روايات

رواية نور الاعمى الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم تارا

رواية نور الاعمى الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم تارا

رواية نور الاعمى البارت الرابع والعشرون

رواية نور الاعمى الجزء الرابع والعشرون

رواية نور الاعمى الحلقة الرابعة والعشرون

سليم بعد ما قرأ الورقه بانت عليه الصدمه
مصطفي بخوف اكبر: في اي يا سليم مكتوب اي في الورقه
سليم: في ناس خطفوا سيا ونور
مصطفي الصدمه كانت تقيله عليه واغمي عليه
سليم جري عليه: عمو مصطفي عمووو ونادي بصوت عالي دكتور عايز دكتور بسرعه
جه الدكتور وممرضين ونقلوا مصطفي لغرفة والدكتور كشف عليه
سليم: طمني يا دكتور ماله
الدكتور: انهيار عصبي حاد بسبب صدمه اتعرضلها
سليم بتفكير: تمام
مشي الدكتور وسليم طلع فونه ورن علي يزن
سليم بزعل: يزن الحقني في ناس خطفت سيا ونور وعمو مصطفي من الصدمه اغمي
يزن بخضه وخوف: اييييي ازاي دا حصل ومين الناس دول وكمل بعصبيه وانت كنت فييين
سليم: يزن اهدي عشان نعرف هنعمل اي ونعرف مين الناس دي وانا كنت بجيب علاج لنور واكيد يعني لو كنت موجود مكنتش هسمح ان دا هيحصل
يزن: حقك عليا مش قصدي بس خايف عليهم خلاص خليك انت مع بابا وانا هتصل علي زين واقوله ونشوف هنعمل اي
سليم: تمام
يزن بخوف وقلق علي سيا ونور رن علي زين ورد: الو يا زين نور وسيا اتخطفوا
زين من الصدمه الفون وقع منه
يزن : زين زين الو الو زين
حسناء كانت معاه وخافت من منظر زين واخدت الفون من علي الارض
حسناء بخوف: الو يا يزن هو في اي انت قولت اي لزين
يزن: طنط في ناس خطفوا سيا ونور وبابا اغموا عليه من الصدمه وهو في المستشفي ومعاه سليم
حسناء خافت اكتر : انت بتقول اي يا يزن ازاي حصل كده وامتي
يزن بخوف: مش عارف مش عارف المهم انتي شوفي زين وانا جاي في الطريق كان سليم جاب بابا وجه
حسناء بقلق: طب وهتعمل اي ومين عمل ك وسكتت مره وحده
حسناء بشك: يزن ممكن صفاء لها ايد في الموضوع دا
يزن: ممكن نحن نشك فيهم وفي كل عدو لنا انا جاي مسافه السكه
حسناء: ماشي بس بسرعه بالله عليك
كله دا وفي مليون سيناريو جه في بال زين ومن أهم انه عاجز حتي انه يحمي مراته وأختها واللي هو مربيها
حسناء بخوف: زين زين انت كويس
زين مردش عليها لانه كان في دنيا تانيه
حسناء هزته بقلق: زين زين
زين بتوهان: هاا نعم يا ماما
حسناء بحزن: انت كويس زين لازم تهدي عشان نعرف هنعمل اييي
زين بحزن وعصبيه: اهدي اهدي اي بس انا تعبت دا انا لسه متعافتش من الضربه الاولي عشان يعملوا كده هم مالهم بيعملوا كده ليه مش كفايه عايزين اي تاني اول مره لما اخدو حب عمري ونظري وتاني مره خلوا البنت اللي حبيتها من قلبي البنت اللي كانت نور الاعمي كانت نوري يا ماما دخلت في غيبوبه ومكفهمش كده دا وخطفوها هي وتؤمها انا تعبت
حسناء بحزن علي حاله زين: متقولش كده يا زين نحن من غيرك ولا حاجه
زين بتعب: ماما ممكن تسبيني وحدي شويه
حسناء بحزن: حاضر
بعد فتره يزن واحمد ومحمد كانوا وصلوا وكمان سليم ومصطفي والكل اجتمعوا وعرفوا باللي حصل وصفاء ومايا كانوا بيتسمعوا عليهم ومصدومين
صفاء بهمس: يالهوي نور وسيا اتخطفوا ازاي
مايا بنفس الهمس: أي العيله المنحوسه دي بس مين دا اللي خطفهم وخطفهم ليه
صفاء بلويه بوز: انتي مش شايفه العز اللي هم فيه اكيد لهم أعداء كتير ولا حد عايز مصلحه من وراهم واسكتي نشوف بيقولوا اي
مايا: حاضر
يزن: طيب مين له مصلحه يخطفهم
ملك بحزن وقلق: ومين فيه غيرهم اللي عندنا
حسناء: انا قولت كده محدش صدقني
محمد بتفكير: لا متوقعش لانهم مش اغبيه لدرجه دي اكيد عارفين انهم اول ناس هنشك فيهم
يزن: انا دماغي هتنفجر من التفكير هيكون مين يعني
سليم بتفكير: انا لما كنت رايح ورا عمو مصطفي نجيب العلاج كنت حاسس بحركه غريبه وان في حد بيراقبنا
يزن: الموضوع مخطط له
محمد: الغريبه محدش رن يطلب فديه او اي حاجه
احمد: مش بالسهولة دي يا بابا هم مخططين الموضوع دا كويس واكيد في هدف في دماغهم غير الفلوس
يزن: ممكن برضو بس انا اللي مستغربه ليه اخدوا الاتنين مع بعض كان ممكن ياخدوا سيا او نور وكمل بقلق وخوف: ممكن يكونوا تجار اعض*اء ولا منظمه كبيره
حسناء خافت من كلام يزن: انت بتقول اي يا يزن انتوا لازم تتصرفوا اعملوا اي حاجه بس رجعوا لي البنات
احمد: اهدي يا ماما وهم في ايدهم اي يعملوه حتي مافيش طرف للخيط عشان يعرفوا هيعملوا اي
يزن: يا طنط احمد معاه حق نحن مش عارفين اي حاجه ولا عارفين هم مين ولا عايزين اي نحن هننتظر اتصال
عند صفاء اخدت مايا وراحوا اوضتهم
صفاء: اقفلي الباب وراكي
مايا قفلت الباب
مايا: تتوقعي مين خطفهم وليه خطفهم
صفاء بتفكير: مش عارفه بس هو تفسير من اتنين اما هم قاصدين عيله الألفي او تجار اعض*اء
مايا: طيب هنعمل اي نحن دلوقتي دا هم شاكين فينا وممكن في اي لحظه يقلبوا علينا
صفاء: متخفيش نحن اصلا معملناش حاجه وهم مش معاهم دليل ضدنا وهاتي لي تليفوني ارن علي الباشا اقوله علي الأخبار دي
مايا جابت الفون ورنت علي الباشا وصفاء حكت له علي اللي حصل
الباشا بتفكير: هيكون مين عمل كده واي مصلحته من كده
صفاء: مش عارفه والله يا باشا دا حتي هم مش عارفين
الباشا: دول لو مكنوش تجار اعض*اء يبقي اللعبه بقي فيها طرف تالت ولازم نعرفه مين دا
صفاء: دا شغلك انت بقا
الباشا: تمام انا هتصرف سلام
صفاء قفلت معاه
مايا: شكل اللعبه كبرت ونحن دخلنا فيها ونحن مش كدها
صفاء بقلق: معاكي حق يابت انا لازم اتصرف
مايا كانت هترد عليها بس سمعوا صوت عالي جاي من تحت ونزلوا بسرعه
محمد بعصبيه: انت اجننت يا زين انت ازاي عايز تعمل كده
زين بتعب: بابا بالله عليك انا مش كد اي مناهده
يزن بصوت عالي: زييين انت بتتكلم جد انت ازاي عايز تسبنا وتمشي في وقت زي دا لا وكمان تسافر برا البلد
صفاء ومايا اتصدموا وبقيوا يبصوا علي بعض بصدمه

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة جميع حلقات الرواية اضغط على : (رواية نور الاعمى)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *