Uncategorized

رواية روح مغتصبة الفصل الثامن 8 بقلم هاجر أحمد

 رواية روح مغتصبة الفصل الثامن 8 بقلم هاجر أحمد
رواية روح مغتصبة الفصل الثامن 8 بقلم هاجر أحمد

رواية روح مغتصبة الفصل الثامن 8 بقلم هاجر أحمد

مدحت بعصبيه: انت مجنون صح عوزه تلبسنا اسود دي فيها اعدام يا حبيبي 
معتز بتوتر: احنا اغتصبنا وقتلنا وخفينا الجثه دي نصيبه يا حاتم نصيبه 
حاتم بلا وعي: وهو اللى احنا في ده مش نصيبه، انت مبتخلفش والباشا اخته حصل فيها نفس اللي حصل فى البنت وانا ابني مات 
مدحت: اديك قولت اهو ربنا اخدلها حقها مننا مفيش داعي بقا ندمر مستقبلنا وحياتنا
حاتم: ندمر ايه ما هي ادمرت خلاص كل حاجه ادمرت
معتز: ممكن تهداء يا حاتم غير ان احنا هناخد اعدام سمعه اهلينا هتبقا فى التراب فكر فى دي كويس
حاتم بحزن: عندك حق، انا همشي
مدحت: هتروح فين 
حاتم: هاروح ازور قبر يوسف شويه واعتذرله واقولو معلش ربنا اخدك مني عشان ابوك كان طايش وعمل اكبر غلط فى حياته
معتز: هون على نفسك يا حاتم ده نصيب
حاتم: اه نصيب، انا ماشي
بعد ما حاتم مشي
معتز: هتعمل ايه لو عرفت مين اللي عمل كده في اختك
مدحت بشر: اعرفه بس ومش هيطلع عليه شمس يوم جديد
معتز: البنت مكنش ليها اللي يعمل معانا كده ويجبلها حقها
مدحت بعصبيه: يووووووووه هو كل شويه هتقولو نفس الكلام محدش فينا برئ يا حبيبي احنا التلانه خدنا اللي احنا عوزينو ولما البت فرفرت فى ايدينا انا اللي لقيت الحل ودفناها فى الاوضه تحت الدولاب 
معتز بسخريه: اه وانت اللي عجبتك البت وعششت فى دماغك رغم ان كان ممكن نعمل كده مع اي واحده بالفلوس من غير ما كنا دمرنا البنت اللي ملهاش ذنب فى اننا متهورين 
مدحت: اه الغلط كله على مدحت دلوقتي وانتو يا حرام ملايكه بجناحت
معتز: لا احنا مش ملايكه احنا كنا ضاحيه لوسواسك 
مدحت: انا مضربتش حد منكو على ايدو عشان يعمل حاجه 
معتز: عندك حق، انا همشي وابقى طمنى على اختك
مدحت: تمام
فى شقه حسن 
حسن قاعد فى اوضته وعامل يفكر هيعمل ايه، بعد كده سمع دواشه بره وطلع يشوف فى اي لقا حاجات بتتكتب على المرايا بالدم
اغتصاب
قتل 
دفن 
ضياع حق
حسن: الكلام ده من امتي
اتكتب على المرايا 3 سنين
حسن: كام واحد عمل كده
اتكتب 3
حسن: تعرفى اسميهم
اتكتب لا
حسن: طب انتي منين واهلك فين
مفيش حاجه اتكتبت والخيط الوحيد ضاع بس حسن قرار يسال ويعرف مين اللي كان ساكن الشقه من تلات سنين. 
يتبع…
لقراءة الفصل التاسع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *