روايات

رواية احببت ملتزمة الفصل الثاني 2 بقلم أماني السيد

رواية احببت ملتزمة الفصل الثاني 2 بقلم أماني السيد

رواية احببت ملتزمة البارت الثاني

رواية احببت ملتزمة الجزء الثاني

احببت ملتزمة
احببت ملتزمة

رواية احببت ملتزمة الحلقة الثانية

فاطمه كانت قاعده على السرير ووقفت اول لما دخل
حازم: انتى بقى المتعوسة اللى اتجوزتها
فاطمه: استغربت من كلامه متعوسه ؟؟
حازم: اه مش أنا دافع وبعدين مترديش عليا سامعه
فاطمه: حضرتك انت اللى اتجوزتنى لو فاكر يعنى مضربتكش على ايدك
حازم: شدها من شعرها لأ مش اتجوزتك أنا اشتريتك سامعه بفلوسى اكيد طمعانه منتو كلكو شبه بعض وزقها فى الحيطه
فاطمه دماغها اتخبطت في الحيطه اغم عليها
حازم: بت قومى انتى يا زفته ..اى أنا عارف التمثيل ده كويس
فاطمه: لأ رد
حازم عرف أنه اغم عليها شالها حطها على السرير وقعد يفوقها وغرقها مايه
فاطمه فاقت كأنها كانت بتحلم واول ما شافت حازم قعدت تعيط
حازم: اتنهد بضيق …ايوه الحبه بتوعك أنا عارفهم مش انتى اللى بتعمليهم بس الستات كلها
فاطمه: حرام عليك أنا عملتلك اى علشان تعمل معايا كده
حازم: مسكها من شعرها وقرب جنب ودنها انتى عارفه لو عرفت انك جبتى سيره لماما ولا لبابا مش هرحمك انتى لسه متعرفينيش مش كفايه فلاحه وجاهله وزقها
فاطمه: رجعت لورا على السرير وقعدت تعيط
حازم: بصلها نظره سخرية ونزل
جاسر: في اى يا ابنى رايح فين
ناديه: اوعى تكون زعلت البنت يا حبيبي دى غلبانه
حازم: بزعيق بقلكو اى مش جوزتونى غصب عني خلاص ملكوش دعوه أنا ومراتى تمام ومشى
جاسر: انا صابر على ابنك يا ناديه بس علشان عارف هوا مر ب اى بس انا صبرى بينفد ومش قادر
ناديه: معلش يا حبيبي اللى مر بيه مش شويه ربنا يهديه
حازم: طبعا كعادته بيسهر برا وبيشرب
عند فاطمه
ناديه طلعتلها : حبيبتي أنتى كويسه حازم عملك حاجه
فاطمه: كانت مسحت دموعها لأ يا طنط أنا كويسه هوا طلع ومكلمنيش دخل اخد شاور وطلع
ناديه: بجد متضحكيش عليا لو عملك حاجه قولى
فاطمه: لأ لأ أنا بس عايزه اغير هدومى
ناديه: افتحى الدولاب يا حبيبتي هتلاقي هدوم كلها وانا عارفه انك بتلبسى الحجاب الشرعي علشان كده جايبالك كل لبسك وكمان البيتى
فاطمه: شكرا يا طنط
ناديه: ممكن بلاش طنط قوليلى ماما
فاطمه: فرحت طبعا الأنهار بقالها كتير اوى منطقتش كلمه ماما
فاطمه: حاضر يا ماما
ناديه: حضنتها وفى سرها ربنا يهديك يا حازم
ناديه: يلا يا حبيبتي قومى غيرى كده ونامى
فاطمه: حاضر يا ماما
ناديه نزلت
فاطمه قامت غيرت هدومها ولقت كل انواع اللبس كمان برندات مكنتش متخيله فرحت بيهم كأنها طفلة فرحانه بهدوم العيد
اخدت هدومها ودخلت غيرت واخدت دوش وطلعت تصلى وتقرا الورد بتاعها وتدعى ربنا آلامها كانت نفسها في رجل صالح
فاطمه جات تنام مكنش جايلها نوم لحد الساعة أربعة وكنت عنيخا غفت لحد ما سمعت صوت لقت حازم بيغنى وداخل
فاطمه: قامت وقفت يا نهار ابيض انت سكران استغفر الله العظيم
حازم بسكر : انتى مالك يا بنت انتى أنا أعمل اللى عايزة وقعد يطوح لحد ما وقع على السرير وقعد يقول كلكو زى بعض
فاطمه: ليه من ساعت ما شوفت خلقتك وانت ماسك الكلمه دى بجد ربنا يهديك خلعته الجزمه وعدلته لحد ما أذن الفجر
فاطمه: قامت اتوضات وصلت ودعت ربنا يصلح حاله وحالها ونامت على الكنبه
تانى يوم الصبح
حازم قام مصدع طبعا مش فاكر حاجه بيحرك نفسه لقه فاطمه بتصلى قعد يبصلها
حازم: انتى كنتى بتعملى اى
فاطمه: بصدمة متقولش انك مش بتصلى
حازم : اصلى ؟؟

يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية احببت ملتزمة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *