روايات

رواية جحيمي حب من البداية الفصل السابع عشر 17 بقلم شروق خالد

رواية جحيمي حب من البداية الفصل السابع عشر 17 بقلم شروق خالد

رواية جحيمي حب من البداية البارت السابع عشر

رواية جحيمي حب من البداية الجزء السابع عشر

رواية جحيمي حب من البداية الحلقة السابعة عشر

محسن…يخرج يدور في الشوارع مثل المجنون

انا السبب انا كونت عارف من الاول ان هي بتحبني انا اللي عملت كده فيها وفي نفسي

الام..والاب…يعني ايه هربت من البيت

الام…مش عارف انا هتجنن ابنك هو السبب البت من الاول قالت إنها هي بتحبه ومش عايزه اي حاجه عير انها تكون جمبه وبس بس انت وامها مش بتعرفو تتصرفو ادهيا ضاعت هنقول ايه لي جمالات بتك هربت

الاب…يضع يده علي راسه اسكتي خالص مش عايز اسمع صوت

نيفين …وهي تقف علي الباب يعني انا من الاول كونت صح وبيضحكو عليا وبيقول اخته وطلعت مراته ماشي يا محسن مش نيفين اللي واحد زيك يضحك عليها ماشي وتخرج من البيت

منير…يقوم وهو محضوض

ذياد…يطلع بسرعه الي الأعلي

الدكتور…البقاء لله

ذياد. ..يقع علي الكرسي

الدكتور…شد حيلك البيبي محتاجك

منير…يسمع كلام الدكتور ويقع مغم عليه

ذياد…يجري عليه ويحمله ويدخل بيه غرفه للكشف عليه

الدكتور …

ذياد…يعني ايه

الدكتور …ده صدمه هو ما استحملش الخبر بعد اذنك ويخرج الدكتور من الاوضه

ذياد …منير قوم ما تسيبني كده حرام عليك

منير…ينظر الي لا شي

تدخل الممرضه وتقول البيبي في الحضانه وهو محتاجه رعايه هيفضل اسبوع وتخرج

منير…لا يتكلم

وزياد يضع وشه بين يده ويبكي علي حال صاحبه

في البلد عند جمالات وهدان

جمالات ايه رايك يا خويا ان نروح اخر الاسبوع ده للبت ونشوفها مش عارف ليه قلبي من امبارح وكلني عليها

الاب …وانا مش مرتاح تمام اللي تشوفيه

جمالات..تمام

الاب ..انا هكلم اخويا ويمسك التلفون ويتصل علي اخوه

بعد يوم طويل يدخل محسن البيت وهو خزين

الام..تجري عليه وتمسكه من كتفه ايه جبتها معاك يا ولدي

محسن. تدمع عينه لا يا امي دورت عليها كثير مش لاقيها

الاب يذهب اليه ويضربها بلقلم ادي اخر دلعي فيك ضيعت لحمك ودمه اقول ايه لا ابوها ده كلمني وجاي السبوع ده

محسن…يمسك يده ابوه ويبوس يده ابوس علي يدك يا بوي تعاون البلد وتعطل عمي لحد ما الاقي ريم

الام…وهتلاقي اذاي

الاب..دي مصر مش البلد اكيد حد خدها اما مش مطمن انا هقول لعمك ياجي ويخرج التلفون بسرعه من السياله الجلبيه

محسن…ينزل علي رجل ابوه ويبكي

بعد مرور اسبوع

في المشفي تفوق ريم ولا تتكلم وتفضل السكوت

يدخل عليها ذياد ويجلس بجوار السرير

ريم..تنظر اليه وترجع تنظر الي الامام وتدمع عنها

ذياد…انا اسف علي اللي حصل من صاحبي بس هو كان مستعجل علي شان مراته كانت في المشفي بتولد وحالتها كانت صعبه جد

ريم…لا تتكلم

ذياد…تدمع عينه ويمسحها بسرعه

ريم…تلمحه بطرف عنهاوترجع تنظر الي الامام

ذياد ..وهي اتوفت وسابت بيبي مش عارف اعمال ايه في ومنير دخل في صدمه وانا مختار ارجوكي تسامحيني ويخرج من الاوضه

ريم…وهي تقوم وتضع يدها علي ؤاسها مكان الشاش وتخرج خلفه

ذياد…يذهب الي الحضانه

الممرضه. …تمسك البيبي وتضعه في يد ذياد

ذياد …يبكي ويمسكه ويبوسه

فجاه..ريم ..تمسكه منه وتمشي بيه

ذياد..يذهب خلفه بدون كلام

ذياد…يفتح باب السياره ليها

تركب ريم السياره وهي تدمع عنيها وتتذكر كلام محسن ليها

ذياد…انتي هتاجي معايا

ريم..تهز براسها وتسكت

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية جحيمي حب من البداية)

اترك رد

error: Content is protected !!