روايات

رواية ألمي الفصل الأول 1 بقلم السمراء

رواية ألمي الفصل الأول 1 بقلم السمراء

رواية ألمي البارت الأول

رواية ألمي الجزء الأول

ألمي
ألمي

رواية ألمي الحلقة الأولى

فـي يوم كان غريب المطر ما وقفتش الدنيآ ضَباب وتخوف للاسف مقدرتش إلا اني نطلع لان خايفه يهلبني الامتحان آخر يوم في الامتحانات الساعه توا 7:15 الصباح وانا امتحاني 9 بضبط…
فا قرارات اني لازم نمشي تعبت وقريت ما يمشيش على الفاضي طلعت للمطبخ درت فطور وطلعت دبشّي و صليت..
لقيت الساعه 8:10 والجامعه تخٌذ 30 دقيقه عشان نوصل فطرت خذيت مفاتيح السياره ولعتها لكن خايفه
من الجوو ونا نظري ضعيف مقدرتش اني نوعي بابا…
إتكلت على الله وطلعت نمشي سرعة 40 أول مره نمشي بسرعه هذي
الحمدلله وصَلت للجامعه سلمت على صحباتي قريت شوي وطلعت نا وصحباتي للامتحان….
واخيرا حليت كويس الجووو امصقع بكلل فـا قرارات اني نروح للحوش بس في حاجه اتقولي لا… مش عارفه عندي إحساس تبي اتصيِر حاجه جيت نبي نطلع سمعت صوت حدا ايقول في إسمي….
: ألمى… ألمى… ألمى
طلعت صحبتي رتاج ضحكت لم شفتها لان رتاج مش صحبتي زي اختي وأكثر ديما معايا بس للاسف مش زي القسم نا وهي
: ههههه بشويش كنك
رتاج: يا كلبه تبي تطلعي بدون ما تقوليلي
: لا والله نبي نرن عليك بس قلت إنروح عشان الجوو
رتاج بصدمه: ان شاء الله جيتي إبروحك في السياره
: مقدرتش اني نوعي بابا قلت حرام
رتاج: كان عندي إحساس خلاص خليك شوي توا تمشي معاي محمد في الطريق
طبعاً محمد اخ رتاج مٌعجب بي ويزعم كبدي لم نمشي امعاه
: لالا اصلا نبي ننزل على خالتي نقعد عندها متخفيش
رتاج: كذا احلفي

 

 

: وراس ماما
رتاج: خلاص تمام رني على بعد توصلي تمام
: من عنوني الاثنين
سلمت عليها وطلعت نمشي ل خالتي أحسن بس استغربت هلي ليش ما حدا رن عليا نزلت ل باركي الجامعه وبصدفه شفت محمد ياربي على بختي وآخره امدرس جنب سيارتي
محمد: إلمى شخبارك؟
: اه اهلين محمد الحمدلله..
فجأة قعد امسكر على الطريق
: معليش شوي..
محمد: كنك ما تردي عليا؟
: لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم!
محمد: إلمى كنك اتعملي في هك والله نبيك بحلال..
: لو سمحت يا محمد نبي نمشي الناس اتشوف في..
وأخيراً جات رتاج فا محمد حول من قدامي
ركبت سيارتي وطلعت للطريق مازال الجو كيف ما هوا عليك بخت استغفر الله العظيم ياربي…
الطريق زحمه للحوش خالتي فا قلت نختصر ونمشي من طريق مختصر لقيت ما في حدا في الطريق فا قلت اني نسرع إشوي رن تلفوني طلعت ماما وأخيرا حدا تذكرني رديت
: الو.. ماما!
امي: ها إلمى وينك؟
: نبي نمشي ل خالتي بكرا توا انروح عشان الجوو ..
امي: باهي عينك من روحك …
: حاضر حتى انتِ. شخبار بابا؟
امي: كويس قال ليش ما وعيته راح خذاك
: خفت عليه من الطريق
فجأة طلع قدامي حدا حولت اني نوقف السياره لكن………

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على 🙁رواية ألمي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *