روايات

رواية اختطفني وأنا صغيرة الفصل السابع 7 بقلم مريم الشهاوي

رواية اختطفني وأنا صغيرة الفصل السابع 7 بقلم مريم الشهاوي

رواية اختطفني وأنا صغيرة البارت السابع

رواية اختطفني وأنا صغيرة الجزء السابع

رواية اختطفني وأنا صغيرة الحلقة السابعة

حازم اتصدم من الي قالته وبص لاسر بتوتر
اسر اتكلم بسرعة وضحك/يعني تعرفيني
ليلى بخوف/ايوة شوفتك قبل كده
حازم بص لاسر بنظرة( اتصرف دلوقتي).. واسر طمنه وقال/كنت فاكرة انك هتهربي مننا… انا جيت اخدك بنفسي وارجعك تاني
وهجم عليها ياخدها من ايديها بص لحازم الي فهمه ومسك ايديها بقوة/ابعد عنها
اسر/انت متعرفش حاجه عن البنت… ابعد عنها انت عشان متتإذيش
حازم /مش هتلمس شعره منها وانا موجود
عمل نفسه انه بيتكلم في السماعات الي في ودنه/ايوا امسكوا رجالته متخليهمش يدخلوا
ليلى كانت خايفة ومستخبية ورا حازم ماسكة في الجاكيت بتاعه جامد
اسر قرب تاني من ليلى/لو خايفة عليه تعالي… كده انت بتظلميه معاكي وهنإذيه هو
ليلى بخوف/لا… لا يا حازم متسيبنيش
حازم/متخافيش انا معاكي
اسر قرب منها تاني عشان ياخدها قام حازم ضربه بالبوكس جامد وقعه علأرض
حازم اتخض من قوته بس لوهلة حس انه ممكن ياخدها فعلا وضربه جامد
اسر اتوجع وحط ايده على خده وبص لحازم
حازم واساه بنظراته واسر قام وقف…/طيب… يبقى تخافي عليه بعد كده
ليلى بعياط/انتو عايزين مني اي….. مش حرام عليكو عشر سنين…. ارجوكم بلاش تإذوا حازم هو كمان
اسر /يبقى تيجي معايا بهدوء
ليلى عيطت اكتر ومسكت اكتر في جاكيت حازم
حازم بزعيق/اقسم بالله ما هتلمس شعره منها وانا عايش…. اياك تيجي جنبها…. ليلى تنسوها… خلاص بقت تحت حمايتي ومحدش يقدر يقربلها طول مانا موجود…. حراس
الحراس جم/خدوا الكلب دا
الحراس بصو لحازم باستغراب ورجعوا يبصوا لاسر لانهم عارفين انه صاحبه زعق حازم/انا بقولكوا خدوه… نفذوا الاوامر
اسر بصلهم وشاورلهم براسه ياخدوه الحراس اخدوا اسر من مكانه واتكلم وهو ماشي معاهم/مش هسيبك يا ليلى
ليلى اول ما مشي حازم ادور وبصلها ولقا وشها محمر وعينيها محمرة وبتعيط وبتتنفض وانفاسها عالية
حازم مسك وشها بايديه الاتنين/…اهدي… خلاص.. مشي… متعيطيش.. ليلى اهدى
ليلى بعياط وشهقاتها بين كل كلمة توجع القلب/كانوا.. هياخدوني… تاني… هيحبسوني… في… اوضة… لوحدي… تاني… انا… مش عايزة.. ارجع… المكان.. دا… تاني
حازم اتألم من جوا على منظرها واخدها في حضنه بقوة /انا جمبك
ليلى غرست راسها في حضنه اكتر وهي بتعيط/متسيبنيش
حازم/مش هسيبك… انا جمبك دايما
بقا بيطبطب عليها وبيمسح على شعرها وضميره وجعه اوي تجاهها…. ليلى مبقتش انسانه طبيعية هو وصلها لحالة وحشه… وكل دا بسببه… بس هيصلح دا… ايوة… هيحاول يصلحه… بس ياترى هيعرف!؟
سمر كانت نايمه علسرير في اوضتها وضامه رجليها على صدرها دخل صلاح ولقاها لسه نايمه علسرير
صلاح/سمورة… مالك… في اي… اطلب الدكتور طيب لو حاسه بوجع جامد
سنر/لا.. انا بقيت كويسة…. هنام دلوقتي وبكرة هصحى ابقى كويسة
صلاح/جايه بكرة معايا الشغل؟… انا كلمت حازم وقولتله انك عايزة تدخلي المجال وهو وافق ورحب جدا واسر بيقولك لازم تتعودي علتعب لان شغلنا مفيهوش راحه
ضحك/كلامه صح والله… اسر لذيذ اوي… يمكن حازم جاد شوية لكن اسر هو الي يقعد يهزر ويضحك روحه حلوة وهو انتيم حازم الوحيد الي يقدر يهزر مع حازم لانه صاحبه من زمان اوي…
سمر اتضايقت لما جاب سيرته واتكلمت بسرعة/انا غيرت رأيي يا صلاح… مش عايزة اشتغل… خليني في البيت احسن… بدل ما اتعب… اهو تيا وادم مسلييني… و كمان الدراسة دخلت وهيشغلوا وقتي كله… عايزة افضالهم
ثلاح/الي يريحك يا حبيبتي….. وبرضو لو غيرتي رأيك… انا معنديش مانع المهم تكوني مرتاحه بلي بتعمليه
باسها من راسها بحنيه/تصبحي على خير
سمر بوجع وخوف /خدني في حضنك يا صلاح… انا خايفة
صلاح اخدها في حضنه وقال بخضة/خايفة من اي وانا معاكي
سمر/خايفة تسيبني….
صلاح بضحك/ومين قالك اني هسيبك…. دنا اموتك ولا اني اسيبك لحد غيري
سمر ابتسمت بوجع للأسف الاتنين الي حبوها في الدنيا… كانوا بيحبوها امتلاك ولمجرد انها تبقى بتاعتهم وبس…. وخايفة من مواجهة صلاح واسر لما يعرف الحقيقة…. يارب ليه دخلت اسر في حياتي تاني… انا كنت مرتاحة كدا
ليلى بعدت عن حازم ومسحت دموعها
حازم/احسن
ليلى /ممممم
حازم/هنخرج ولا اي
ليلى /لا… بلاش خلينا في البيت النهاردة انا خايفة
حازم مسك ايديها وضمها بحب/الي يريحك…صحيح انت تعرفيه منين مش قولتي ان كل الي كانوا معاكي كانوا المانيين ومش بتفهميهم بس دا مصري
ليلى /في يوم كنت هربانه منهم زي المعتاد ومسكوني وكتفوني وطلعوني العربية معاهم وانا كنت بصوت واحد فيهم ضربني على دماغي حسيت ان الدنيا بتلف بيا بس قبل ما اغمض عيني الراجل الي كان جمبي كان بيكلمه فيديو علموبايل وبيقوله كلام مفهمتوش بس دور الموبايل عليا يأكدله اني بقيت معاهم وانا غمضت عيني مقدرتش اقاوم وجع الخبطة بس فضلت فاكرة وشه
حازم/طب وعرفتي اسمه ازاي
ليلى/لاحظت اسمه لانهم كانوا بيذكروه كتير طول الوقت اسر اسر اسر وذكروه لما كلمهم فيديو في اول المكالمه وهما بيطمنوه انهم لاقوني وانا معاهم وعرفت كمان انه زعيمهم لانهم بياخدوا رأيوا في كل حاجه ودايما بيتصلوا بيه لما اعمل اي مشكله
حازم فهمها وحاول يهديها ويطلعها من المود الي هي فيه/تعالي نقضي سهرتنا النهاردة…. على فيلم…. ونعمل فشار ونجيب سناكس…. وبيتزا… يلا
بقا ماسكها من ايديها وبيشدها وليلى بصاله بإعجاب وبتفتكر كلامه مع اسر وحاجه جواها ابتدت تتفتح تجاه حازم… مشاعرها ابتدت تظهر على حقيقتها هي ابتدت تحبه….. هو الحب اي غير انسان يحميكي من كل البشر ويضحى بنفسه عشانك ويواجهه اي حد هيإذيكي… هو بقا امانها دلوقتي….بس لحد الأن متعرفش اي الشعور دا واسمه اي… بس ابتدت تعجب بيه ويشغل عقلها♡
حازم /اطلعي غيري هتلاقي بجامه على الرف البسيها… لونها بني
طلعت ليلى وحازم راح علجنينه لبيت خشبي صغير ولع الانوار بتاعته وكان السقف بتاعه عامل زي سحاب منور وقدامهم شاشه كبيرة اوي جهز المكان وشغل الدفاية عشان ميسقعوش وطلع الشواية برا وقفل الانوار عشان يفاجئها
وقف برا يبص عليها لقاها ماشيه على ركبها وايديها ومنزله زعبوط البيجامة الي كانت عبارة عن دب بني بودان ظاهرة وهي رافعة الزعبوط
حازم ضحك على منظرها وهي كانت متجهه نحوه/عووو…. انا دب كبير عملاق… هاكلكوا كلكوا
جريت بسرعة عليه وهو ضحك من قلبه وبقا بيجري وهي بتجري وراه لحد ما اتكعبل ووقع وهي استغلت الفرصة وراحتله وهو واقع علأرض قربت منه وهي بتزحف بركبها وايديها /لقد وقعت في الفخ… هاهاها
كانت فوقيه بالظبط حاوطته بايديها الاتنين وباقت نظراتهم متعلقة ببعض وحازم فضل باصصلها ومبتسم رفع ايديه على قصتها يشيلها من على وشها بحب قامت عضاه في ايديه
حازم بوجع/ااااه… يا عضاضه
ليلى ضحكت وبينتله سنانها بمكر/…انا دب خاف مني
حازم اتعدل وقام وقف وهي بصتله /انا حبيت البيجامه اوي… بص عندي ودان زي الدب… واه بص
ادتله ضهرها وحركت الديل الصغنون الي ورا /عندي ديل
حازم ضحك على اسلوبها /طيب يا امو دب… تعالي
غمض عينيها بايديه
ليلى/انا مش شايفة
حازم/ما طبيعي عشان غميت عينيكي
ليلى/انت مغميها ليه
حازم/مفاجأة… دا يا ستي المكان الي بخرج فيه كل طاقتي السلبيه
فتح الانوار وبان روعة المكان وجماله شال ايده من على عينيها وهي اتفاجئت وابتسمت بسعادة /الله…. دي حلوة اوووي
دخلت البيت وجريت على اللحاف واستغطت…. زي السينما…. واي دا… الله… دا كإن سحاب بس منور فوقينا… ونجوم كمان…. الله
باقت بتضحك من قلبها وصوت ضحكها مخلي حازم طاير من السعادة… هو نفسه يشوفها بتضحك كده علطول
ولع الشواية وبقا بيشوي مارشميلو وطلب البيتزا وصل وجاب الحلويات ودخل جوا قعد جمبها وبقوا بيتفرجوا على افلام كوميدي تضحكهم وليلى كانت اول مرة تضحك كده من زمان… ومع شخص هي مرتاحه معاه كلوا كل الاكل وبقوا في اخر السهرة مش قادرين ياخدوا نفسهم
ليلى~اه مش قادرة
حازم~ولا انا… اكلنا كتير اوي
ليلى ابتسمت/بس الاكل كان طعمة حلوة… هو اتبقى كام بيتزا
حازم/اتنين واحدة ليكي وواحدة ليا
ليلى/انت مش قولت مش قادر تاكل حاجه كمان
حازم/مانا مش هسيبهالك لوحدك.. عدل ربنا انت واحدة وانا واحدة
اداها بتاعتها واخد بتاعته باكلها
اكلت واحدة البيتزا بالعافية وفي نصها نامت على نفسها
حازم/ليلى…. انت نمتي؟
بصلها ولقاها راحت في سابع نومه اخد البيتزا من ايديها ورجع يبصلها وفضل سرحان فيها وهي نايمه هو بيحب يتأمل في شكلها…. افتكر ذكرياته معاها وهي صغيرة…. وبقا مبسوط بعلاقته بيها… هو اول مرة يتعلق ببنت كده… يمكن عشان روحها قدرت تغوص جوا قلبه بسهولة…. او يمكن عشان…. لا لا…. دي طفلة… انا بعتبرها زي اختي الصغيرة… غير كده لا….ولو كنت بعمل الي بعمله فدا عشان شفقان على حالتها… لكن مش حاجه تانيه… انا متأكد
قلبه/متأكد؟؟؟
حازم/ايوة متأكد
فضل شوية حاطط ايده على خده سرحان فيها لحد ما نام على نفسه هو كمان
تاني يوم الصبح صحيت ليلى من النوم لاقت حازم نايم جمبها وشعره نازل على عينه
ليلى ابتسمت وهي متأملة فيه/شكله حلو وهو شعره نازل على عينه كدا… هو اصلا وسيم اوي
مدت ايديها ورفعت شعره براحة وفضلت شويةبصاله كتير وكلامه مع اسر معلق في دماغها وباسطها اوي
قامت من مكانها وطلعت برا كانت الشمس طلعت بس الجو مغيم ولسه في برد
باقت بتتمشى في الجنينه وبتفكر في احساسها تجاه حازم يطلع اي؟ وافتكرت ليلة امبارح وجمالها وضحكهم سوا
حازم فاق وبص جمبه ملقهاش قام مفزوت وطلع برا البيت لقاها بتتمشى بعيد جري عليها وابتسم/صباح الخير
ليلى بخجل~صباح النور…. احنا امبارح
حازم بتوتر/صراحة نمت على نفسي محستش بنفسي خالص…
ليلى ابتسمت/ولا انا… بس اتبسط اوي امبارح… شكرا يا حازم
حازم/شكرا على اي… مانا كمان كنت مبسوط معاكي
قرب منها ورفع الزعبوط بتاعها/شكلك كدا احلى
ليلى مسكت ودان الزعبوط وحركتهم بلطافه وباقت بتضحك
بصت على الشجار والغيوم كان المنظر جميل
حازم/مش سقعانه؟
ليلى/لا طبعا… انا مبسقعش لاني دب
وحركت ديلها من وراه بطريقة مضحكه
حازم ضحك/بس انا حاسس بسقعة
ليلى/خلاص ندخل جوا
حازم/في حل تاني
ليلى بصتله بتساؤل وهو راح وحضنها
ليلى اتفاجئت من رد فعله وهو ضمها اكتر ليه عاوز يشبع منها هو مش عارف ليه بيعمل كدا… بس بيبقى مرتاح وهي قريبة منه بيحس بسعادة لما بيضمها مش طبيعية
حازم/في المانيا لما بيسقعوا بيحضنوا بعض… مش بيدخلوا بيوتهم… دفيني يا ليلى انا سقعان
ليلى اتخضت/بجد
ضمته اكتر وحاولت تدفيه من وجهة نظرها انه كدة بيتدفى/كده احسن… لسه سقعان
حازم وهو مغمض عينيه وبيشم ريحتها الي مبيشبعش منها قال بتوهان/اه لسه
فضل شوية في حضنها حاسس انه بيملك الدنيا وما فيها… تطلعي اي يا ليلى عشان تملي الفراغ الكبير الي في قلبي….
فيرونكا راحتلهم واتكسفت لما لقتهم حاضنين بعض ليلى شافتها وحاولت تبعد بس حازم مسك فيها اكتر زي العيل الصغير/لا خليكي شوية انا لسه سقعان
ليلى /احم… فيرونكا
حازم بعد بسرعة عشان شخصيته قدام فيرونكا غير… محدش يعرف عنه كده نهائي كلهم عارفين انه جامد وعمره في حياته ما اتهز لبنت وشخصيته مع ليلى غير العادي تماما هو بيتعامل بطبيعته اكتر معاها
حازم عدل شعرها وبص لفيرونكا/ Guten Morgen Veronika
صباح الخير فيرونكا
فيرونكا ابتسمتله/Frühstücken Sie lieber im Garten oder zuhause drinnen?
حابين وجبة الفطار تكون في الجنينه ولا في البيت جوا
ليلى/قالت اي
حازم/عايزة تفطري هنا ولا جوا
ليلى ابتسمت/هنا الجو حلو اوي
حازم بص لفيرونكا/Wir wollen ihn im Garten haben
عايزينه في الجنينه
فيرونكا جابتلهم الفطار في الجنينه
ليلى/هو انا هرجع لبابا امتى
حازم اتفاجئ من سؤالها هو نسي اصلا هي عنده ليه../اي؟… اااه… بظبط شوية ورق عشان جنسيتك وكده وتقدري تعملي باسبور وترجعي مصر وتروحي لباباكي
ليلى مسكت ايده بشكر/بجد مش عارفة اقولك اي على كل الي بتعمله معايا… شكرا يا حازم
حازم بصلها وابتسم واتحولت نظراته لحزن عليها فضل باصصلها كتير وهي بتاكل وبيسأل نفسه… هو هيفضل يخدعها كده لامتى…؟
حازم راح على شغله وقابل اسر
اسر بصله/عاجبك الزرقان دا
حازم ضحك وطبطب عليه/معلش خادتني الجلالة اوي حقك عليا متزعلش
اسر/كنت بطل امبارح… دنا لو مش بحبك هحبك… حركة حلوة اوي منك… انك تحمي بنت وتقول متلمسش شعره منها وانا عايش…. حركة جان اوي بتوقع البنات كدا….
فضلوا يضحكوا وهما متجهين للمكتب وحازم فهمه ليلى عرفته ازاي
اسر/ذكية اوي البت دي… من وهي صغيرة مجننانا كلنا قابلوا صلاح واسر كان بيدور على سمر معاه ولا لا
صلاح /سمر غيرت رأيها قالت ان الدراسة بدأت وانها هتنشغل بالعيال ومش هتفضى وبعد ما سمعت جملة اسر.. قالت وعلى اي التعب مانا قاعدة في بيتي معززة مكرمة… وانا سبتها على راحتها مرديتش اضغط عليها
اسر جمد على ايده وحازم بص لاسر الي كان متعصب وعروقه بارزة حازم حاول يلم الدنيا/طبعا براحتها… ربنا يحفظلك اطفالك وتشوفهم احسن ناس… يلا يا اسر ورانا شغل
اسر/اولادك فين دلوقتي يا استاذ صلاح
صلاح/في المدرسة
اسر/اعتقد مدخلهم مدرسة*****
صلاح/لا تيا وادم في مدرسة******
اسر ابتسم لان دا الي كان عايزه وحازم فهمه وشده من ايديه دخلوا المكتب
حازم/ناوي على اي؟
اسر/ولا حاجه… عن اذنك ورايا شغل
حازم مسكه من دراعه /اسر
اسر/متقلقش مش هاكلها…
خرج من الشركة هو متوجه لمدرسة الاطفال وضحك بخبث….
طلع الدكتور بحزن/حالته بتسوء اكتر من اليوم الي قبله…
نعمه وقعت علأرض وياسر ابنها سندها/يعني اخويا مش هيرجع سليم تاني
الدكتور بحزن/اشارات المخ ضعيفة…. وبتفقد الخلايا العصبية بشكل كبير…ودا ادى ل…. اصابة استاذ سعيد عبد العال بالزهايمر

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية اختطفني وأنا صغيرة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *