روايات

رواية عريس على ما تفرج الفصل الثالث عشر 13 بقلم سحر سمير لطفي

رواية عريس على ما تفرج الفصل الثالث عشر 13 بقلم سحر سمير لطفي

رواية عريس على ما تفرج البارت الثالث عشر

رواية عريس على ما تفرج الجزء الثالث عشر

رواية عريس على ما تفرج
رواية عريس على ما تفرج

رواية عريس على ما تفرج الحلقة الثالثة عشر

اسلام بعصبيه قرب منها و قالهم يشغلوا الكهربا وعلي اخر لحظه
البنت : اللي بعتني
و قالت علي اسمه
اسلام بحده : خلصوا عليها
البنت : تب انا ذنبي ايه ارجوك اسلام بيه
اسلام طلع جري بسرعه البرق عند سحر
فتح الباب و لقاها قاعده علي السرير
اسلام بحده قرب منها
سحر بخوف و دموع : انا معملتش حاجه و الله ابعد عني و النبي
اسلام بحده مسكها من شعرها
سحر بوجع و صويت : ااه انا عملت ايه

 

اسلام بحده و عصبيه : ليييييه يا سحررر ليه دا انا كنت بدأت احبك
سحر بانهيار : و الله ما عملت حاجه
اسلام بحده : الظاهر اني غلطت و طلعت متجوز جسوسه عليا
شدها من شعرها بعصبيه و نزل بيها علي السلالم و سحر منهاره
اسلام بحده ل رجالته : اربطوها
سحر بانهيار : أنا معملتش حاجه و الله سبوني سبوني بقا
اسلام بعصبيه ضربها بالكف
اسلام بعصبيه و صريخ : انتي يا سحر تعملي فيا كل دا ليبيه ليبيه
و نزل ضرب فيها بالكرباج
سحر كانت بتتوجع و تصوت و اسلام بحده كان بيضربها كأنه بينفد سجاده
سحر بانهيار ووجع : اقتلني يا اسلام اقتلني انا تعبت تعبتتتت
اسلام بحده : القتل رحمه ليكي و انا مش هرحمك
و فضل يضرب فيها لغايه ما فقدت الوعي
خرج اسلام من الغرفه
و طلع أوضتها كان بيرمي كل حاجه بجنون و بيدور علي اي دليل عليها
مسك تليفونها و كان مكتوب ب رمز
اسلام جرب اسمها و مفتحش اسم احمد مفتحش اسم ابوها مفتحش
اسلام بحده : يووووه امال عملاه باسم مين

 

هبد التليفون علي الارض و الجراب بتاعه وقع لقي فيها ورقه
فتحها لقاها كاتبه رمز التليفون عليها لأنها كانت بتنسي كتيرر فكتبته و خبته في الجراب فتح الورقه و اتصدم لما لقي كلمه السر ( حبيبي سلام ١٣ /١ )
دا اسمه و عيد ميلاده
فتح التليفون و اتفاجا بصورته خلفيه ل تليفونها
دور علي الواتس و علي جهات الاتصال
مفيش رقمه
امال كانت بتكلمه ازاي
يمكن علي ماسنجر
فتح ماسنجر و قرء كل محادثتها مفيش جديد
محادثات من زمان بينها و بين صحابها
فتح البوم الصور علي أنه يلاقي اي مستندات متصوره اي ورق لكنه اتصدم لما لقي كل الصور صوره وهو نايم وهو قاعد جانبها
و صور حور و علي و اياد
و ملقاش حاجه
رمي التليفون بحده
فجاه تليفونه رن

 

فتح التليفون بحده : الو
– شربتها و قتلتها البقاء لله كانت خساره فيك
اسلام بحده : هقتلك
قاطعه : عيب اوي لما تقول ل بابي كدا
بس نصيحه مني ليك متصدقش كلام اي حد كدا من غير دليل
و قفل الخط
اسلام بحده : هقتلك..
رمي التليفون بحده
و نزل يجري علي تحت
دخل الأوضه اللي رباطها فيها و جري عليها كان وشها شاحب و جسمها كله بينزف و نزيف من دماغها كانت مربوطه وواقعه بس الحبل اللي ماسكها
صرخ في رجالته و ساعدوه لغايه ما فكها
و شالها و طلع يجري بيها
كان حاسس أنه شايل جثه علي ايده مكنشي فيها نفس كان بيسوق باقصي سرعه
نزل قدام المستشفى واول ما شافوها دخلوها الانعاش
مكنشي فيها نفس

 

حاولوا كتيرر وهو من برا كان زي المجنون بيعيط مش قادر يصدق اللي عمله كان عقله فين لما مشي ورا كلام البنت دي يمكن فعلا لانه كان خايف فعلا من أن دا يحصل ففكر أنه حصل فعلا
فلاش باك
البنت بندفاع : اللي بعتني ابوك و عرف كل حاجه من مراتك
اسلام صدق لان كان عقله دايما بيقول له انها مزقوقه عليه لكن قلبه دايما اللي كان بيكذب الكلام ده
بااك
خرج الدكتور
اسلام بلهفه جري عليه
الدكتور : للاسف هي دخلت في غيبوبه نتيجه تعرضها ل نزيف في المخ ادعي لها الشرطه جايه في الطريق اللي عمل فيها كده لازم يتعاقب البنت كانت جايه و كانت بتموت مين ضربها بالوحشيه دي بجد مش إنسان لازم يتعاقب
اسلام : عندك حق هيتعاقب بس مش دلوقتي
و….

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عريس على ما تفرج)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *