روايات

رواية حياه الفصل الحادي عشر 11 بقلم شروق الجندي

رواية حياه الفصل الحادي عشر 11 بقلم شروق الجندي

رواية حياه البارت الحادي عشر

رواية حياه الجزء الحادي عشر

رواية حياه الحلقة الحادية عشر

“كانت تطرق الباب بقوة وهى تبكى بصوتا عالى فتحت والدتها بفزع_فى ايه يابنتى مالك_زين ياماما زين عمل حادثه_يلهوى امتى حصل ده ومين قالك_مش مهم أى حاجه المهم خلى العيال عندك أنا لازم أسافرله_تسافرى فين يابنتى ده مشوار بعيد أوى_ولو هروح لآخر الدنيا عشانه مش خسارة فيه_ربنا يطمنك يارب ويقومه بألف سلامه روحى ومتنعيش هم الولاد وطمنينى كل شويا_بس متقوليش حاجه للولاد دول متعلقين به أوى_حاضر ياحبيبتى”نزلت تهرول على السلم قالت والدتها_جيب العواقب سليمه يارب وفى محطة القطار ركبت القطر المتجه الى سوهاج ولم تجف عيناها من الدموع وذاد

 

 

رعبها حينما وجدت أن هاتفه أصبح مغلق بعد أن كان لايجيب_أستر يارب أكيد حصله حاجه”وبعد ساعات توقف القطار هى لم تأتى معه من قبل ولكنها تعرف أين يسكن ورأت العديد من السائقين_توكتوك عايزاك توصلنى لنجع هوارى_أركبى ياست أنتى رايحه لمين_وانت مالك_مجصدش حاجه اصل أنى من هناك وعارف النجع كله_لعيله عتمان_تبجى أكيد جايه تحضرى الفرح شكلك تبع العروسه_فرح ايه وعروسه مين_زينه بت الحج سالم_انا جايه لزين تعرفه_طبعا اومال ايه ما هو العريس_عريس!!!!عريس مين_هيتجوز بت عمه زينه الليله_اااايه..

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية حياه)

اترك رد