Uncategorized

اسكريبت في ايد أمينة الجزء الرابع 4 والأخير بقلم هنا سلامة

  اسكريبت في ايد أمينة الجزء الرابع 4 بقلم هنا سلامة

اسكريبت في ايد أمينة الجزء الرابع 4 بقلم هنا سلامة

اسكريبت في ايد أمينة الجزء الرابع 4 والأخير بقلم هنا سلامة

بعصبيه و صوت جمهوري – يا بنت ال ***** انت بتخوني*ني !! انا حازم الشامي يتخا’ن يا *** ! ده انا مش هرحم’ك يا زباا*له مش هرحم’ك
بخوف و رعب ‘ ارجوك لا يا حازم .. لا .. لااااا و النبي لاااا
قرب منها و هو ماسك المسد’س و قفل باب الاوضه و قال بانهيار – عملتلك اييييه هاااا عملتلك ايه يا بنت ال ****
بدموع’ انا اسفه .. ارجوك ارحمني يا حازم ارجوك ..
ضحك بسخريه و قال – و هو انا ربنا عشان اسامح و ارحم ؟؟
بدموع و هي بترجع لورا’ ا .. امينه كانت بتسامح .. كانت بترحم .. كانت .. كانت أطيب انسانه في الدنيا .. انا ندمااانه على خُسارتهاااا ندمااانه .. انا *** عشان بيع*تها و لفيت عليك .. انا حاسه انا قد ايه قذ*ره دلوقتي ، إلى بيحصل ده عشان احنا ناس زباا*له .. ناس خا’نت أقرب شخص ليها ، شخص كان يستاهل كل الحب و التقدير ، مش الخياا*نه مش الخيا*نه لا لااا لاااا
فضلت تصرخ و هو بيعيط بحرقه .. نزل على الأرض بركبه و قال بحزن شديد و انهيار – امينه .. كان قلبي في ايد امينه ، و حياتي و دنيتي و شركتي و فلوسي في ايد امينه .. انضف انسانه شوفتها .. انا **** و مستاهلش واحده نضيفه زيها .. انا و انت نستاهل الحرق و الموت .. نستاااهل جه’نم ..
قربت منه و هي بتترعش و بتقول ‘ ا .. اقت’لني .. ا .. اق’تلني و نخلص من قر’فنا دههه ! عااا
صرخت و هو بيضربها بالنار في قلبها .. طلقه .. اتنين .. تلاته .. اتصفت و نزلت على الأرض بارتطام جُثه !!
بص على المنظر البشع ده ببرود ، و وجه المسدس لراسه و ضرب اخر رصاصه في الخزنه في دماغه ..!
و نزل على الأرض جثه ، ف أصبحت لوحه دماء مرسومه بالوان الخيا’نه !!
_____________________________________________
بفرحه ” شكرا اوي يا دارين انك جبتيها ، انا مبسوطه اوي اني هساعد إياد
بحب / من اول يوم شوفتك فيه و انا حاسه انك هتبقى مننا يا امينه ، ربنا يديمك نعمه في حياتنا يا امينه
با’ست خدها و قالت” اول شيء هطرزه على المكنه هيكون ليكي يا احلى دارين و صاحبه
حضا’نتها بدموع / انا بحبك اوي
” و انا كمان يا جميلتي ..
جيه إياد متأخر زي كل يوم لانه اخد شيفت زياده عشان ظروف الشغل الايام دي ، لقى امينه قاعده و قدامها المَكنه بتاعت الخياطه و بتفصل القماش و بتطرزه .. قرب منها بصدمه و قال _ امينه ! بتعملي ايه !
بحُب” بطرز فساتين يا حبيبي ، الاكل بتاعك في المطبخ على فكره
قرب منها و مسك ايدها و با’س رأسها بحب و قال _ ليه تتعبي نفسك ؟ انا مش مكفيكي يا امينه ؟
حطت ايدها على بوقه و الهواء داخل من الشباك بيطير شعرها و هما قاعدين على ضوء خافت .. و قالت” انت سيد الرجاله كلهم ، بس مش عيب اني اساعدك عشان نعيش احسن ، و مش عيب اني اعمل الشيء الي اقدر عليه
با’س خدها و شا’لها و قال بحُب _ عارفه نفسي في ايه ؟
قعدها على كنبه لازقه في الشباك و هي سندت على كتفه و قالت” ايه يا ترا ؟
با’س ايدها و قال _ نفسي امينتي تخف و تمشي .. نفسي اشوفك فرحانه بجد
حض’نته و قالت بحُب” خليك مُتاكد اني فرحانه بوجودك انتَ و بس ..
صباح تاني يوم خبر انت’حار حازم و قا’تله لغاده مراته انتشر ، عرفت امينه الخبر و كانت مصدومه ، اتصلت باياد و طلبت منه تروح الدفنه بتاعتهم ، استغرب من طلبها و كان متعصب ، حَس انها لسه بتحب حازم و مش عاوزه تسيبه حتى !! لكن هددته انها ممكن تروح لواحدها لو موافقش ، خاف عليها ف وافق و اخدها .. بعد الدفنه ما خلصت كل الناس مشيت ما عدا امينه و إياد ، مسكت المصحف و بدأت تقرالهم قرآن و تدعيلهم بالرحمه و المغفره !!!!!
نزل إياد قعد جمبها و قال بصدمه _ بتعملي ايه !!
ببرود ” لازم نبقى جمب المتوفي لمده ساعتين من بعد دفنه عشان نطمنه و ندعيله و نقراله قرآن عشان بيكون بيُسأل
بصدمه _ بس دول اذو’كي يا امينه ، اذو’كي و كرهو’كي في نفسك ، معملوش حاجه معاكي غير الاذيه !!
بدموع” بس ملهومش حد زيي ، لازم ابقى احسن منهم ، ملهومش حد يدعيلهم او يطمنهم في الساعات المهمه دي ، هما اذو’ني اه ، بس انا هتعامل باصلي .. و مش هنسى اني اكلت معاهم في طبق واحد في يوم ، أو حسسوني بالأمان حتى لو كان كدب لفتره .. و بعدين انا مش هجيلهم دايماً ، هو دلوقتي بس عشان ملهومش حد يطمنهم و هما بيسألوا ..
كملت قراءه في القرآن و دعاء ليهم ، ف حضا’نها إياد بقوه و قال بحُب _ انت أعظم ست و انسانه قبلتها يا امينه ، انا قلبي و دُنيتي في ايد امينه فعلاً ، يا ريت كلنا نبقى زيك .. مشوفتش في جمال قلبك
با’ست ايده و قالت ” و انا مشوفتش في جمالك كُله !
بعد مرور سنوات جابت امينه بنوته جميله اوي و سميتها دارين على اسم دارين اخت إياد ، و دارين الكبيره كانت طايره من الفرحه و كانت حاسه ان ليها اُسره كبيره اوي و وحدتها اتحلت ، اما إياد اترقى في وظيفته بعد تعب ليالي و كل الفلوس الي عملها في حياته عمل بيها عمليه لمراته حبيبته امينه ، عشان تمشي تاني ! و مشيت امينه تاني فعلاً و كان الكُل مصدوم لان نسبه نجاح العمليه كان قُليل جداً ، و كانت مُعجزه فعلاً ، بس إياد الوحيد الي مكنش مستغرب من نجاح العمليه و لما سالوه الدكتور عن عدم صدمته قاله بثقه و يقين ” و بنواياكم و أعمالكم تُرزقون ! ????”
 تمت بحمد الله ????

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *