روايات

رواية معشوقتي الشرسة الفصل الأول 1 بقلم همس كاتبة

رواية معشوقتي الشرسة الفصل الأول 1 بقلم همس كاتبة

رواية معشوقتي الشرسة البارت الأول

رواية معشوقتي الشرسة الجزء الأول

رواية معشوقتي الشرسة الحلقة الأولى

– انت اتجننت رسمي ، ازاي عايز تتجوز طفلة لا و كمان خطيبة صاحبك ، أنت مجنون يا آسر.
آسر بغضب : هتجوزها غصب عن اي حد و احترم نفسك يا علي بلاش انسى انك صاحبي .
علي : يا آسر دي طفلة عندها ١٩ و انت عندك ٣٠ وبعدين دي خطيبه رامي يعني ما ينفعش .
آسر : انا قولت الي عندي و اندهلي على أيمن مدير الحسبات .
علي : ماشي يا آسر بس يا ريت تفوق قبل ما تندم يا صاحبي.
بعد وقت دخل ايمن مكتب آسر عز الدين السيوفي صاحب اكبر شركات تصدير واستيراد في البلد و له سلطة و مكانة كبيرة و الكل بيحترمه وبيعمله الف حساب
ايمن : آسر بيه حضرتك طلبتني
آسر : ايوة يا ايمن اتفضل اقعد
ايمن باستغراب : هو في ايه حضرتك ؟
آسر : انا طالب ايد ماسة بنتك للجواز
ايمن بصدمة : افندم ؟!

 

 

 

آسر : ايه ؟
ايمن : بس يا بيه البت مخطوبة و مقري فاتحتها ع رامي صاحبك يا فندم .
آسر ببرود : تتلغي خطوبتها و انا الي حتجوزها يا ايمن وانت عارف انا ممكن اعمل فيك ايه .
ايمن : حاضر يباشا بس كان ليا طلب
آسر : اتفضل
ايمن بطمع : لو سمحت يعني انا عايز علاوة عشان الوضع الصعب الايام دي و احنا حنكون نسايب برضه .
اسر بقرف : ولا يهمك يا ايمن ، وقال بتذكر : و اه صحيح كتب الكتاب حيكون بكرة و الفرح بعد بكرة .
ايمن : وليه الاستعجال؟
آسر بحده : دي اوامر و تتنفذ فورا
ايمن بخوف : امرك يباشا .
في الليل
ماسة بتعب : خلاص يمرات ابويا انا تعبت
نعمت : بقولك ايه يبت كفاية دلع يلا روحي نامي دلوقتي و اتغطي كويس يبت
ماسة بود : حاضر
وبنفس الوقت دخل ايمن البيت
ايمن : السلام عليم ، بقولك ايه يا نعمت

 

 

نعمت : وعليكم السلام يراجل في ايه
ايمن : جهزي البت ماسة بكرة كتب كتابه
ماسة : ليه يا بابا ازاي تحدد كتب الكتاب من غير ما تقولي
ايمن بعضب مسك شعراها : ايه ياختي عيزاني اخذ اوامرك انتي كمان ولا ايه انتي تخرسي خالص و على فكرك سي رامي بتاعك دا مسافر وانتي حتتجوزي واحد تاني و الفرح بعد بكره.
ماسة بصدمة و دموع : انا بكرهك ازاي تبعني كدا دنا حتى بنتك .
ايمن كان حيضربها بس نعمت مسكته: كفايك يراجل حرام البت و تحدثت لماسة : ادخلي اوضتك دلوقتي يحببتي
وفعلا ماسة دخلت اوضتها و فضلت تعيط و ترن لرامي لكن ما كنش بيرد
و جه يوم كتب الكتاب و جه الماذون و نعمت جهزت ماسة و كانت غايه بالجمال
و بعد وقت وصل اسر و تم كتب الكتاب و اصبحت ماسة حرم اسر السيوفي
بعد شويه اسر طلب يتكلم مع ماسة
ماسة بصدمة : انت ازاي كدة ؟ انا اول مرة اشوف حد بالحقا رة دي ازاي تبيع صاحبك ؟
اسر بعصبية ……

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية معشوقتي الشرسة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *