رواية انتقام وحب الفصل الثاني 2 بقلم نجمة السماء

رواية انتقام وحب الفصل الثاني 2 بقلم نجمة السماء

رواية انتقام وحب البارت الثاني

رواية انتقام وحب الجزء الثاني

رواية انتقام وحب الحلقة الثانية

الأبطال…….
«اعرفكم بيا بقي…..
أنا حور فتاة بسيطه، اشبه والدي كثيراً ومش شبه ماما خالص،بشرتي بيضاء، امتلك عيون واسعة زرقا، قصيرة بس مش قوي يعني، شعري طويل ولونه أسود، وإلا الآن ملبستش الحجاب، لأني مش مقتنعة وأنا مش بحب أعمل حاجة إلا وأنا مقتنعة بيها.
عمري17 سنة، في ثانية ثانوي، معنديش غير صاحبه واحدة بحبها اوي زي توأمي.

_________༺لا إله إلا الله༻__________
نور اختي الكبيرة هي مش من ماما، هي اختي من بابا بس، بس أنا بحبها موت.
هي صراحة احلي مني شبه مامتها، عيونها عسلي وبشرتها بيضا، أطول مني بس مش بكتير«كذابة أنا محدش يصدق»، وشعرها طويل أطول من شعري ولونه اصفر، بس هي محجبة.
عمرها حوالي 19سنة يعني قربت تكملهم، عندها أخ أكبر منها، بس هو مش اخوي، يعني هو ولد جوز امها بس هما بيحبوا بعض.

. مصطفى…..
شاب وسيم ويمتلك عضلات، عيونه رمادي، طويل القامة، وهو يمتلك العديد من الشركات، فهو مصطفي السيوفي ،وهو من أصل صعيدي.
___________༺الحمد لله༻___________

هيثم…
اخو نور، شاب وسيم ولديه جسم رياضي، فهو مدرب كاراتيه، بالإضافة إلى أنه ضابط شرطه.
انه محبوب من معظم بنات القاهرة، فهو وسيم لحد اللعنة، فهو لديه عيون رمادية تهبل وشعر أسود جميل، وطويل لكن ليس بكثير.
_________♡♡♡الله♡♡♡_________
غيداء صحبتي المفضلة، الأنتيم بتاعي، لسة عارفاها من سنة بس صراحة حبيتها قوي حساها زي اختي.
هي جميلة جداً، عيونها بني فاتح ورموشها طويلة، وشعرها كستنائي قصير شوية، هي برضه محجبة
__________༺ﷲ༻__________

لؤي…
اخوي التوأم هو مش شبهى خالص، عيونه بني فاتح،شعره بني وعنده دقن خفيفه.
هو أطول مني بكتير، وأنا أبيض منه، أنا وهو مش قريبين من بعض زي اي توأم، ده احنا ممكن منشوفش بعض خالص في اليوم.

انتقام وحب💘
بارت 2 «صدف تجمعنا♥»
حور: انتَ شبه بابا خالص.
والد غيداء: وانتي شبه اخوي برضه.
حور: اخوك مين.
والد غيداء: اقعدي يا بنتي وأنا احكيلك، غيداء ممكن تطلعي.
غيداء طلعت وحور قعدت
حور: اه يا ريت لأني هتجنن.
والد غيداء:أنا حسن اخوي التوأم حسين اللي هو ابوكي، اخوي اللي هو ابوكي كان متجوز قبل امك ولما اتجوز امك مقلناش بس هي طبعا اصرت انه يقولنا ولما قلنا انصدمنا أنا ومراته ومراته طلبت الطلاق بس هو مرضيش علشان بظنتهم، بس امك مكنتش عايزاني كانت عايزة البيت ليهم بس، مع انه أنا واخوي مشتركين مع بعض فيه، فضلت تعمل مشاكل بينا، لحد ما اخوي طلق مراته، واحنا قسمنا الشركات والفيلا، هو عطاني الفيلا والشركة اللي في اسكندريه واخد اللي هنا، فأنا سافرت، واتجوزت هناك وخلفت غيداء، بس للأسف زوجتي ماتت وغيداء عندها خمس سنين، وهي وحيدة من ساعتها، بس أنا كنت مبرفضلهاش طلب كانت زي الأميرة، بس أنا دلوقتي مريض، ولا حول لي ولا قوة وهموت قريب، وجيت هنا علشان اخلي غيداء عندكم بعد موتي، بس طبعاً أمك ردتني خائب الأمل.

حور بدموع: ياه أنا بنت ست وحشة أوي كده، امي أنا مكنتش بحبها، بس دلوقتي نزلت من نظري خالص.
عمي: يا بنتي اهدي بس دلوقتي، انتي تعرفي غيداء.
حور: اه طبعاً دي زي اختي وأكتر والله، بس انتي ليه مقولتش لبابا علي الموضوع ليه قلت الماما ما إنت عارفها
حسن: يا بنتي أنا لما رحت البيت كان ابوك مش موجود، ومقبلتش غير امك.
حور: تمام أنا هكلم بابا، اكيد مش هيرفض بنت اخوه.
حسن: ربنا يخليكي يا بنتي انتي صحيح مش بتشبها أمك ولا شكلاً ولا خلقاً.
حور: شكراً يا عمي، بعدين غيداء اختي، وانتي
هتروح لأحسن الدكاترة وهتتعالج إن شاء الله
حسن: ونعم بالله يا بنتي، بس أنا حاولت اتعالج وروحت عند دكاترة كتير بس مفيش فايدة، بعدين أنا اكتفيت من الحياة.
حور: طيب يا عمي أنا هروح اقعد مع غيداء قبل ما امشي.
حسن: تمام، بس متقوللهاش عن مرضي لأنها هتزعل قوي لو عرفت.
حور: اكيد طبعا مش هقولها.
طلعت من اوضة عمي ورحت لغيداء.

غيداء: ايه كان بيقولك ايه
حور: كان بيشوفني مناسب ولا له يا سعاد.
غيداء: مناسب. ومين سعاد دي.
حور: نسيتي نفسك يا حبيبتي، بس احنا لازم ننفصل، حضرة الوالد مش موافق.
غيداء: لا والله، حور اتعدلي بدل ما اخليكي متعرفيش تروحي.
حور: خلاص يا عم جعفر.
غيداء: اشتغلني في جعفر، حور اتلمي بدل ما امشيكى، وبعدين تعالي يلا احنا مقعدناش مع بعض.
حور: يلا فين اوضتك بقي.
دخلنا أنا وغيداء اوضتها وكانت جميلة جدا والوانها منسقة.
حور: واو اوضتك جميلة، ومين مختار الألوان.
غيداء: أكيد مش أنا، وبعدين بطلي نق لحسن السطح يقع علينا😂.
حور: لأ ظريفة، وبجد مين مختار الألوان.
غيداء: يا ستي أنا اومال يعني هيكون مين.
حور: طلع عم جعفر عنده زوق يعني.

غيداء «بزعل أطفال»: كفاية يا حور، وبعدين ليه بتقوليلي عم جعفر.
حور: بصي علي نفسك عاملة ازاي.
غيداء: مالي يا بنت، عسل ده انتي اللي حوليتي.
حور: عسل خالص والله، وهو بقي انتي شعرك قصير طبيعي ولا قصيتيه.
غيداء: لأ قصيته، أصله كان طويل زيادة، هو يا حور عايزة اقولك حاجة بس يا ريت تفهمي، وتسمعي.
حور: اه احكي، فيه ايه كمان.
غيداء: حور انتي ليه لسة ملبستيش الحجاب.
حور: يوه بدأنا تاني، يا غيداء بالله عليكي سيبيني في حالي.
غيداء: والله أنا عايزة مصلحتك، طب علشان خاطري البسيها.
حور: هشوف.
«وعد ياربي لو غيداء جات عندنا هلبس الحجاب»
غيداء: روحتي فين يا بنتي.
حور: روحت بور سعيد، نا أنا قدامك اهو.
غيداء: لأ بس سرحتي.

حور: لأ ده بخصوص البيت واختي، سيبك.
غيداء: اه، تحبي تتفرجي علي ايه.
حور: سبونج بوب ولا اقولك لأ غامبول لأ لأ سلاحف النينجا.
غيداء: لأ أنا هختار، هنتفرج علي باربي.
وفضلنا نتخانق لحد ما سبتني علي سبونج بوب.
وبعد يوم طويل روحت.
وأنا في طريقي لقيت شاب ولا ممثل تركي وقف جنبي بعربيته.
حور بصوت منخفض: لأ والممثل التركي عايز مني ايه.
: نعم، بتقولي حاجة.
حور: لأ خالص كنت بقول حضرتك عايز حاجة.
: اه فين فين بيت حسين الشرقاوي.
حور: ايه عايز من بابا ايه ولا انت كمان متكنش عمي.
: لأ يا ستي مش عمك، وبعدين انتي اخت نور.
حور: اه وسلام علشان الناس لو شفتي مش هتسكت والناس مش بترحم، وانتي امشي ورايا هو مش بعيد.
: تمام يلي بس.
مشيت وهو مشي ورايا لحد ما وصلني البيت.
: هو ده.

حور: اه هو ليه مش عاجبك.
: صراحة لأ مش عاجبني الوانه تقرف.
حور: يا ابني انتي بتهين بيتي قدامي، هو صحيح الوانه غامقة ومش حلوة بس احترمني شوية.
: خلاص يا ستي بس افتحي الباب ده.
رنيت الجرس وفتحتلي داده نورا.
نورا: اهلا يا بنتي ارجعتي.
حور: اهلا يا داده لأ دا شبحي أنا هاجي بعد شوية بس بعته يطمنكم.
: احم احم ممكن تنادميلي نور.
حور: اه طبعاً اتفضل، بس انت تعرفها منين.
: ياه انتي مالك يا بنتي.
حور: تصدق أنا غلطانه اعرف عاد طريق اوضتها لوحدك.
: تمام هعرفه لوحدي وفيها ايه.
داده نورا: مين ده يا بنتي وعايز نور فيه.

حور: والله ما اعرفه واديكي شايفه باين مش لينا الشرف نعرف مين حضرته.
: خلصتي، ممكن يا داده تنادميلي نور.
في الوقت ده تنزل نور من علي السلم.
نور: ماسكة في مين المرة دي ومين عايزني كمان.
تنصدم نور عندما تراه.
هيثم انت مين قلك علي طريق البيت.

• لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
• لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية انتقام وحب)