Uncategorized

رواية لأنها أنتِ الفصل العاشر 10 والأخير بقلم سمية عامر

 رواية لأنها أنتِ الفصل العاشر 10 والأخير بقلم سمية عامر

رواية لأنها أنتِ الفصل العاشر 10 والأخير بقلم سمية عامر

رواية لأنها أنتِ الفصل العاشر 10 والأخير بقلم سمية عامر

جريت ليلى لحد الشاليه و قفلت الباب وهي بتعيط وخايفة
دخل زين 
ليلى وهي بتترعش :زين اهدا ارجوك
كان بيحاول يرجع لوعيه 
زين بصريخ :اقتليني يا ليلى 
قربت ليلى عليه : طب قولي مالك ارجع لوعيك 
زقها بعيد عنه خبطها في الحيطه وقعت اغم عليها   
سوزان : زيييين ..انت بتعمل ايه 
جريت كامي على ليلى وهي خايفة و اسيل وقفت مع سوزان و زياد ضده 
مكنش عارف يتحكم في نفسه كان عايز يوصل لليلى باي طريقة 
مسكته سوزان و زياد 
وقفت اسيل قدامه وبينت أنيابها  : ابعد عن اختى انت عايز تقتلها 
سوزان : اسيل ده مش زين ده سحر قوي هو مش في وعيه 
ضربهم زين جامد وهجم على اسيل دفعها بعيد و راح عند كامي اللي فضلت قاعدة تحمي بنتها منه بعدها عن ليلى و بين أنيابه و لسه هيعضها ضربه سيف بالعصايه على رأسه 
لف زين و هجم على سيف عضه من رقبته بعنف لحد ما سيف وقع و زين وقع جنبه 
كامي بصويت :سيف …
جريت على ابنها كان واقع مفيش اي حركه
فاقت ليلى و جريت على اخوها حاولت معاه مفيش فايدة 
راحت على زين اللي بدا يرجع طبيعي فتح عينه مش فاكر اي حاجه بص حوليه : ليلى في ايه حصل ايه 
كامي : هقتلك لو ابني مات 
قام و راح ناحيه سيف اللي رقبته غرقانة دم مسك زين سكينه عور نفسه و حط الدم عند شفايف سيف اللي مكانش فيه اي استجابة منه 
زين : هو ايه اللي حصل 
زياد بتعب : زين حد عملك سحر غالبا احمد كان عايزك تقتل ليلى 
جري زين عليها : اذيتك ؟انتى كويسه .. ليلى انا اسف 
كانت بتعيط بس وهي بتبص على سيف 
زين : انا اللي عملت في سيف كده ؟ 
جريت اسيل على اخوها و فضلت تعيط : انت اللي قتلته انت فاكر نفسك السم و الترياق تقتله و تديله من دمك
افتكرت ليلى أنها أنقذت زين بدمها المميز جريت على اخوها و عورت ايديها و حطتها عند شفايفه 
بعد شويه بدأ لون جسمه يرجع فتح عينه بهدوء 
حضنته ليلى : الحمدالله انك بخير 
و كامي حضنته و عيطت و حتى اسيل 
خرج زين برا وهو حاسس بالندم أنه السبب في تعاستهم 
خرجت سوزان وراه : زين متفكرش كتير الحمدلله انها عدت على خير 
خرجت ليلى و سابتهم سوزان و دخلت 
جريت ليلى عليه و حضنته : انت ملكش اي ذنب 
زين : ليلى لازم نتطلق انا اكبر خطر عليكي 
ليلى : لا ارجوك متقولش كده 
زين : ليلى انا اسف 
سابها و مشي فضلت تجري وراه ملقتهوش كان كأنه اتبخر 
قعدت تعيط في الأرض مخدتش بالها من اللي قدامها 
احمد : غبي سابك و مشي صح …انا عمري ما همشي هحبك انتي بس 
اتخضت ليلى و قامت وقفت كانت بترجع لورا : انت عايز ايه 
احمد : عايزك 
بدون اي مقدمات جري ناحيتها و غرس أنيابه في رقبتها قبل ما تصوت 
صوتت ليلى من الالم حس احمد ب قوه في جسمه بس الفرحه مكملتش لأن زين غرس خشبه كبيره في قلب احمد اللي وقع بسببها و مات 
وقعت ليلى عالارض 
صحيت تاني يوم كانت في اوضه زين في فيلته في القاهرة و هو قاعد جنبها 
ليلى :زين حصل ايه 
زين : انا معاكي انتي بخير متفكريش في حاجه 
بعد سنه : كانت ليلى و اهلها و زين قاعدين في الفيلا مكنش في حد بشرب غير كامي اللي قررت تغير رأيها و تدعم مصاصين الدماء بدل البشريين 
و ليلى بقت قويه اكتر لما زين أداها من دمه قرروا يعيشوا بسعادة ابديه من غير حروب من غير حقد اللي مات ب موت احمد 
ليلى بدلع : زين حبيبي 
زين : يا قلب زين في حد بينطق الاسم بالجمال ده 
ليلى :عايزة اقولك حاجه يا روحي 
انا …انا شكلي في بطني خفاش
زين بصدمه : في بطنك خفاش ازاي انتي دخلتي خفاش في بطنك يا ليلى 
ليلى :بس يا رخم انا حامل 
زين بفرحه :احلفي ..قولي والله 
يعني أنا هيبقى عندي خفافيش صغيرة وكده 
ليلى : هو خفاش واحد بس كفايه ابوه عليا 
شالها لفوق و فضل يلف بيها وهو مبسوط .
و بكده الرواية انتهت و عقبال كل واحده تلاقي خفاشها ..سوري نصيبها ????????
تمت….
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية الساحر للكاتبة ياسمينا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *