روايات

رواية حب وانتقام الفصل الأول 1 بقلم جهاد خالد

رواية حب وانتقام الفصل الأول 1 بقلم جهاد خالد

رواية حب وانتقام البارت الأول

رواية حب وانتقام الجزء الأول

رواية حب وانتقام الحلقة الأولى

چين طالعه على السلم سمعت جوزها بيتكلم ف الموبيل مع واحده
رامى. ايه يا حبيبتى لا دا انت كدا بعيده اووى عن البيت انا مراتى مش هنا هنزل و اجيلك باى و قفل معاها و نزل علشان يروحلها
چين بدموع استخبيت علشان ما يشوفهاش طلعت ف الدور الخامس لحد ما نزل و نزلت وراه علشان تشوف مين ال رايح ليها
رامى نزل من العربيه و راح ل بنت جميله و هاديه و دخلوا قاعدوا فى كافيه
چين دخلت وراه و راحت سلمت عليهم.
رامى بارتباك. چين ا ا انت ب بتعملى ا ايه هنا
چين بدموع. و لا حاجه بشوفك بس على حقيقتك و وجهه كلامها للبنت ال قاعده و انت بقا مين
خديجه بابتسامه. انا خديجه زميلته ف الشغل
چين. ااه انت ال عنده على الواتس ال بيمسح الكلام ال ما بينكم امم انت بردو ال بتصلحى ما بينا ايوا صح انا كدا فهمت قعده على الموبيل 24ساعه بيعمل فيها ايه على العموم و بتنهيده. طلقنى يا رامى
صاحب الكافيه جه و شاف الحوار من بدايته
وتين. بابى فى ايه
ادم (صاحب المكان). مفيش يا حبيبى و راح ل رامى . يا استاذ مينفعش كدا تقدر تتفضل و تتكلموا بره
چين بصتله و هى حاسه بوجع ف بطنها لأنها حامل ف الشهر السابع. ا انا اسفه سيبهم قاعدين ال مش منهم انا ال هطلع و بصيت ل رامى اول ما أولد تبعتلى ورقه طلاقى. و مشيت
وتين جريت وراها. طنط طنط
چين مش حاسه ب حاجه قدامها
ادم طلع يجرى ورا بنته
و رامى و خديجه طلعوا ورا چين
وتين. مسكت ف فستان چين. طنط استنى
چين و التعب زاد عليها و فضلت تصرخ
ادم جرى عليها . مالك فيكى ايه
چين بوجع و دموع. ابنى و فقدت الوعي
ادم بصوت عالى بينادى على سفيان يجيبله العربيه
رامى بغضب. ابعد عن مراتى انا ال هوديها المستشفى
ادم بغضب و الدم بيغلى ف عروقه. مراتك ياريت متقولش كدا انت خاين
سفيان. يلا يا بيه
ادم شال چين و ركبها و وتين ركبت جمبهم و بتعيط
و راحوا اقرب مستشفى
رامى بجنون. ركب عربيته و خديجه جنبه و راحوا وراهم
ادم راح مستشفى و شالها و دخل يزعق الحقوها الحقوها.
جت دكتوره رباب. حاضر حاضر بتبص لقيت مايه كتير
رباب. دى ولاده جهزوا اوضه العمليات بسرعه
بعد ساعتين
رباب بحزن. لاسف المريضه ….؟……..

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية حب وانتقام)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *