روايات

رواية أحببته ولكن الفصل الثالث 3 بقلم ندى محمد

رواية أحببته ولكن الفصل الثالث 3 بقلم ندى محمد

رواية أحببته ولكن البارت الثالث

رواية أحببته ولكن الجزء الثالث

رواية أحببته ولكن الحلقة الثالثة

وقفت وهى بتحاول تدارى خوفها وضعفها بإظهار قوتها وهى بتبصله بنظره كلها كره وبتقول : نعم عايز اى مننا تانى انت ايه يااخى مبتخافش ربنا
عادل : عايزك انتى
رحمه بعد ما تملكها الغضب : نجوم السما اقربلك واياك تفكر تانى تقرب ليا انا مش رحمه الضعيفه الصغيره اللى عيشتها اسوأ ايام حياتها ،وبصتله وبكل غل انا بكرهك فاهم يعنى اى بكرهك
عادل بصلها وهو بيبتسم بإبتسامه ساذجه : عادى مش هتفرق
سابته وطلعت تجرى وهى بتفتكر كل ذكرياتها والعذاب اللى شافته ودموعها بتنزل ومش راضيه تقف
“فلاش باك”
حسن داخل وتعابير وشه لا تنم لخير ابدا ” حسن يكون عم رحمه”
حسن : ازيك يا اشرف واحشنى ياراجل
اشرف ” والد رحمه ” : حسن ازيك انت طمنى عليك
حسن بخبث وتمثيل الحزن : والله الدنيا ملطشه معايا خالص ومش لاقى شغل والواد ابنى صغير ومحتاج مصاريف بس ربنا يسهلها

 

 

اشرف : بقا شايل هم شغل واخوك موجود تعالالى بكره المصنع والشغل هو اللى هيكون تحت رجلك
حسن بتمثيل : تسلم يا اخويا دا عشمى فيك بردو
ف بيت حسن
ها طمنى عملت ايه وافق تشتغل عنده
بقلمى : ندى محمد
حسن بمكر : عيب انا عارفه أنه مش هيرفضلى طلب
سعاد بمكر : اهو كدا اللعب بدأ يحلو ” سعاد مرات حسن”
ف بيت اشرف ، مديحه : حسن كان عايز ايه يا اشرف
اشرف : كان محتاج شغل فخليته يجى يشتغل عندى ف المصنع
مديحه : ومالو ياخويا اخوك وليه حق عليك بردو
فى جهة أخرى
عادل : ها يابابا عمى وافق تشتغل عنده
حسن بخبث : اه وافق
عادل بمكر: طب انا هروح اسلم على عمى كدا
ف بيت اشرف رحمه كانت بتلعب بألعابها كانت طفله تملك من العمر تسع سنوات وكانت فى قمة الجمال شعرها اسود طويل وعيونها عسلى فاتح فكانت تشبه الملاك .
عادل بنظره متفحصه : رحمه عامله ايه

 

 

رحمه ببراءه : انا كويسه ياابيه
عادل : مش قولنا بلاش أبيه دى انا ابن عمك
رحمه بطفوله: عيب ماما قالتلى انك اكبر منى بعشر سنين فلازم احترمك
عادل وهو بيقرب منها وبيلمس شعرها بس انتى طالعه ذكيه كدا لمين يارحمه
رحمه بعدم اهتمام : مش عارفه
عادل وبدأ ينزل لمستوى طولها ويقرب ليها كأنه بيلعب معاها
رحمه : لا سيب العابى دى العاب بنات وابعد كدا
عادل بزهق : ليه بس يارحومه تعالى معايا نلعب ف الجنينه ومسك ايديها
رحمه زى ما مامتها مربياها أن مينفعش حد يلمسك أو يقرب منك لانه حرام وغلط : فقالت ببراءه سيب ايدى كدا مينفعش هقول لماما
عادل ووشه بان عليه الغضب : قولتلك تعالى معايا وبدأ يشدها بعن*ف واخدها الجنينه وبدأ يقرب ليها بطريقه مش كويسه وهو بيقول انتى ليا يارحمه فاهمه انتى ليا

 

 

رحمه وهى بتحاول تبعده عنها بس دى طفله مش هتقدر عليه فجت تص*رخ فكتم صوتها وقالها لو قولتى لحد على اى حاجه انا هق*تلك وهق*تل ابوكى وفجأه…

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية أحببته ولكن)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *