روايات

رواية صعيدي دمر لي حياتي الفصل الحادي والأربعون 41 بقلم أيات عبدالرحمن

رواية صعيدي دمر لي حياتي الفصل الحادي والأربعون 41 بقلم أيات عبدالرحمن

رواية صعيدي دمر لي حياتي البارت الحادي والأربعون

رواية صعيدي دمر لي حياتي الجزء الحادي والأربعون

صعيدي دمر لي حياتي
صعيدي دمر لي حياتي

رواية صعيدي دمر لي حياتي الحلقة الحادية والأربعون

دلوقتي كلنا عندنا فضول نعرف كنزى الرصاصة جت فيها ماتت ولا لا
هنعرف بس تابعوا معايا
في الليل
صقر: وفاء ياوفاء
وفاء: 😴😴😴
صقر: وفااااااااااء
وفاء: عااااااااا بغرق ياحسين
صقر: حسين مين
وفاء: حسين الجسمي
صقر: نععععععععم
وفاء: لا والله ما تفهمنيش غلط ديه مغنى
بالله عليك ماتزعل انت عندى اغلى من اي حسين
صقر: بقولك ايه قومى عشان نشوف شغلنا قبل ماحد يصحى وبعدين نعرف مين حسين
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛::؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛::::::::::؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛::
#بقلم_أيات_عبدالرحمن
رؤوف طبعا سجن صحابه لأنهم يستحقوا كده لكن صاحب سيف لسه ما اتحكمش عليه هو وتجار الاعضاء البشريه
نهال: محمد انا حاسه بحاجة غريبه بتحصل في البيت ده
محمد: حاجه زى ايه
نهال: مش عارفه يعني من كام يوم كده اتخيلت ببنت زى شهد في البيت ومتأكده انها شهد لكن طلعت ندى ونادر بقى طول الوقت في اوضته ومابيخرجش منها وفهد وكنزي مانعرفش عنهم حاجه حتى ولادهم.
محمد: جيب العواقب سليمة يا رب
……..

 

 

 

نروح عند فهد وكنزي
الليل كان دخل عليهم وكنزي متصابه بالرصاص الرصاصه جت في كتفها فضل فهد شايلها وبيجرى بيها تحت المطر لحد مالقى مكان دخل فيه
المطر كان قوى جدا سيول جامده اوي
فهد نيم كنزى على الأرض وبدء يفوق فيها
لحد ما فتحت عيونها
كنزى: اه
فهد: سلامتك يا قلبي من الاه
انتى اتصابتى برصاص ولازم أخرجها من كتفك
كنزى بتعب: انت دكتور ولاضابط
فهد: انا دواكى ياكنز قلبي
كنزي: ربنا يخليك ليا يا حبيبي ومايحرمنيش منك ابدا
فهد طلع خنجر من جيبه اللى كان بيقتل بيه في الجماعة
وقطع قميص كنزى من عند الكتف كده
وقلع التي شيرت بتاعه وقال ليها تضغط عليه لما تحس بالألم
وفضل يدور على اي حاجه يولعها لحد مالقى قش وورق في المكان وجاب حجرين وفضل يخبط بيهم لحد ما شعل نار وبدء المكان يدفى
فهد: مستعده ياكنزى
كنزي: خايفه اوي يا فهد
فهد: انا خايف اكتر منك بس لو ماعملتش كده الرصاصة هتأذيكى وانا ما اقدرش اشوفك بتتوجعى
كنزي: عجائب فهد الدمنهوري اللى قاعد قدامي ولا حد تانى
فهد: هههههههه البركه فيكى يا قلب الفهد
وفتح بالخنجر مكان الرصاصة
وكنزي بتضغط على التي شيرت وصوتها طالع بس مكتوم لأنها كاتمه صوتها بالتي شيرت
فهد: استحملى يا حبيبتي خلاص اهو
كنزي: مش قادره يافهد الوجع صعب اوى
فهد: استحملى يا حبيبتي استحملى
واخيرا طلعت الرصاصة
وحط الخنجر في النار وبعدين حطه على جرح كنزى
كنزي: اااااااه
فهد: انتهينا وفضل يطبطب عليها وقطع التي شيرت وربط كتفها بيه

 

 

وبعد كده عصر الجاكت بتاعه لحد ما قرب ينشف ولبسه ليها وشعل النار زياده وناموا هما الاتنين
#بقلم_أيات_عبدالرحمن
صقر: الحمد لله عدت على خير اومال انتى بتنزلى عرق كيف اللى طالع من الفرن كده ليه
وفاء: خوفت حد بشوفنا
صقر: أن شاءالله مفيش حد هيشوفنا
( ياجماعه انا شاكه أنهم بيتاجروا في المخدرات)
&&&&&&&&_

 

 

نادر الصغير: عارف يا جدي انا شوفت ايه امبارح
الجد: شوفت ايه
نادر: شوفت امى وابوي بيقتلوا واحده كيف ما ريا وحسب الله كانوا بيقتلوا الناس
( الله يخرب بيتك يانادر) مصيبه الواد ده

يُتبع ..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية صعيدي دمر لي حياتي)

تعليق واحد

اترك رد

error: Content is protected !!