روايات

رواية بطل روايتي الفصل الخامس 5 بقلم كنزي محمد

رواية بطل روايتي الفصل الخامس 5 بقلم كنزي محمد

رواية بطل روايتي البارت الخامس

رواية بطل روايتي الجزء الخامس

رواية بطل روايتي الحلقة الخامسة

لا لا كده المفروض الدعم يكتر مهو بارتين في يوم واحد دنا كده مدلعاكم علي الاخر ها
_________&&&بقلمي _كنزي محمد&&&_____________
رفعت رأسي وبصتله عشان اشوف محتاج يفهم حاجه تاني في الشغل بس اتصدمت
من الي شافته وقالت بصدمه
رحمه بصدمه: وحيات امك انتو ناوين تجننو الي خلفوني
لقيتو بصلي بحده كده وغضب ايدا ايدا احيييه ده بيتحول بس لحظه هما فعلا
ناويين يجننوني ولاد الهبله
هو بحده: نعم يا انسه افندم
رحمه بغضب: لاااا ده انتي الي ناوي تجنني هو انت اقعد اكتبك واتخيل فيك وفي الاخر
تطلعلي ولاقي الورقه بيضاء لحظه لحظه افتكرت صوتك ثم شهقت بصدمه
احييه انتي الي كنت غي اوضتي امبارح ده انت ليله اهلك سوده عليك وعلي الست
العجوزه و علي الخاتم

هو بغضب: انتي بتقولي ايه انتي متاكده ان قواكي العقليه كويسه وبعدين خاتم ايه
وزفت وكنت في اوضتك ازاي اما انا لسه راجع امبارح لا لا شكلك مش مظبوطه
اتفضلي برا روحي واياكي ده يتكرر تاني فاهمه تيجي الشغل فايقه بعد كده مش
تسهري طول اليل وتيجي هنا تنامي
اما انا قمت بصالو بغضب كده وقومت ونا بدعي عليه وبشتمه تحت انفاسي وبقوله
رحمه بغضب: ماااااشي ماااشي يابن انكل سجار وربنا لاطلعو علي عنيك
حااااااااضر وربنا لاوريكو
ونزبت من الشركه ونا وداني بتطلع دخان من استاذ بارد الي فووق وماشيه ونا
مضايقه وونا ماشيه شوفت الست العجوزه سبب نحس اهلي رحتلها ونا ناويه
اعرف اي الي بيحصلي دماغي هتنفجر رحتلها بسرعه ونا بقولها بغضب
رحمه بغضب: استني انتي سبب كل الي بيحصلي دماغي هتنفجر بسببك عكيت
الدنيا ممكن اعرف اي الي بيحصلي ﮂه

الست العجوزه ببتسامه غريبه: بس انا مش السبب انتي الي اختارتي انتي ألي عايزه
كده يارحمه انتي عملتيه بمزاجك ومحدش جبرك
رحمه بغضب اكتر: اصدق اصدق اني مجنونه واني عارفه ان كل ده هيحصلي
الست ومازالت تبتسم: قلبك كان عارف يا رحمه ودلوقتي لازم امشي
بصتلها بصدمه وبسرعه مسكت فيها وقولتلها بعند
رحمه بعند: مش همشي غير اما اغرف انا بيحصلي كده ليه
لقيتها بصتلي برعب كبير وبصت لايدي الي ماسكاها بيها وحاولت تمشي وهي
بتقول
الست برعب: سيبيني يا رحمه
رحمه بعند: لا
الست برعب اكتر: سيبيني يا رحمه قبل فوات الاوان سي…
وقبل ما تخلص كلامها حسيت بدوخه جامده جدا وحسيت كاني وقعت علي الارض
واخر حاجه شوفتها وحسيت بيها اني نايمه علي عشب وزرع وشوفت رجاله
متلمين عليا لا لحظه دول دول احييه دول اقزام
وتقريبا دي اخر حاجه شوفتها من قبل ما يغمي عليا

•••••••••••••••••••••••
_______&&&& بقلمي كنزي محمد&&&&_____
لقد مر ساعتان ولم تستيقظ اعتقد انها ماتت
كان هذا كلام احدي الاقزام
وبعدها بدات باستعاده وعيها وبدات بفتح عينيها ببطئ لتعاد علي الضوء وبدات
بفتحهما كليا وبدات تتذكر ما حدث ذاك المتعجرف السيده العجوز الخااتم
واخير الاقزام كل هذا بدا بدخول بعقلها ثم قالت بتعب
رحمه بتعب: اه ياني ياما يا صغيره علي اللهم يا لوزه يا شبابي انا كان مال امي ومال
الست الخرفانه دي بس ياربي
قال احد احد الاقزام واسمه سيت
سيت ببتسامه: واخيرا استيقظتي لقد ظننا انكي قد متي
رحمه بشهقه: انت عايزني اموت يا قزم يا قصير وبتفول علي وبعدين يخويا لا
متخافش انا ابن مصر انا ضد الكسر
سيت بخجل: اسف ولاكني لا افهمك

رحمه بهمس لنفسها: احيييه هو انا رجعت بالزمن لورا ولا اي وبعدين ده شكله مش
فاهمني من بين كل لغات العالم ملقاش غير اللغه العربيه الفصحي هو شايفني
دحيحه عربي بسلامه امه
رحمه بملل: لا لا تهتم انا اهبل او اعبط او قربت اتجنن ايهما اقرب
اما سيت فظل ينظر لها بغباء
ثم بدات بتقليب عينيها في المكان وتقييمه ولاحظت انها بمكان يشبه المنزل الذي
كانت به سنوايت و الاقزام السبعه فهتت برعب
رحمه برعٕب: يانهار ابيض هو انا تبادلت الاجسام مع سنوايت الكلب ثم نظرت لنفسها
بقرف وقالت يععع من بين كل شخصيات ديزني مكانوش لاقين غير دي انا من زمان
بكره سنوايت وبحس انها تافهه او ملهاش لازم
قزم اخر ويدعي ساي: من هي سنوايت؟؟

رحمه بصدمه : ايتا ايتا يعني انا دلوقتي مش في قصه سنوايت
ساي بستغراب: لا وايضا نحن لا نعلم كيف اتيتي من الاصل وانتي بشريه هنا
الي عالم العجائب
رحمه بغضب: عجا ايه عجايب دي تبقي خالتك
سيت بفضول: ماذا تعنين
رحمه وهي تحاول ان تقلل من غضبها: ماذا تعني مدينه العجائب
ساي بهدوء: انظري نحن لسنا خبيرين لاكن سيميتري خبير ويعرف وسيقول لك
ثم بداء بالنداه علي المدعو سيميتري هذا وهي تنظر لهم بصدمه لا تستيع استيعاب ما
يحدث لها الان حتي قاطعهم دخول قزم يبدو عليه الهدوء و الحكمه
سيميتري بهدوء: من هذه البشريه وماذا تفعل هنا وكيف اتت من الاصل ولماذا تجلس
علي سريري

رحمه بغضب: ما خلاص ولا عشان نمت عليه شويه
ساي بضيق: حسنا حسنا توقفا هي تريد ان تعرف عن بلا د العجائب فقط
سيميتري بملل: وما ضمانك انها لن ترجع وتقول هذا المعلومات للبشرين هناك وتكشفنا
وتقول لهم عن مكاننا
رحمه بانفعال وهي ترميه بقاروره الماء: يا شيخ اتوكس مش لما اعرف ارجع بابو نقر
امك ده
سيميتري بهدوء وملل: حسنا ارض العجائب هي اسم علي مسمي فهي مليئه حقا
بالكثير و الكثير من العجائب المتنوعه الحيوانات و الانواع و الفصائل العجيبه و هناك
الزرعه و الورود و الاشجار و الانهار والبيوت وكل شئ مثل الحيوانات فهنا عندنا
اسود طائرين بومه لها قرون كالثور وعصافير الاوغانده فبعض الحيوانات شريره

وخطره وبعضهم طيبون و مسالمون وهناك الاقزام و العمالقه و مصاصون الدماء و
المستذئبين فا لكل منا وظيفته وعمل الخاص مثل بعض الاقزام تعمل بالزراعه و
بعضهم بجني المجوهرات و الذهب وهناك المستذئبين و مصاصي الدما وهم ليسو
اعداء لاكن لا يستلطفون بعضهم ولك منهم قبيله وفصيله نادر واخره ضعيفه فهناك
الالفا وهناك الاوميغا و المستذئبين العادين و مصاصي الدما منهم الملك ومنهم
العادي وكما انهم يمشون في الصباح وكمان ان مصاصي الدماء و المستذئبون بعضهم
طيب واخر شرير ولاكن الاشرار قليلين العدد هنا و العمالقه دورها المساعده و بعض
منهم يعمل بالزراعه وحصد المحاصيل و البعض يعملون حراسا ونحن يحكمنا امير
واحد وهو الحاكم وهو قد استولي الحكم في سن 13عشر من عمره وتصبح ناجحا و
الاعداء يخافونه والاقرباء يحبونه فهو طيب معنا بشده وهو متنوع مزيج بين كل
قوه العالم كله وهو مسكين ندعي له كلنا ان يجد زوجته ورفيقته وملاكه وملكتنا فقد
هذا كل ما اقدر اخبارك به وما اعلمه وهو يعملم كل صغيره وكبيره ولذالك يجب
علينا ان نريه اياك حتي يعرف ما سيفعله معك ولا عاقبنا باننا اخفينه عليه
رحمه بفهم: حسنا اذا هيا

وقامت معهم وهي تمشي بين الاسواق والجميع ينظر لها باستغراب ولكن لفت نظرها
رجل يضرب طفلا فذهبت له سريعا
رحمه بغضب: مالذي تفعله يا احمق
الرجل بغضب ويبدو عليه مصاص دماء: وما شانك يا لعينه
اما رحمه فغضبت بشده وفي ثاني كان الرجل مستطحا يبكي من الالم و الناس ي
ينظرون لها بصدمه وقامت بيقاف و الد وتهدئته وجعلته يرحل
واخذها الاقزام مره اخر للقصر وعندما وصلت للمكتب وكانت تتفحص القصر باعجاب
دقت الباب ودخلت عندما سمح لها وعندما راتها صرخت بغضب
رحمه بغضب: لا لا لا كده كتييييير وحيات امك

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية بطل روايتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *