكن يعمل ايه؟
رواية محاولات لن تنتهي الفصل الثاني
لو لقيت تفاعل هكمل
يُتبع ..
- لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
- لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية محاولات لن تنتهي)