روايات

رواية أميرة الصعيد الفصل الثالث 3 بقلم سما حسين

رواية أميرة الصعيد الفصل الثالث 3 بقلم سما حسين

رواية أميرة الصعيد البارت الثالث

رواية أميرة الصعيد الجزء الثالث

أميرة الصعيد

رواية أميرة الصعيد الحلقة الثالثة

كسروا الباب ودخلوا الأوضه وهنا كانت الصدمه كان نايم فى عز نومه ولا كإن فيه حاجه وهنا بتقول أمه انت بنومك التقيل ده هتودينا مستشفى المجانين ايه يا ابنى كل ده نوم
وهو طبعا هو صحى على الزعيق ده وبيقول حرام عليكم الواحد ميعرفش ينام شويه فى البيت ده
امه : ده ايه برود الأعصاب ده يعنى انت نايم واحنا خايفين عليك ألا يكون جرالك حاجه
وبعدها الحاج سعيد بيقول يلا ننزل عشان الاكل وانت تعالى ورانا و نزلوا كلهم ياكلوا.
وبعد الاكل طلعوا كلهم فوق فى غرفته وبعدها بالليل حوالي الساعة 10نزلت فيروز تذاكر تحت فى الجنينه
عشان عندها امتحانات وقعدت تذاكر بجد
وكان زين طالع البلكونه عشان الجو حر شاف فيروز وهى قاعده بتذاكر راح نازل عشان يرخم عليها نزل قعد جنبها من غير ما هى تحس بيه
زين :احم احم
فيروز اتخضت : بسم الله الرحمن الرحيم اللهم احفظنا
زين:بتعملى ايه
فيروز : بذاكر عشان عندى امتحانات

 

فيروز : انت بتعمل ايه هنا
زين : كنت مخنوق ونزلت اشم هوا
زين بغرور : انا ممكن انزل بمستوايا واذاكرلك
فيروز : لا يا سيدى متشكرين
زين : براحتك انا عندى شويه معلومات اوفرهم لنفسي
فيروز : هيكون احسن وبعدين انت عارف انا فى كليه ايه
زين : اكيد كليه ملهاش لازمه يا فاشله
هنا فيروز بتضحك وبتقوله : انا فى تانيه طب وكمان متفوقه جدا و اخدت امتياز سنه اولى يا فيلسوف
زين : اممم طِب طَب استأذن انا بقا عشان شكلى هاخد برد
فيروز : مش مهم هعالجك
هنا زين بيمشي وطلع اوضته وهى كملت مذاكرة
وهو كان واقف تانى فى البلكونه بيتفرج عليها
وبعدها كل البيت نام.
الصبح
فيروز صحت وراحت الامتحان وهو كان لسه نايم وبتيجى من الامتحان بعد الضهر بيكونوا كلهم صحو عدا زين اللى ناموسيته كحلى.

 

وبتقوله الحمد لله الامتحان كان سهل هنا زين كان صحى ونازل على السلم وبيقول: طبعا مش انا اللى مذاكرلك
فيروز : ما بلاش انت
ابوها وعمها تعالوا افطروا وبلاش خناق على الصبح
فيروز وزين فى نفس الوقت : حاضر
وهيروحوا ياكلواوبعد كدا فيروز بتطلع تنام عشان جايه من الامتحان تعبانه
وبعد مرور عده ساعات
الباب بيخبط وكانت الداده مروة بتنادى عليها عشان ابوها عاوزها فبتصحى فيروز بتصلى وبتلس وبتنزل ف وهى رايحه المكتب لابوها بتلاقى عمها قاعد مع ابوها
وبتدخل و فى نفس الوقت زين بيدخل
وأبوها وعمها بيقولولهم اعملوا حسابكم كتب كتابكوا اخر الشهر.
بينزل الخبر على فيروز وزين بصدمه كبيره
فيروز بتقول : ازاى ده انا حتى مش بطيقه ولا اعرف عنه اى حاجه وهو نفس الكلام مش بيطيقنى هنعيش مع بعض ازاى
انا مستحيل اوافق على حاجه زى دى
وهنا بيتكلم زين : بيقول انا كمان مش موافق وبعدين دى حياتنا واحنا حرين فيها
وأبوه هيضربوا بالقلم على وشه ويقوله اخرس ده قرارنا وهو اللى هيمشي وده أخر كلام عندنا وأعلى ما فخيلك اركبوا
وطبعا فيروز كانت مصدومه من اللى حصل
وبتمشي وهى بتعيط وبتطلع على اوضتها
وهو طلع الجنينه وهو متعصب خالص

 

عند الحاج سعيد والحاج ابراهيم
الحاج سعيد : شكلهم مش موافقين خالص وهيتعبونا
الحاج ابراهيم : هو القرار اتاخد وهيمشي غصب عن عين اى حد فيهم
وبعدين لازم يتجوزا عشان فيروز تكون فى امان
الحاج ابراهيم :انت قولتلي عشان نحمي فيروز بس ما قولتليش من ايه
الحاج سعيد:هحكيلك…….

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية أميرة الصعيد)

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *