روايات

رواية عشق للنهايه الفصل الثاني 2 بقلم هاجر ابراهيم

رواية عشق للنهايه الفصل الثاني 2 بقلم هاجر ابراهيم

رواية عشق للنهايه البارت الثاني

رواية عشق للنهايه الجزء الثاني

رواية عشق للنهايه الحلقة الثانية

وجاء الماذون وكان يبداء يدخل شخص يرى الموقف
ثم ينطق ويقول هتجوز مراتى
ينظر لها الجميع
مدحت /اى الا بتقولو ده
ليث/اى مسمعتش هتتجوز مراتى
يمسكها جاسر من يديها انطقى
جاسر بغضب /كلام ده صح
يدخل ليث
ليث/شيل ايدك من على مراتى
ويدخل يمسكها ليث لتقف بجانبه
ليث بغضب /انا هاخد مراتى وهمشى غصب عين اى حد
مدحت/ عين اى حد ازى انا المسئول عنها متقدرش تطلع عن طوعى انا الا قول اى الا يمشى
ليث /كلام ده قبل متكون مراتى
وكان يمسك يديها وياخذه
جاسر /تاخد مين
ليث /مراتى
جاسر /مراتك منين
تاج بجراء /ايوا انا مراته
جاسر /انتى ليكى عين تتكلمى
وكان مسمكها من شعرها
تترجع تاج بخوف يقف امامه ليث
ليث/لو فكرت بس انك تكلمها مش تلمسها هدفن مكانك
ومسك يديها وخرج
جاسر/هتسيبو يمشى
مدحت/ استنى عندك فين الورقه الا تثبت انها مراتك
ليث /فى بيت مش همشى بلا قسيمه يعنى
مدحت/تسيبها وتروح تجيب الورقه.
وكانت تاج تربط على يديه وكانه تقول لا تتركنى
ليث /انا مش هسيب مراتى عايز تيجى تنورنا تشوف ورقه تمام مراتى هتكون معايا
جاسر بشر/انا جاى
ليث بنظره ثقه /اتفضل
ونزل وذهب الى سياره وركب
حتى وصل الى منزل
وذهب الى دخل وقام بحضار الورقه
ينظر لها جاسر بصدمه
جاسر //انتى متجوزه من زمان عشان كده كنتى بترفضنى
ليث /اظن كده مفيش مشكله شرفتنا يا استاذ
جاسر/مش هسيبك يا تاج
ليث/الا عندك اعملو
وذهب جاسر
وكانت تاج تبكى
تاج بدموع//انا مش عارفه اشكرك ازى انا هعيش خدامه شهرين دول والله
ليث /انتى هتقعدى هنا معززه مكرمه
وانا اسمى ليث
تاج / ممكن اسالك سوال
ليث/اتفضلى
تاج/هى ورقه دى جبتها منينوانا مش متجوزك
ليث /هتعرفى بعدين
بيت ده بيتى انا مش هقعد هنا عندى بيت تانى
هتقعدى هنا شهرين دول وانا هجبلك حاجتك كلها
تاج/شكرا لحضرتك
تاج/ممكن تساعدنى
ليث/فى اى
تاج/اخد حقى من عمى
ليث /ماخفيش هجبلك حقك
تاج بدموع /شكرا
ليث /متعيطيش دلوقتي ومتخفيش
حاضر مسحت دموعها
ودخلت لكى تنام
وذهب ليث الى منزل الاخر
وياتى صباح عليها ويدق باب
وكانت تظنه ليث
وتتفاجاء

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية عشق للنهايه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *