روايات

رواية المظلومة الفصل التاسع والثلاثون 39 بقلم جميلة القحطاني

رواية المظلومة الفصل التاسع والثلاثون 39 بقلم جميلة القحطاني

رواية المظلومة البارت التاسع والثلاثون

رواية المظلومة الجزء التاسع والثلاثون

رواية المظلومة
رواية المظلومة

رواية المظلومة الحلقة التاسعة والثلاثون

اشتاق لعينيها العسلية اريدها ان تفيق باي طريقة فخرجوا وتركوه وهو بجانبها فاستلقى بجانبها وضمها فنام وبعد دقائق افاقت وتحركت فاستيقظ أسد وجلس فرأها قد فتحت عينيها ففرح وحملها بين يديه وضمها وظل يقبلها.
قمر ؛ماذا حصل ولماذا انا هنا؟
أسد ؛ليس وقته يا حبيبتي هل تتألمين بماذا تحسين .
قمر وهي تشعر بصداع شديد؛ وماذا يهمك ان كنت أتألم ام لا فضمها بحنان وقبلها.
أسد ؛ لا تقولي هذا فأنا كنت ساجن عندما ظللتي يومين فاقدة للوعي ساخبرهم انكِ افقتي .
قمر؛ من هم ؟
أسد ؛ انتظري لا تتحركي فخرج مسرعاً ونزل فوجدهم يتحدثون لقد افاقت ففرحو وصعدو ودخل عمر وسامر عليها وهي متفاجئة فضموها .
قمر؛ متى اتيتم ما اسم هذا اليوم ؟
عمر؛ اتينا هذا الصباح واليوم هو الإثنين.
سامر؛حبيبتي هل انتي بخير هل نستدعي الطبيب؟

 

 

قمر؛ انا بخير لا داعي للطبيب هل ستطيلون البقاء وماذا عن زوجتك هل حضرت معك ؟
عمر؛ سابقى اسبوع وزوجتي لازالت في ايطاليا واما سامر لا أعلم كم سيبقى على حسب مهمته
خالد؛ المهم انكِ افقتي لقد كاد أسد بأن يجن ويتخلى عن جميع ممتلكاته المهم ان تفيقي
قمر وهي متفاجئة؛ هل هذا صحيح؟
أسد؛نعم مستعد لخسارة كل شيء الا ان يصير لك اي شيء المهم انكِ رجعتي لي فقبل جبينها وحملها هيا لناكل فأنا لم أكل اي شيء.
عمر؛ لدي عمل سأذهب لكي أنجزه فخرج.
فتلقى سامر اتصالاً من عمله فخرج ليرد عليه وخالد محتار هل يذهب ام يبقى فتلقى اتصالا من مراد فرد عليه.
مراد؛تعال لدي امر مستعجل بخصوص الشركة .
خالد؛ حسناً ساكون موجود خلال دقائق فاغلق وغادر وفي الطريق وقفت عدة مرات و تفاجئ حين هجم عليه رجال ملثمين مسلحين .
أحدهم؛ ترجل بهدوء وارفع يديك على رأسك .

 

 

خالد؛ وان لم أفعل ذلك ماذا ستفعلون ؟
فضربه فاغمي عليه وحملة ووضعه في السيارة وانطلقو نحو منزل منعزل وعند مراد ظل ينتظر فتاخر خالد عليه فاتصل عليه ولكن لا يوجد رد فاتصل بأسد فرد.
أسد ؛نعم يا مزعج ماذا هناك ؟
مراد؛ انا انتظر خالد ولكن لم يأتي ولا يرد على مكالمتي هل لا يزال عندك ؟
أسد وهو قلق ؛لقد غادر منذ ساعة إتصل على السائق وانا ساتصل على الحراس الذين يرافقونه فاغلق واتصل على أحد الحراس فرد .
الحارس؛ نعم سيدي نحن ننقل جثه السائق والسيد خالد غير موجود.
أسد وهو مصدوم؛ ماذا تقول أخي غير موجود اين كنتم ؟
الحارس؛ لقد كانت السيارة معطلة ولا

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية المظلومة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *