روايات

رواية مغتصبي اللعين الفصل السابع 7 بقلم مروة علي

رواية مغتصبي اللعين الفصل السابع 7 بقلم مروة علي

رواية مغتصبي اللعين البارت السابع

رواية مغتصبي اللعين الجزء السابع

مغتصبي اللعين
مغتصبي اللعين

رواية مغتصبي اللعين الحلقة السابعة

_بس انا اعرف سواق التوكتوك اللي اغت*ب دموع معاه..
_وانا ايه اللي يخليني اصدقك مش يمكن دي خدعة منك انت ومحمد عشان تضيعي وقتنا وخصوصا إن لسه ع جلسة المحكمة حوالي اسبوعين..
-بعياط..صدقني والله انا مش بشتت حضرتك ومحمد لو يعرف إني جاية هنا مكنتش هلحق اوصل اصلا..
-ماشي يا ٱنسة رغد…تقدري تقوليلي عنوانه وانا هعرف اوصله..
-ماشي يامتر…وانا تحت امرك ف أي وقت بس ياريت محدش يعرف إني جيت لحضرتك..
*بعد اسبوع*
*ف المستشفي *
-السلام عليكم يادكتور…دموع عاملة ايه انهارده..
-وعليكم السلام يامدام هالة..لسه زي ماهي للٱسف مفيش تحسن…
-طب يادكتور لو هي محتاجةعمليات او سفر احنا مستعدين نسفرها لأي مكان…
-اي سفر ليها حاليا هيضرها اكتر ماينفعها…هي مش محتاجة مننا غير الدعاء…
*في بيت محمد*
-جرا ايه ياما كل العويل دا عشان بقولك محتاج غوايشك ابيعها…
-بصريخ…ابعد عني ياحيوان…الله ياخدك وارتاح منك..بتمد ايدك عليا …..ابعد عني..
-بقولك ايه ياما..خلصيني انا عايز الغوايش..افك بيهم ضيقتي وهرجعهم تاني..
-وانا بقولك ابعد ايدك النجسة دي عني.بدل ماصوت والم عليك الناس….
-تحت تاثير المخد*رات.. الظاهر إنك مش هتيجي معايا بالذوق…وقام ماسك السك*ينة..اقلعي..وإلا ورب الكعبة افصل رقبتك عن جسمك….

 

 

 

 

 

 

 

–بعياط وصريخ….انت عايز مني ايه يابني..ابعد عني حرام عليك..
-بعصبية.. قام مقلعها الغوايش بالعافية…وبيحاول يمشي ولكن امه ماسكة فيه…
-ابعدي عني بقي ثم قام بغرز السك*ينة ف رقبتها.وطلع يجري….
-احد الجيران ايه الصويت والدوشة دي ياجماعة..
-باقي الجيران..م عارفين والله يابو خالد..تقريبا الصوت من عند ام محمد…تعالوا نشوف ف ايه..
-ياسوادي…إلحقوا ياناس الست إحسان مضروبة بالسك*ينة ف رقبتها وحسام بيقول شايف محمد وهو بيجري…
-لاحول ولا قوة إلا بالله…اتصلوا بالإسعاف ياجماعة وبلغوا الشرطة..
*ف مخزن مهجور*
-انتوا مين..ومغطين عيني كده ليه
-بص بقي يلا..هتحكيلي كل حاجة حصلت بالظبط واغتص*بت دموع ازاي…
-دموع مين…معرفش حد بالاسم دا…
-ماشي انا هخليهم يعرفوك…رجالة..
-بعد ان قام الرجالة بضربه..خلاص ياباشا انا هقول كل حاجة…
-خلصني…

 

 

 

 

 

 

-محسوبك عطوة ياباشا سواق توكتوك…شغال ع قدي..من حوالي شهرين جالي شاب وقالي انه عايزني ف مصلحة وهي إني اخليني ٱخر واحد ف الدور وهتعدي عليا بنت اسمها دموع لازم اعرض عليها اوصلها واكدلي إني هي هتوافق.. لان الوقت متاخر وفعلا حصل كدا وقالي اوديها من الطريق الزراعي… واقف بيها ف نص الطريق وهو هيقوم بالباقي واداني ٥تلاف جنية وفعلا حصل كدا واغت*صبتها معاه…
-ٱه ياولاد الكلب.. ورحمة ابويا لادفنك مكانك…
– الظابط.. هدي نفسك ي امير بيه هو اعترف بكل حاجة واحنا هنتصرف معاه..
-شكرا لمجهودك معانا ي امير بيه انت واستاذ احمد..
-العفو…وياريت تروقوا عليه…
*ف المستشفي *
-دكتور يادكتور دموع فاقت…
-ايه..طب يلا معايا…
-ٱه…انا فين…وايه اللي حصل…
-حمد لله ع السلامة..انت ف المستشفي…
-الله يسلمك…بس
-حمدلله ع سلامتك يابنتي…
-الله يسلمك مين حضرتك؟
-انا هالة يابنتي مرات دكتور حسن الله يرحمه..
-بعياط وصدمة..ايه دكتور حسن مات..

 

 

 

 

 

 

-بحزن.. ايوه يابنتي عمل حادثة من حوالي اسبوعين…
– بعياط.. ٱهاااااا….يارب مليش غيرك..يارب انتقملي م الظالم…ياااارب..
-هدي نفسكي يابنتي..ربنا قادر يرجعلك حقك بس ثقي فيه..
-يارب..ثم قامت بإحتضان هالة…
-وبعدين لازم تجهزي نفسك انت عندك جلسة كمان كام يوم…
*ف بيت محمد *
-الإسعاف وصل واخد ام محمد للمستشفي ولكن كان فات الٱوان…
-والجيران بلغوا البوليس وحاليا بيدوروا ع محمد…واتفقوا انهم ميعملوش عزا ليها إلا اما ابنها يتحاكم…
*عند حسن صاحب محمد *
-بقولك ايه يامحمد..انت كنت متفق تقعد معايا يوم ولا اتنين…وبصراحة انا اختي هتيجي تعيش معايا واخاف عليها منك…
-جرا ياحسن مانا عطيتك غوايش امي..وبعدين انت خايف ع اختك مني؟

 

 

 

 

 

-ايوه باحبيبي اخاف عليها منك متنساش إنك قتلت امك.. وبعدين الغوايش دي حق تعبي ف موت دموع…
-ماشي ياحسن بس اصبر كام يوم لما ألاقي مكان استخبي فيه…
-ماشي..
*عند دموع *
-بصدمة وصريخ… عااااااا… ايه دا شكل.. ي ثم اغمي عليها…
-هالة بسرعة ولهفة….دكتور حد يلحقنا…
-ف ايه يامدام هالة.. دموع شافت شكلها ف المراية وقعدت تصرخ واغمي عليها..
-لاحول ولا قوة إلا بالله.. انا علقتلها محلول وإن شاء الله اما تصحي هتكون احسن…
*ف قسم الشرطة*
-ٱلو…
-حضرتك الظابط اللي ماسك قضية دموع
-ايوه انا مين…
-حسن بمكر.. فاعل خير كنت عايز ابلغ عن مكان محمد..

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية مغتصبي اللعين)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *