روايات

رواية قلبي الذي احبها الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم شيمو

رواية قلبي الذي احبها الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم شيمو

رواية قلبي الذي احبها البارت الخامس والعشرون

رواية قلبي الذي احبها الجزء الخامس والعشرون

رواية قلبي الذي احبها الحلقة الخامسة والعشرون

بيصحو كلهم عشان يجهزه وبيتوجه الي مطار وكل ده ومصطفي بيكون بيفكر في شمس وانه كدا مش هيشوفها تاني
بيطلعه كلهم ع الطياره وبيكون مصطفي فقد الامل انو يشفها او ترن عليه
وفجاه بتيجي بتيجي واحده تقعد جنبه واول مبيشوفها بيفرح وبتكون شمس
شمس :ايده مصطفي انا مش عارفه اشكرك ازاي بجد ع اللي عملته معايا
مصطفي: لا ولا اي حاجه دي حاجه بسيطه والله
شمس :لا بجد مش عارفه من غيرك كنت هعمل اي
مصطفي :المهم انك هترجعي تطمني ع ولدك
شمس :ده انا كنت مرعوبه اصلا بس الحمدالله وكلمته تاني بليل ولقيتو كويس
وبيفضله يتكلمه لوقت طويل جدا
حور :وهي سنده ع رعد كان رحله حلوه صح
رعد :مش عارف لان كنت خايف اخسرك فيها
حور: وانا كمان كنت خايفه عليك بس هي كانت مغامره تحفه
رعد :انا عارف انتي بتحبي المغامرات دي اللي تودي ف داهيه
حور: بضحك ايوه اي رايك كام شهر ونسافر بلد تانيه
رعد: لا حرمت خلاص انتي ايه انا كنت خايف ارجع منغيرك والحياه ترجع سوده تاني انا مش هعرف اعيش من غيرك ياحور
حور: انا بحبك اووووي يارعد انت عوضي ف الدنيا عن كل اللي عشته زمان
رعد: ولما اديكي بوسه قدام الركاب بقا
حور: خلاص رعد خلاص هسكت اهو
بيفضل رعد يضحك عليها وع تصرفها
فهد: عارفه المره الجايه خدك ونبقا لوحدينا ونسافر بقا وميكنش حد معانا يزعجنا
كارما: اي مكان معاك حلو
فهد :يلهوي ع الكلام الحلوه ده مش بسمعه غير كل فين وفين
كارما :بضحك خلاص هتفضحنا ف الطياره
فهد :بياخدها ف حضنه عارفه انا عايز نجيب بنت وولد
كارما: لي بنت وولد
فهد :ولد يسندني ويبقا معايا وبنت عشان تبقا حته منك وتكون حنينه زيك كدا انتم هتبقو عيلتي وانا مش هيبقا ليا غيركم
كارما: ان شاء الله هنجبهم وتعيش لما تشوف عيال عيالهم
كل ده واميره بتكون بتفكر في سليمان ومش عارفه تطلعه من دماغه وحاسه انها تعرفه او اتكلمت معاه قبل كدا وازاي لما خدها معاه طلبلها الاكل اللي بتحبه وكانه عارفها
بتقطع افكرها صوت شهد مالك بتفكري ف اي
اميره :مش عارفه ياشهد لي بحس اني اعرف سليمان ده
شهد :اكيد احساس لان مكناش نعرفه اول مره نشوفه كان لما خطفنا
اميره :ممكن يكون مجرد احساس فعلا
محمد: ورد ورد قومي قومي من وقت مركبنا وانتي نايمه
ورد :طيب اطلبلي اكل
محمد :اكل اي ورد احنا لسه فطرين قبل منركب
ورد :هتبصلي ف الاكل متطلب وانت ساكت
محمد: بضحك طيب هطلبلك قومي
ورد :مش عارفه لي دايخه
محمد: طيب كلي يمكن محتاجه تاكلي فعلا
ورد: اه انا جعانه اوي معرفش لي
ساره :بص ياسليم ده احلي بقا
سليم :انا شايف اللي قبله احلي
ساره :بس ده هيليق اكتر مع لون الفيلا
سليم: خلاص يبقا نجيب ده
ساره :ماشي واوض النوم بص نجيب دي اي رايك مش حلوه وهاديه
سليم: تحفه ياحبيبي
ساره :بص وده المطبخ مملكتي بقا هعملك اكل تحفه في
سليم: انتي اي حاجه بتعمليها اصلا تحفه
ساره: انت بتسكتني ولا اي
سليم :لا بكلمك بجد والله
ساره :لا كان شكلك بتسكتني وكانك زهقت من كلامي في اي
سليم: مافيش زفت حاجه بقولك كلام حلو
ساره: وكمان بتتعصب عليا وتقولي زفت
سليم :اصبر يارب
ساره: اصبر لي مبقتش قادر تستحملني ولا اي وكمان بتبص ع رجلين المضيفه
سليم: يخربيت مبصتش اسكتي هتلبسيني مصيبه
ساره: لا بصيت انا شفتك اي مبقتش ماليه عينك انا
سليم :ده انتي ماليا عيني وقلبي
ساره :خدني ع قد عقلي خدني و
مره واحده سليم بيبسها وبيبعد لاحتياجها للهوا
سليم: كدا كويس بقا
ساره: بتخبي وشها في
سليم: بضحك ياهبله انا جوزك
ساره: طيب اتلم
سليم: طب متجيبي بوسه تاني
ساره :بس ياسليم عيب
ليلي: كانت سفرية حلوه
ياسر :كانت حلوه عشان كنتي معايا فيها
ليلي: أممم ثبتني
ياسر: لا والله انا بتكلم جد انا معرفش اعيش منغيرك ياحبيبي
و بيعدي الوقت و الطياره بتوصل مصر وبينزله وبيكون العربيات مستنياهم قدام المطار وبيركبه
مصطفي :يلا ياشمسانا هروح معاكي اوصلك تطمني علي ولدك
شمس:لا لا خليك مش عايزه اتعبك
مصطفي :لا مافيش تعب ولا حاجه
وبيعرفه بياخد عربيه الجارد من اللي كانو مستنيهم
شمس:انا اسفه مكنتش عايزه اتعبك
مصطفي: لا عادي مافيش تعب وبعدين احنا بقينا اصدقاء
شمس :صح احنا اصدقاء وبتبتسم
بيوصله للمستشفي اللي والدها فيها وبتكون اصلا بتاعت عيله مصطفي
وبيعرفه غرفه رقم كام وبيطلعه
شمس:بابا حبيبي عامل اي مش هسيبك تاني ابدا ياحبيبي
والد شمس:ياحبيبه بابا انا كويس اهو مافيش حاجه انتي خايفه لي
شمس:كويس ايه يا بابا انت في المستشفي
والدها :ياكلبه انا في المستشفي لاكن لسه اسد ابوكي جامد بردو
مصطفي :حمدالله ع سلامتك ياعمي
والد شهد :كتر خيرك يابني وبيبص لشمس مين ده
شمس:ده مصطفي يابابا اللي حجزلي عشان اعرف انزل مصر وصمم يجي معايا يطمن عليك
والد شمس :كتر خيرك يابني والله مش عارف كانت بنتي هتيجي ازاي لو مكنتش موجود
مصطفي :لا ياعمي مافيش حاجه والله انا عملت اللي كان اي حد هيعمله
والد شمس :ربنا يكرمك يابني
شمس:بابا انا هاخد مصطفي وننزل الكافتريا عشان مكلناش حاجه من اول مركبنا الطياره .
والد شمس :ماشي يابنتي متاخريش
بتنزل شمس ومصطفي الكافتريا
مصطفي :كان ممكن تفضلي في الاوضه والاكل يجيلك لحد عندك
شمس:لا انا عايزه انزل عشان نقعد واشكرك ع اللي عملته معايا
مصطفي :انتي هبله يابت اللي عملته ده عادي واي حد يعمله
شمس:هبله وبت طيب لم لسانك ياعسل بدل مسمعك الكلام وانسي جميلك ده .
مصطفي :لا بتهزري هتسمعيني انا الكلام ياشبر ونص انتي
شمس:خد بالك شبر ونص لاكن لساني طويل
مصطفي :بس يابت انا لو اديتك كف هخرسك .
.
شمس :وبعدين ف الكان اللي مش متربي ده
مصطفي :تصدقي انا غلطان اني ساعدتك وجيت معاكي كمان
شمس :محدش ضربك ع ايدك يعني
مصطفي :اسكتى اسكتي اي لسانك ده
وفجاءه بيجي شخص وملامح مصطفي بتتغير وبيكون متعصب جداا

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية قلبي الذي احبها)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *