روايات

رواية دراكولا الفصل السابع 7 بقلم نور يوسف

رواية دراكولا الفصل السابع 7 بقلم نور يوسف

رواية دراكولا البارت السابع

رواية دراكولا الجزء السابع

رواية دراكولا الحلقة السابعة

ميرنة بستغرب…من زمان الملكة مش استدعتني
ريلوان..بخصوص البشرية الي عايشة مع ظاهر😈
أدهم…طب وبعدين انا ماليش دعوة انا عاوز روفيدة باي طريقة حتي لو حاكمت اني أروح ليها القصر
الملكة…انتة مجنونة إذا انا أخطر ساحرة في الكون ومبعرفش أفكر بس اني ادخل القصر انتة عاوز تروح
أدهم بغضب…انااااا اعمللل اية كلة من أمي وأبويا لو مكنوش طردوها كان زمانها في حضني دلوقتي
ريلوان رجع وكان باين عليها انة معضوض
الملكة بخوفع الحارس بتاعها…ريلووووووووان
ريلوان وهو كلة د’م …ل لوفير هو الي عمل كدة

 

 

الملكة بشر…مستحيل اسكت أكتر من كدة ع الي عمولوا هو وظاهر وكملت ل أدهم …انا راحة القصر ولازم اصفي حسابي معاهم
أدهم…بس انتي قلتي ان محدش بيروح هناك وبيرجع عايش
…مفيش داعي تروحي انا جيتلك بنفسي
ظاهر بغضب…اننننننتي ازاااااي تخرررررجي ممممممن هناااااا روفيدة وهيا بتترعش من الخوف
وبتبكي بس …ظاهر شاف دموعها بداء يهدأ
ظاهر…روفي تعالي عندي قربي
روفيدة بخوف…لالالا أبعد عني هرجع ارمي نفسي تاني…فاجاة لاقت لوفير اتخضات وصوتات وجريت حضنت ظاهر
روفيدة…اعععععععععع ف فية حاجة كبيرة وراك ظاهر بص ومات من الضحك…هههههههههههه دا لوفير
روفيدة…مين لوفير
ظاهر…طب ناوية تفضلي في حضني كدة كتير انا عن نفسي معنديش مانع😉
…روفيدة طلعت من حضنة وخدها وداها عند لوفير.
..كل دا وادهم شايف كل دا من البنديرة وبيغلي نااار
الملكة…ميرنة أهلا
ميرنة. بشر…مفيش وقت للسلام لازم تلحقي ريلوان دا مش أي صقر الي عضة دا لوفير
الملكة بخوف…طب انا مش عارفة أتصرف
ميرنة…خدي

 

 

الملكة…اية دا
ميرنة…دا خصلة من البشرية هيا الوحيدة الي هنتقذ ريلوان عشان روفيدة هيا حياة ظاهر وروح ظاهر متعلقة في روفيدة
الملكة خدت الخصلة وحطتها علي جرح ريلوان فجااءة الجرح لم
الملكة…شكرا ليكي كان ممكن النمر يروح مني
ميرنة…مش مهم دا دلوقتي اهم حاجه دلوقتي لازم تلقيلي حل للبشرية دي والي هقت’لها
أدهم بغضب…حيالك حيالك تقتلي مين يابت
ميرنة بشر…مييين دا وازاي تجراء تكلم مصاصة دما’ء
الملكة…اهداي يا ميرنة دا الي هيخلصك من البشرية
ميرنة…ودا ازاي إنشاء الله
الملكة بشر…اناا هقلكم😈

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقيحلقات الرواية اضغط على : (رواية دراكولا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *