روايات

رواية لاجلك مهما كان الفصل التاسع 9 بقلم مريم محمد

رواية لاجلك مهما كان الفصل التاسع 9 بقلم مريم محمد

رواية لاجلك مهما كان البارت التاسع

رواية لاجلك مهما كان الجزء التاسع

رواية لاجلك مهما كان الحلقة التاسعة

فضل يتعمق اكتر و نزل علي رقبتها يضع علامات ملكيته…..
في صباح يوم جديد قام الماني من النوم ملقاش ضل جنبه دخل خد شاور ولبس هدومه و نزل البيت شاف ضل قاعده بتضحك مع واحده هو مش عارف دي مين دخل بستغراب
الماني: صباح الخير
حوريه بأبتسامه: صباح الورد يا قلب امك
الماني: مين دي
حوريه: دي روح الي اخوك قال عليها امبارح
الماني: طب هو كلو صاحي بدري ليه و البغل ده قاعد مش راح شغله ليه قصده علي ادهم
حوريه: اصل يعني
الماني: اصل اي
ادهم: نسيت ان ماما جايه انهارده
الماني زفر بضيق: انا نازل اشتغل في الوكاله تحت مع جدي مش رايح الشركه و قبل ان يسمع رد حد نزل عند جده
تحت
عاصم: اهلا بحفيدي ادخل يا الماني
الماني: ازيك يا جدي
عاصم: بخير يا بني استنا والله مش كان ليا نفس افطر بس شوفتك نفسي اتفتحت و نفطر مع بعض ثم كمل مالك شكلك مضايق
الماني: ادهم بيقول ان ما قصدي
عاصم: قولها يا الماني
الماني بضيق: ان امه جايه انهارده
عاصم: الماني ممكن تسمعني للاخر من غير ما تتكلم
الماني: اتفضل يا جدي
عاصم: بلاش تحكم علي امك من غير ما تسمعها يعني اه انت عندك حق مفيش ام بتسيب ابنها مهما حصل بس اسمعها عشان تكون عملت الي عليك و لو عايز تسامحها سامحها مش عايز براحتك محدش هايجبرك بس بعد ما تكلمها شوف احساسك بيقولك اي و اعملو عشان تريح نفسك
الماني بحزن: حاضر يا جدي
في ذلك الوقت دخل عليهم ادهم
ادهم بمرح و هو بياكل خياره: بقولك يا جدي ما تفطرني عشان اما حوريه طردتني
عاصم و الماني بضحك: احسن
بليل كان عاصم قاعد هو و الماني و ادهم زي ما هما في الوكاله و زاد عليهم عاصي و يعقوب و داود الي رجعو من الشغل في ذلك الوقت وصلت عربيه فخمه و نزل منها الشوفير (السواق) و فتح للقاعد ورا نزلت منها واحده محجبه و لابسه عبايه زرقه وفيها خرز صغنن و شكلها باين عليه الطيبه
الماني بستغراب: مين دي
عاصي: امك
في ذلك الوقت جري ادهم عليها حضنها
بعدين بصعلي اخوه و هيا قربت من الماني
رغده ببكاء: الماني ابني و حضنته جامد و هو ثابت زي ما هو مش بادلها الحضن
بعد شويه بعدت عنه
رغده: وحشتني اوي و قربت عشان تبوسه بس هو بعد عنها
الماني بجمود: امي حوريه و مشي طلع علي البيت وسابها بتبكي
قرب منها الجد عاصم: معلش يا بنتي هو بيحبك بس موجوع
عاصي بجمود: اتفضلي اطلعي البيت اهو
بعد قليل كان الجميع فوق
و رغده بتتعرف عليهم
ليله بمرح بقا: وانا اخر العنقود الصغنن
رغده بأبتسامه: قمر
بعدين بصت علي الماني بحزن و نزلت راسها
الماني: انا تعبان شويه هطلع انام
رغده بلهفه: بس انت وحشتني عايزه اقعد معاك
الماني مردش عليها ولسه هيمشي
عاصي: طب اقعد اتغدا
الماني: مش عايز و طلع و سابهم و ضل طلعت وراه
دخلت ضل الشقه لقت الماني قاعد في الصاله قربت قعدت جنبه وهيا بتلعب في لحيته
ضل: مش جعان
الماني: لا
ضل: بس انا عايزه اعملك اكل هنا في شقتنا
الماني بحب: ماشي اتفضلي يا ستي
بعد قليل كانت ضل في المطبخ مندمجه في عمل الاكل فاجأه شهقت بخضه لما الماني حضنها من الخلف
ضل: اخس عليك كدا تخضني
الماني وهو بيبوسها من رقبتها: حقك علي قلبي يا روح قلبي
علي اكل كان قاعد الماني و مقعد ضل علي رجله وقاعد يأكلها مره و ياخد بوسه مره يأكلها مره و ياخد بوسه مره بعدين قرب منها فضل يبوسها و مش قادر يبعد وووووو

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية لاجلك مهما كان)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *