روايات

رواية هارون 2 الفصل الثالث عشر 13 بقلم زهرة عمر

رواية هارون 2 الفصل الثالث عشر 13 بقلم زهرة عمر

رواية هارون 2 البارت الثالث عشر

رواية هارون 2 الجزء الثالث عشر

هارون 2
هارون 2

رواية هارون 2 الحلقة الثالثة عشر

قال هارون لنفسه ربما قام العم عبد الله بأخذها إلى الجامعة لكي لا تلتقي بي أنا لم أفعل شيئًا لست مذنبًا سأذهب بعد الجامعة إلى عم عبد الله وأحاول التحدث معه لن أعاقب على ذنب لم أقترفه وعندما وصل هارون إلى الجامعة لم يجد ملاك ولا ياقوت قام بسؤال غزلان عن ياقوت قالت أعتقد أنه لم يعد من المستشفى قال هارون بخوف لمادا هل أصابه شيء؟ ردت غزلان لا العم عبدالله تعب يوم الأمس وذهبت ملاك إلى بيت ياقوت وطلبت منه المساعدة أخذوا العم عبدالله إلى المستشفى وقضى الليلة هناك لم يستطع أن يترك ملاك وحدها لأنها كانت خائفة وحزينة أعتقد أنه لا يزال هناك قال هارون بانفعال ماذا تقولين؟ هل العم عبدالله في المستشفى؟ ماذا حدث؟ كيف حاله الآن؟ هل هوا بخير تكلمي يا فتات ردت غزلان اهدأ إنه بخير مجرد تعب
بسيط قال هارون بغضب لماذا لم يخبرني أحد؟قالت غزلان لا أعلم وأنا لم أكن أعرف اتصل بي ياقوت وأخبرني ودهبت إليها انهم بخير لقد استيقظ والدها واليوم سيخرج قال هارون في أي مستشفى هو؟ وخرج مسرعًا وهو يفكر لمادة ملاك دهبت إلى ياقوت وطلبت المساعدة منه بينما ان منزلنا أقرب من منزلهم لمادة ياقوت لقد اتصلت بغزلان ولم يتصل يا إلهي مادا يحدث؟ عندما وصل هارون إلى المستشفى كان عبدالله قد خرج وأخذه ياقوت إلى المنزل ذهب هارون إلى منزل عبدالله ولكن لم يتجرأ أن يطرق الباب و بدأ يحاول الوصول الي النافذة ليطمئن على عبدالله وملاك كان ياقوت يجلس بجانب عبدالله و قال عبدالله لا أعرف كيف أشكرك يا ابني لقد تعبتك وتغيبت عن الجامعة بسببي قال ياقوت لا تقول هذا أنت والد صديقتي المقربة هل سأذهب وأتجاهلك؟ وصل هارون إلى النافذة وسمع عبدالله يقول لياقوت حسنًا الآن يمكنك الذهاب إلى منزلكم قال ياقوت دعني أبقى، ربما أحتجت شيئًا قال عبدالله شكرًا لك أنا بخير الآن وأريد أن أنام لماذا ستبقى؟ فهم ياقوت عبدالله وقال حسنًا أنا ذاهب إذا احتجت شيئًا اتصلوا بي قال هارون العم عبدالله لا يريد أي رجل في منزله وليس أنا فقط ذهب ياقوت ونام عبدالله طرق هارون الباب خرجت ملاك قال هارون ملاك كيف حال والدك أعتذر لم يخبرني أحد قالت ملاك لا بأس يا هارون كنت خائفًا ونسيت كل شي قال هارون ماذا حدث؟ هل هو بخير؟ جلست ملاك على درج الباب وقالت لقد خفت كثيرًا يا هارون خفت أن يذهب أبي مثل أبي أمجد

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية هارون 2)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *