Uncategorized

رواية أعشق قلب بالإكراه الفصل الرابع 4 بقلم نونا جمال

 رواية أعشق قلب بالإكراه الفصل الرابع 4 بقلم نونا جمال

رواية أعشق قلب بالإكراه الفصل الرابع 4 بقلم نونا جمال

رواية أعشق قلب بالإكراه الفصل الرابع 4 بقلم نونا جمال

أما عن قصر عائله الحاج رشوان ابنه احمد والعائله قد جم 
وعائله المرحوم ابراهيم 
مهيب انت عارف زين يافهد أن ابويا مجتلش أوبك زي ما أنا متأكد برده أن ابوك مجالش ابويا 
فهد أنا مش هاتاكد غير لما اعرف الجاتل 
يرن هاتف مهيب ايوه جم انا جاي 
حدثنا لسه مخلص ياولد الهلاليا 
ماشي ياولد  الراشوانيا 
يذهب مهيب ليسلم علي عمه واولاد عمه ابراهيم 
مهيب اهلا اهلا با الغالين اهلا اهلا 
احمد اهلا بيك ياولد اخويا 
وينزل الحاج رشوان ليجلس بين أحفاده وأولاده 
فريده انت كويس ياعمي 
رشوان كويس يابنتي لما شفتكم كلكم كدا امامي 
سعاد الف سلامه عليك ياعمي 
رشوان الله يسلمك يابنتي  
أطلعه يااولاد أطلعه ارتاحه
هانم طيب نروح يابوي ونجي بكره 
رشوان يابنتي عايزكم مع بعض 
هانم من الصبح هكون عندكم لو عايزين صباح وياكم مفيش مانع 
رشوان خلاص خليها معانا يابنتي بكره تجي بدري نفطر سوي 
ميار في عقلها نقصه هي صباح دي كمان 
رشوان معلش ياولاد هتنامو مع  بعض انهارده عقبال ما الغرف ما تتناضف 
ويمر اليوم عليهم بسلام 
كانت كل من ريم ميار. في غرفه ومعهم  صباح 
ميار بقولكم ايه انا بحب انام علي السرير لوحدي 
ريم يابنتي انتي ايه ما الأوضه اهي با تلات سراير ايه بقي اللي فيها 
صباح مش حابه اكون معكم 
ريم ليه بتقولي كدا يا صباح انتي اختنا ولا ايه يا ميار 
ميار اه اختنا سبوني بقي انام 
ونروح اللي الشباب كان كل من حسام وسيف وزين في غرفه واحده أما مهيب في غرفه لوحده 
سيف أنا مش فاهم ليه اللي اسمه مهيب دا في اوضه لوحده 
زين عشان مهيب الكبير وهو بعد چدي 
سيف اه والله انا ما فاهم حاجه ما كل واحد ليه اوضه هنا والبيت كبير ليه نقعد مع بعض 
حسام جره ايه ياسيف ما المكان كويس اكيد جدي ليه حاجه في كدا  وقال بكره الأوض  هتكون جاهزه 
الجد رشوان في غرفته يفكر ناوي علي ايه يارشوان 
هتعمل ايه معاهم ولا كلام همام قلق علي احفادك 
في مكان آخر رجل كبير في السن  حوالي ٦٠سنه 
كان يجلس علي كرسي مكتبه ويده عصابه عليه رسمة اسد ويرتدي جلباب بلدي وعمه 
جولت ايه رشوان جاب أحفاده وأولاده 
الشخص ايوه يابيه وكمان بي لجلجه في حاجه حصلت 
الرجل الكبير  حصل ايه تاني ياولد المركوب تاني قول 
الشخص اصل اصل يا سيدنا دا مهيب بيه وفهد بيه رجعه يتقبله تاني كنا مراقبنهم زي ما أمرتنا 
الرجل الكبير يقوم يقف بتقول ايه 
لا كدا الوضع بقي مش مظبوط واللي عشت طول عمري اعمله تحققش
طيب اسمع اللي هقولك عليه و تنفزه با الحرف الواحد  
وكانت في خادمه من الخارج تسمعه 
وتقول الي سيده ما دار بين الشخص والرجل 
نروح اللي عائله رشوان 
في الصباح تشرق الشمس و تسيقظ ميار 
وتأخذ دوش و تقول ايه الملل دا لا انا انزل اركب الخيل بتاعتي هي اصلا وحشتني 
وترتدي لبس الخير وتذهب 
تركب الخير وتجري في البلد وكل اهل البلد ينظر إليها بستغراب 
وكان فهد يركب خيله هو الآخر ويجري به في البلد 
 لينظر ليجدعا تجري ويجري بها الخير سريعا سرعا
فهد مين دي اللي ركبه الخير ومش عارفه تتحكم في ليذهب خلفها 
لتقع ميار  أرضا 
ميار أيدي اه ايدي 
لينزل فهد من  علي حصانه فيكي حاجه انتي يالي اسمك ايه 
ميار ايه اسمك ايه دا أنا ميار احمد ودراعي وجعني اوي. ينظر إليها فهد ويتوه في جمالها 
طيب تعالي تعالي 
ميار اجي فين انت اتجننت 
فهد انتي واضح لسانك طويل يابت الرشوانيه  انتي 
وياخذها ويذهب بها اللي المستشفي
الدكتور دا جزع بسيط ويربط يديها 
وياخذها فهد علي حصانه ويذهب بها اللي منزل رشوان 
الغفير فهد بيه ويذهب مسرعا الي القصر يا رشوان بيه يا مهيب بيه 
مهيب ايه ايه في ايه 
رشوان جره ايه يا غفير 
الغفير الست ميار هانم 
مهيب كمل  اخلص
الغفير فهد بيه 
ويدخل فهد عليهم وهو معا ميار 
رشوان ميار في ايه يابنتي اهلا ياولدي 
مهيب هو في ايه بظبط ازاي يعني 
فهد بنت عمك كانت ركبه الخيل وقعت من عليه 
ويروي عليهم كل ماحصل 
رشوان شكرا ياولدي  ياولد الأصول 
فهد ربنا يخليك ياچدي 
يقف أمامه مهيب ويسلم عليه شكرا يا فهد 
فهد  علي ايه يا مهيب 
و يتركهم ويذهب 
وعند خروج فهد من الباب وبجواره مهيب 
ينطلق النار عليهم و ينصاب كل من مهيب وفهد 
والكل يطلع بره ما سبب ضرب النار
رشوان ولادي 
ريم مهيب 
صباح مهيب 
ينزله جري ريم مهيب مهيب فوق وتبكي
صباح جوم جوم ياولد خالي مهيب وتبكي فوج 
فرحانه ياموري يا ولادي 
مهيب بصوت ضعيف يقول فهد فهد 
حسام احنا لو قاعده نستني إسعاف مش هينفع يلا يلا ياسيف و يشيله فهد بشويش هو و مهيب ويذهب اللي المستشفي 
والكل خلفهم 
يصل الخبر اللي عائلة الهلاليه 
محمد  ياما ياما 
صباح في ايه ياولدي 
محمد فهد ياما
صباح ولدي ماله فهد 
زهره فهد في ايه يامحمد 
محمد فهد اتغاضر بي ياما ضربه با النار ياما 
بس انا مش هسكت ورحمة ابويا ما هسكت 
صباح وديني لودي ياولدي  
زهره تبكي بيهستريا يلا ياما 
هنقف هنا 
تفتكري محمد هيعمل ايه ؟
ومين اللي ضرب النار علي فهد و مهيب ؟
يتبع…..
لقراءة الفصل الخامس : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية عنيد غير حياتي للكاتبة لبنى عبدالعزيز

اترك رد