روايات

رواية انتقام شغف الفصل الرابع 4 بقلم نورهان عادل

رواية انتقام شغف الفصل الرابع 4 بقلم نورهان عادل

رواية انتقام شغف البارت الرابع

رواية انتقام شغف الجزء الرابع

رواية انتقام شغف الحلقة الرابعة

وقفنا البارت اللى فات لما شغف كانت قاعده بتفكر فى اوضتها هتعمل لأن لو هى راحت بلغت خالد وابوه هيعرفوا من الراجل اللى خالد باعته يراقبها وهيعرفوا إن أمها قالت ليها على كل حاجه وقتها هيقتلوها هى وأمها.
وأنا قاعدة على السرير افتكرت حاجة
افتكرت عاصم ابن خالتى هو ظابط فى المخابرات ولما احكيلوا هيساعدنى وفعلا طلعت تليفونى ورنيت عليه بس مش قلتلوا حاجه قولتلوا إنى عايزاه فى حاجه مهمه وكنت عايزاه بكره فى الكلية بس يستنانى عند الباب الخلفى للكليه ومن حسن حظي إن عاصم قالى إنه فى القاهرة عنده شغل هناك وهيجيلى بكره وبعدها قفلت معاه.
وقعدت أفكر أنا ليه قلت لعاصم يستنانى فى الباب الخلفى اللى ورا بتاع الكليه لأن خالد هيبدأ يراقبنى وكمان صحبتى اللى فى الكليه وبتقوله على كل تحركاتى فا أنا هروح بكره الجامعة عادى وهدخل الكليه وهقول لصحبتى إن أنا ورايا محاضره وهدخل أحضرها واروح بس اتكلمت عادى ومن غير ماتشك فيا ومش تعرف إنى عرفت حاجه.
وفعلا ده اللى حصل الصبح روحت الكلية عادى وفعلاً لقيت حد ماشى ورايا بيراقبنى ولما وصلت الكليه دخلت قابلتنى منى وقالتلى عندك محاضره النهارده قولتلها اه وسيبتها ومشيت وبعدها بعدت عنها شويه لقيتها بتطلع تليفونها وبتكلم خالد وبتقوله وقتها رنيت على عاصم وقالى خمس دقائق وهيكون عندى وقتها روحت عند الباب الخلفي للكليه ووقفت استناه وهو اييجى وركبت معاه وركن العربية فى مكان ما بس مش نزلت من العربية وحكيتله كل حاجه وسمعته الفيديوهات وهو قالى إنه هيساعدنى وهيروح للقسم ويروح للمدير شغله ويحكيله وهيكون كل حاجه فى سريه تامه وبعدها طلبت منه إنه يوصلني للباب الخلفى للكليه تانى وفعلاً وصلت ونزلت ودخلت الكليه وبعدها قعدت شويه وبعدها طلعت تانى بس المرة دى من الباب الامامى اللى كله بيطلع منه عشان الراجل اللى بيراقبنى ويشوفنى وأنا طالعه من الكلية ومش يشك فى حاجه وبعدها روحت البيت لإنى مكنش عندى تدريب فى المستشفى ودخلت اوضتى وعلى بالبليل لقيت عاصم بيكلمنى وبيقولى عايز اقابلك بكره وهجيلك عند الكلية فى نفس المكان وقتها قولتله ماشى وهستناك بكره.
وفعلاً الصبح اطلعت من البيت وروحت الكليه وخليت منى تشوفنى عادى وبعدها روحت عشان استنى عاصم وشويه واييجى وروحنا لنفس المكان اللى روحنا فيه امبارح وقالى إنه هو قال لمديره فى الشغل كل حاجه وهساعدنا وقتها ادانى جهاز تتبع وتصنت وقلى عايزك تحطوهم فى عربيه خالد كلميه وقوليله إنك عايزاه فى موضوع مهم وبعدها بقى اتصرفى وهقولك ازاى تحطيهم كويس وعربية ابوه أنا هتصرف فيها وهحط فيها برضو جهاز تتبع وتصنت وخلص كلامنا على كده وهو وصلنى تانى عند الكلية.
وبعدها كلمت خالد وقولتله إنى عايزة اقابله وهو قالى إنى استناه وهو ربع ساعة وهيبجى يخدنى ونروح فى أى مكان.

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية انتقام شغف)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *