روايات

رواية صعيدي دمر لي حياتي الفصل التاسع والثلاثون 39 بقلم أيات عبدالرحمن

رواية صعيدي دمر لي حياتي الفصل التاسع والثلاثون 39 بقلم أيات عبدالرحمن

رواية صعيدي دمر لي حياتي البارت التاسع والثلاثون

رواية صعيدي دمر لي حياتي الجزء التاسع والثلاثون

صعيدي دمر لي حياتي
صعيدي دمر لي حياتي

رواية صعيدي دمر لي حياتي الحلقة التاسعة والثلاثون

اخر حاجه وقفنا عندها لما كنزي اتخطفت
الاول نروح بيت الدمنهوري وبعدين نرجع نشوف كنزى
الكل عرف أن الطفلين لسه عايشين وكنزي اتخطفت
الجد:انا مابقيتش فاهم حاجه خالص ليه فهد يعمل كده ومين الناس دول وخطفوا كنزى ازاى وليه
خيري: ماعرفش يا بوي انا عايز بتي خايف يعملوا فيها حاجه يا بوى
الجد: أهدى بس ياولدى ومتخافش أن شاءالله ربنا هيرجعها بالسلامه
خيري: على الله يابوى على الله
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛::؛؛؛؛؛؛؛؛::؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛::؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛::؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
عند صقر ووفاء
وفاء: طب فهد عمل كده ليه
صقر: كان خايف عليهم
وفاء: وهان عليه يقول إن ولاده ماتوا
صقر: مش احسن مايموتوا فعلا

 

 

 

وفاء: صعبانين عليا جوى وكنزي كمان
صقر: ربنا يستر هو الضابط كده من اول ما يدخل الشرطة يستودع ربنا في نفسه وأهله دا لو بيشتغل بضمير
مابيشتغلش بضمير فدا ربنا قادر عليه
وفاء: ربنا يستر ويردهم سالمين
صقر: أمين يارب العالمين
نادر الصغير: ايه يا بوى هما زين وزينه مش ناوين يعاودوا
صقر: أن شاءالله هيعاودوا
نادر: بقولك ايه يا بوى ياللى كيف القمر الصناعي
صقر: قمر وصناعى جبتها منين دى
نادر: من المدرسة
صقر: اه المدرسة وعايز ايه يابجرة شلولو
نادر: تشكر يا زوق عايز اعرف انت كنت بتعمل ايه انت والوليه اللى واقفه دى بالليل
وفاء: والله العظيم ما عملت حاجه خالص
صقر: اكتمى يابت
وانت ياطور المزرعه السعيده شوفت ايه
نادر: كتوا بتتسحبوا ورا بعض كيف الحراميه ليه
صقر شال الشبشب وحدفه في نادر
نادر بيرقص وبيطلع لسانه لصقر:
ماجيتش فيا أه أه ياابن نهال
صقر حدفه بالتانيه
نادر: بردوا ماجيتش بس عايز اعرف كتوا فين
صقر جرى وراه لحد ماطلعه برا وقفل الباب
وفاء: تفتكر يا صقر شافنا دى تبقى وقعه مربربه
صقر: ماتخافيش ماشافش اي حاجه لو كان شاف ما كانش سأل
وفاء: ربنا يستر جيب العواقب سليمة يا رب
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟&&&&&&؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
#بقلم_أيات_عبدالرحمن
في مكان مظلم اوى كنزي مربوطه من ايديها ورجليها وصوتها عليه لاصقة
بتفتكر زكرايات فهد واولادها بتفتكر ضحكهم ولعبهم بتفتكر لما فهد كان فاقد الذاكره ولما دخل في غيبوبة واول مره اتقابلوا وأما كان بيزعق ليها على لبسها
ولما كان ساكنه الجن
بتفتكر كل الصعوبات اللى مروا بيها مع بعض
كنزي في نفسها مش هينفع انها تتكلم وصوتها مكتوم: ياه يا فهد لينا زكرايات حلوه اوي وزكرايات صعبة اوى ياترى هيكون لينا زكرايات تانيه ولا قصتنا هتخلص
وفضلت تفتكر فى زكرايات مع بعض لما كانت بتراقبه قبل الجواز وشافته وهو بيتضرب واتعلمت منه
فهد واحد من الجماعه اتصل عليه وبيعرفه انهم خطفوا كنزى
اتبع التليفون وعرف مكانهم وطلب من القوه انها ماتتدخلش غير بأمر منه
كنزي قاعده بتعيط ودموعها غزيره جدا
وبتبص شافت فهد فكرت انها بتتخيل

 

 

فهد قبل مايدخل عندها فجر عربيه من عربيات الجماعة الكل طلع يجرى وهو دخل لكنزى
فهد بدء يفك كنزي وشال اللاصقة
كنزى: اه
فهد: افضحينا بقى
كنزى: هو انت حقيقى
فهد: لا كدبه يلا ياكنزى مش وقته
وحدها وجروا
بعد كده الخاطفين دخلوا مالقوش اي اثر لكنزى
فضلوا يدوروا عليها
واحد من الخاطفين: اكيد هى قريبه من هنا مابعدتش
كنزي وفهد ماسكين ايد بعض وبيجروا بأقصى سرعة ممكنة
كنزى بنهجان شديد: نفسي اتقطع يافهد
فهد: استحملى يا قلبى انا مش خايف غير عليكى
وهما بيجروا شافوا بيت صغير بس مغطى بالاشجار وشكله يخوف فعلا
فهد: بسرعة في مكان اهو
كنزى: هندخل هنا
فهد: ايوه
ودخلوا المكان
وقعدوا يرتاحوا
كنزي مسكت كتف فهد ونامت عليه : وحشتنى اوي يا حبيبي
فهد: وانتى كمان ياحبيبتي وحشتيني اوي والولاد كمان وحشونى اوى
كنزى: تفتكر هنشوفهم تانى
فهد: بإذن الله تعالى ربنا دائما بينصر الحق أن شاءالله هينصرنا عليهم
كنزي: عارف يا فهد انا مابقيتش احس بالامان غير وانا جنبك انت
فهد: وأنا كمان يا قلب فهد مابقيتش ارتاح غير في قربك
بحبك يا كنز قلبي
كنزي: وانا بموت فيك
فهد: بلاش كلمة الموت دى
كنزي: انا مستعده اموت ومش خايفه بس اموت وانا جنبك انت لو حصلى حاجه خلى بالك من نفسك والاولاد وخلينى زكرى جميله في حياتك

 

 

فهد: هنعيش ياكنزى وهنربى اولادنا مع بعض بس قولى يا رب
كنزي: يارب
وهما قاعدين سمعوا صوت حوالين البيت
وحد بيقول اكيد هما هنا
تفتكروا هيموتوهم خلاص

يُتبع ..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية صعيدي دمر لي حياتي)

اترك رد

error: Content is protected !!