Uncategorized

رواية جبروت الأدهم الفصل السابع عشر 17 بقلم آيات الرحمن & قلب نورك

رواية جبروت الأدهم الفصل السابع عشر 17 بقلم آيات الرحمن & قلب نورك

رواية جبروت الأدهم الفصل السابع عشر 17 بقلم آيات الرحمن & قلب نورك

رواية جبروت الأدهم الفصل السابع عشر 17 بقلم آيات الرحمن & قلب نورك

بعد خروج مارك و تمارا
اخذ القيصر أن يتنفس بحدة لكي يهدأ من جحيم غضبه فلو استمر الوضع على هذا الحال لقتلها بالتأكيد وهو لايريد ذلك فهو لم ينتقم من أدهم 
بعد مرور بعض الوقت هدأ القيصر نوعاً ما من غضبة و أخذ يتذكر جيجي و لوهلة ابتسم من جنونها و حركاتها و أفعالها و لكن رجع يذكر نفسة من هي هذه المسماة بجيجي التي لا تساوى شيئاً  و أنه القيصر الذي لا يخضع لأحد إطلاقا
………………………………..
اما عند ادهم فأخذ يحاول تتبع أثر مارك عبر الجهاز لكن كان يوجد عطل به أخذ يكسر كل شئ يقابله 
بعدما هدأ من بركان غضبة اتصل على حارسة الشخصي لياتي عندة كي يلبي طلبة
بعد مرور بعض الوقت
طرق الباب ليأتي صوته يأذن للطارق بالدخول
دخل الحارس الشخصي مطأطئ الرأس فمن هو حتى يجرا أن يرفع راسة أمام أدهم
الحارس باحترام……… اؤمر يا باشا
أدهم………… عايز مهندس الكترونيات فوراً قدامي 
الحارس………..نصف ساعة و يكون موجود
أدهم ببرود مرعب………..هي 10 دقايق و تكونوا قدامي 10:01 هتكونوا ميتين و مدفونين  أنهى كلامة ببرود يختلط ببراكين من الغضب الجحيمي
أومأ الحارس براسة برعب فالماثل أمامة ليس أدهم بل بركان يغلى من الغضب الجحيمي
و فعلاً بعد مرور 9 دقائق و 59 ثانيه بالظبط
طرق الباب لياذن أدهم للطارق بالدخول
دخل الحارس و المهندس لادهم الذي يقبع بداخلة الملايين من الشياطين الذين ينتظرون أقل خطأ ليخرجوا إلى العلن معلنين بداية جحيمهم 
تحدث أدهم بالمشكلة التي حدثت في الجهاز فأوما براسة و بدأ في فحصة
بعد مرور بعض الوقت
قد بدأ أدهم في ازدياد غضبه أكثر فصرخ في المهندس
المهندس برعب………..
أدهم بصدمة…………..
………………………………….
بعدما كاد أن يقتلها نظر لها بلا مبالاة و كأنها شئ لا يوجد منة فائدة 
بعدما خرج أخذ يصب جام غضبه على كل ما يقابله و يكسر هذا و يضرب ذاك و اخذ يختبئ منة الجميع لكي ينفذوا من خطرة فمن منهم يستطيع ان يقف في وجه فارس وهو غاضب
في هذه الأثناء خرج شخص ما من غرفتة 
…………….. في اي . اي اللي بيحصل هنا 
أحد الشباب بخوف……….. ممفيش حاجه يا فهد باشا دى بببببس 
فهد ……………….. بس اي ما تخلص يالا و قول في اي 
 الشاب بتوتر………….. كككل اللللي ححححصل إن فارس باشا متعصب جدا و اي حد بيقرب منة بيورية الجحيم و مش بس كدة دى تقريبا ضرب معظم الشباب اللي موجودة هنا و الباقي يا اما بيجرى عشان يستخبى يا اما فعلاً مستخبي و هو حالياً زي الأسد المجروح 
فهد ببرود……………… خلصت خلاص 
الشاب بتفاجئ من برودة…….. هااااااة 
فهد……………….هاااا اي امشي يالا من قدامي
الشاب………..ححاضر بعد اذنك
وبعدها فر هاربا من هذا الفهد فهو فعلاً اسم على مسمى.
فهد لنفسه بخوف على صديقه……….و بعديهالك يا صاحبي هتفضل كدة دايما نفسي تحاول تهدي نفسك
……………………………………………..
تمارا بهمس لمارا……. ممممارك اااانت قابلت أدهم صح 
مارك بصدمة و توتر حاول اخفاؤة…….. ل.لل..لا مقابلتوش ثم أكمل بتصنع الشجاعة……. و بعدين هو انا اي علاقتي بادهم و….
قاطعتة تمارا بصوت قوى…… لا انت بتكدب انا بحس بادهم و انا عارفه أنه مش هيسيبني
مارك بملل من تمارا …………..خلصي و امشي إنتي هتقفي تتكلمي و قام بجذبها بعنف من يدها 
أخذت تمارا تقاومة لكن لا فائدة فهناك فرق بينهم في الطول والعرض
مارك بدون وعي……… جرا اي يا بنت الكلب إنتي هتفضلي تتحركي كدة كتير ما تخرسي بقى قال آخر كلامة بصراخ وقام بضرب رأسها بشدة في الحائط المجاور لهم 
تمارا بصراخ ………ابعد عني يا كلب و بعدما تم ضربها همست باسم أدهم قبل فقدانها الوعي و حدوث بركة من الدم بجانبها
يتبع…..
لقراءة الفصل الثامن عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *