روايات

رواية أحببت قاسي الفصل الحادي عشر 11 بقلم مادونا عماد

رواية أحببت قاسي الفصل الحادي عشر 11 بقلم مادونا عماد

رواية أحببت قاسي البارت الحادي عشر

رواية أحببت قاسي الجزء الحادي عشر

أحببت قاسي
أحببت قاسي

رواية أحببت قاسي الحلقة الحادية عشرة

عند روان في عرفتها
استمعت الي صوت طوب بيخبط في الشباك قامت بسرعة فتحت الشباك
روان بصدمة : شادي انت بتعمل اية هنا
شادي : انزلي
روان : امشي يا مجنون حد يشوفك
شادي : لو منزلتيش انا هطلعلك !
روان بصوت منخفض : خلاص خلاص هنزل
نزلت روان بحرص وهدوء واتجهت الي شادي
روان : اية اللي جابك دلوقتي الوقت متأخر
شادي : دة بدل ما تشكريني اني جبتلك الرواية بتاعتك بعد ما نسيتيها ومشيتي من غير ما تردي عليا
روان بخجل وارتباك اخدت منه الرواية : طب شكرا عن اذنك
شادي اوقفها : مش هسيبك تمشي غير لما تردي عليا
روان : ارد علي اية ؟
شادي : تتجوزيني
روان هزت كتفها : كلم أبيه سليم واسرعت الي الداخل
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

 

 

 

بعد اسبوع جاء يوم السفر
سليم : جهزتي يا حبيبتي
حور : اه نزل انت الشنط وانا جايه وراك
سليم : تمام
سليم وضع الشنط في السيارة ثم نزلت حور
محمد اخد الشنط من مريم ووضعها في السيارة
مريم بأبتسامة : شكرا
محمد بنفس الابتسامة : العفو
ركبت منال ومريم وروان في الخلف وفي الإمام شادي وجانبه محمد
في نصف المسافة
سليم أوقف سيارته امام مطعم
سليم : اكيد انتي جعانه تعالي ننزل ناكل
حور : اه انا جعانة اوي
سليم فتح لها باب السياره ومسك ايديها ثم دخلوا الي المطعم
التويتر : نورت المكان يا سليم بيه تطلب اية
سليم : بنورك شوف المدام تحب تاكل اية الاول
طلبت حور أصناف شهيه من الطعام وكذلك سليم

 

 

 

ابتسم سليم وهو يضع طبقه امام حور : كلي دا كمان حبيبتي
أسندت حور ظهرها الي الخلف ووضعت يدها علي بطنها : لا انا شبعت خلاص
سليم : بالهنا يا روحي انتي وسيرين
ضيقت حور عينيها بتوجس : سيرين مين
سليم : بنتنا يا حبيبتي
حور : ومين قال إنها بنت انا عايزة ولد
سليم بغمزة : المره الجايه نجيب الولد
فتحت حور فمها لتتحدث لكن اوقفها صوت بنت من خلفهم : سليم انت واحشني اوي
وطبعا حضنته وباسته قدام حور
سليم بتوتر : احم مايا اذيك واذي حامد بيه
مايا بدلع : بيسلم عليك اوي يا سولي
حور مقدرتش تسكت اكتر من كدة وجابتها من شعرها : سولي مين يا بت انتي
سليم شالها بعيد وهي بتنط عشان تمسك شعرها تاني

 

 

 

مايا مشيت من الخوف وسليم ترك حور وهو بينادي كتم ضحته علي منظر حور
كما حال جميع اللي في المطعم
في السياره
سليم : خلاص بقا يا حور بقالي نص ساعة بشرحلك انها بنت صديق بابا اللة يرحمة وكان بيشتغل معايا
حور بغضب : وتقولك يا سولي ليه هاااا ؟
سليم بخوف من نبرتها : اهدي يا حبيبتي عشان العصبيه غلط عليكي وانتي حامل
حور : سليم متعصبنيش اكتر ومتغيرش الموضوع
سليم : والله يا حبيبتي زي ما قولتلك هي بنت راجل كنت بشتغل معاه واعتبرها اختي الصغيره وبعدين مفيش غيرك بيملي عنيا يا قمر انت
حور اشاحت بوجهها الجهة الاخري حتي لا تظهر ابتسامتها امامه : متحاولش تاكل بعقلي حلاوة !

يتبع

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية أحببت قاسي)

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *