روايات

رواية طارق وسارة الفصل الخامس 5 بقلم اسماء محمد

رواية طارق و سارة الفصل الخامس 5 بقلم اسماء محمد

رواية طارق وسارة البارت الخامس

رواية طارق وسارة الجزء الخامس

رواية طارق وسارة الحلقة الخامسة

صحاب طارق وصلو واتعشو وقعدو يهزرو ويضحكون وصوتهم كان عالى جدا واصل لساره إلى كانت هتموت وتقعد معاهم بس متقدرش وقتها حست قد اى هى وحيده معندناش اى أصحاب كانت والدتها بس إلى كانت مصاحباها وكانت بتحكيلها كل حاجه ويسهرو مع بعض وكانت يتعلمها الطبخ وساره كانت بتحب تعمل كل حاجه مظبوطه علشان كده خلال وقت قصير كانت ساره بتعرف تطبخ ولا الشيف الشربينى واحسن من مامتها كمان
كانت هتموت وتشوف بيعملوا ايه فقررت أنها تطلع تبص عليهم من بعيد من غير ماجد ياخد باله وطلعت فعلا وقفت ف الكوريدور وقعدت تبص عليهم
مين دى ياطارق
قالتها سلمى صاحبه طارق لما شافت ساره وهى قايمه تشغل اغانى
الكل بص اتجاه ساره
ساره كانت مرعوبه اكيد طارق هيموتها
على صاحب طارق .مردتش يعنى مين دى وبعدين وجه كلامه لساره انتى مين يا حلوه
طارق بتسرع دى الخدامه
ساره الدنيا اسودت قدامها للدرجادى بيكرها
ساره ردت بصدمه بتقول على اختك خدامه قالتها بتعلثم وهى بتشهق
انفجر أصحابه من الضحك
على .ااااا تتتتت (بيتريق عليها)مسخره خدامتك دى
قام طارق وهو متعصب شدها من أيدها ودخلها اوضتها وزقها على السرير ومسكها من شعرها .دى انتى يوم ابوكى اسود بس حسابك معايا أما يمشو وسابها ومشى وقفل الباب بالمفتاح
وخرج أصحابه
عاليا .ايه وديتها فين
طارق سيبك منها دى واحده هبله
كريم بس تصدق ياطارق الهبله دى جامده جامده يعنى
ياعم سيبك منها مش هنضيع السهره عليها ولا اى ياشباب (حيوان حيوان يعنى)
سهرو شويه وبعدين قامو مشو
طارق دخل لساره وعفاريت الدنيا كلها بتطنط قدامه
طارق .هو انا مش قولت تموتى هنا ايه إلى خروجك وضربها قلم
عايزه تفضحينى وكمان قلم وشدها من شعرها وخرج بيها راح المطبخ
طارق والله المره دى لاحرقك بجد علشان تعرفى تكسرى كلمتى ازاى ومسك الزراعه وقربها منها بس هى جريت منه وراح وراها وكانت بتصرخ
طارق .متتعبيش نفسك محدش هينجدك من الى هعمله فيكى وضربها قلم وقعت على الأرض ونزل ضرب فيها لحد اما كانت هتموت وسابها مشى لانه افتكرها اغمى عليها
وبعد كده ساره قامت مكانتش عارفه تتحرك بصت عليه لاقته قاعد وعطيها ضهره وبصت ناحيه الباب وقالت إنها لازم تهرب لانه مش هيرحمها
قامت وجت تمشى وقعت انتبه لها طارق وقام وقالها رايحه فين وضربها قلم.بس ساره حدفته بالفازه إلى قدامها وطلعت تجرى فتحت الباب ونزلت وهو جرى وراها كان عايز يمسكها بس ملحقهاش وصلت الشارع وهو وراها بينادى عليها
ساره اقفى وربنا لاقتلك هى كانت خايفه منه ومكمله جرى
وهى بتجرى كان فى عربيه جايه بسرعه وخبطتها .والى حصل بعد كده محدش يتوقعه

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية طارق وسارة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *